"ذا شارد" في بريطانيا ويتميز تصميم "ذا شارد" بتصميم لوحات زجاجية تغطي واجهته وتؤدي إلى تغيير أنماط الضوء المنعكس. وتتكون واجهته من طبقتين من الزجاج، ونظام تهوئة ما يؤدي إلى التخفيف من الحصول على الطاقة الشمسية وزيادة نسبة الحصول على كمية كبيرة من الضوء.
"تور كارب ديم" في فرنسا واحتل "تور كارب ديم" المركز العاشر في جوائز "إمبوريس" لناطحات السحاب في فرنسا. وتستخدم ناطحة السحاب الآبار الحرارية الأرضية كمصدر للطاقة ولديها استراتيجية التصميم المستدام التي تتضمن تسخين المياه بالطاقة الشمسية ونظام استرداد الحرارة.
"نانفونغ كوميرشيل" في الصين ويقدم كلا المبنيان الواقعان في مجمع الضيافة والعرض في قوانغتشو، في الصين، مساحة للعرض في الطوابق السفلى. وتحتل المكاتب أحد أعلى المبنيين، فيما يحتل فندق من فئة خمس نجوم، المبنى الآخر من بين مرافق أخرى.
"أي زيد تاور" في جمهورية التشيك ويعتمد البرج على مضخة حرارة لتبريد البرج في الشتاء وتدفئته في الصيف. ويعتبر المبنى الوحيد في جمهورية التشيك الذي يستخدم هذه الطريقة التي توفر الطاقة لتنظيم درجة الحرارة.
"أردمور ريزيدانس" في سنغافورة
"ميركوري سيتي" (مدينة الزئبق) في روسيا ويجمع البرج المياه الذائبة في الخارج لإستخدامها في الداخل، ويضيئ ضوء النهار 75 في المائة من المكاتب الموجودة في البرج. ويتضمن أطول مبنى في أوروبا مصعدين بسرعة قصوى تصل إلى سبعة أمتار في الثانية الواحدة.
"فلايم تاورز" (أبراج اللهب) في أذربيجان وتغطى هذه الأبراج في باكو في أذربيجان، بشاشات "ليد" والتي تحاكي النيران الملتهبة والمشاعل العملاقة. واستلهم التصميم بواسطة تاريخ أذربيجان باعتبارها أرض النار، ويرجع ذلك إلى طبقات غنية من الغاز الطبيعي. وتحتوي قمم المباني الثلاثة على هيكل من الصلب أخف وزنا لخلق الانطباع بوجود اللهب.
"وان سنترال بارك، إيست تاور" في أستراليا وبفضل الحدائق العمودية في كل طابق، يعطي هذا المبنى في سيدني، انطباعاً لسكانه بميزة العيش في منزل على الشجرة. وتم بناء مجمع سنترال بارك في سيدني حول حديقة واسعة.
"كيان تاور" في الإمارات العربية المتحدة ويعد هذا المبنى في دبي أطول برج في العالم بلمسة انحراف تبلغ 90 درجة. ويحد شكل المبنى من قوة الرياح على البرج، ويقدم قنوات للرياح بطريقة تحد من قدرتها على تنظيم ذاتها. وتم تدوير كل طابق بنسبة 1.2 درجة لتحقيق استدارة بنسبة 90 درجة، وخلق شكل الحلزون.
"شيراتون هوتشو هوت سبرينغ ريزورت" في الصين ويضيئ واجهة البرج حوالي 19 ألف مصباح من أضواء "ليد" في فترة الليل، ما يسمح للصور المتحركة بأن تلقي ظلالها على مياه بحيرة تاي، بالقرب من شنغهاي. ويتيح الشكل الدائري للفندق لجميع الغرف بأن تتضمن مساحة للشرفات وتستقبل ضوء النهار من جميع الجهات.
"دي سي تاور وان" في النمسا وصنعت واجهة هذا المبنى في فيينا من الزجاج، إذ يتم استخدام ضوء النهار بدلاً من الضوء الاصطناعي. ويقدم المبنى نظام يوفر المباه في الحمامات، ومجموعة متنوعة من النباتات المحلية بدلا من النباتات الغريبة، والحد من استهلاك المياه في المناطق الخضراء في المبنى.
"ذا شارد" في بريطانيا ويتميز تصميم "ذا شارد" بتصميم لوحات زجاجية تغطي واجهته وتؤدي إلى تغيير أنماط الضوء المنعكس. وتتكون واجهته من طبقتين من الزجاج، ونظام تهوئة ما يؤدي إلى التخفيف من الحصول على الطاقة الشمسية وزيادة نسبة الحصول على كمية كبيرة من الضوء.
"تور كارب ديم" في فرنسا واحتل "تور كارب ديم" المركز العاشر في جوائز "إمبوريس" لناطحات السحاب في فرنسا. وتستخدم ناطحة السحاب الآبار الحرارية الأرضية كمصدر للطاقة ولديها استراتيجية التصميم المستدام التي تتضمن تسخين المياه بالطاقة الشمسية ونظام استرداد الحرارة.
"نانفونغ كوميرشيل" في الصين ويقدم كلا المبنيان الواقعان في مجمع الضيافة والعرض في قوانغتشو، في الصين، مساحة للعرض في الطوابق السفلى. وتحتل المكاتب أحد أعلى المبنيين، فيما يحتل فندق من فئة خمس نجوم، المبنى الآخر من بين مرافق أخرى.
"أي زيد تاور" في جمهورية التشيك ويعتمد البرج على مضخة حرارة لتبريد البرج في الشتاء وتدفئته في الصيف. ويعتبر المبنى الوحيد في جمهورية التشيك الذي يستخدم هذه الطريقة التي توفر الطاقة لتنظيم درجة الحرارة.
"أردمور ريزيدانس" في سنغافورة
"ميركوري سيتي" (مدينة الزئبق) في روسيا ويجمع البرج المياه الذائبة في الخارج لإستخدامها في الداخل، ويضيئ ضوء النهار 75 في المائة من المكاتب الموجودة في البرج. ويتضمن أطول مبنى في أوروبا مصعدين بسرعة قصوى تصل إلى سبعة أمتار في الثانية الواحدة.
"فلايم تاورز" (أبراج اللهب) في أذربيجان وتغطى هذه الأبراج في باكو في أذربيجان، بشاشات "ليد" والتي تحاكي النيران الملتهبة والمشاعل العملاقة. واستلهم التصميم بواسطة تاريخ أذربيجان باعتبارها أرض النار، ويرجع ذلك إلى طبقات غنية من الغاز الطبيعي. وتحتوي قمم المباني الثلاثة على هيكل من الصلب أخف وزنا لخلق الانطباع بوجود اللهب.
"وان سنترال بارك، إيست تاور" في أستراليا وبفضل الحدائق العمودية في كل طابق، يعطي هذا المبنى في سيدني، انطباعاً لسكانه بميزة العيش في منزل على الشجرة. وتم بناء مجمع سنترال بارك في سيدني حول حديقة واسعة.
"كيان تاور" في الإمارات العربية المتحدة ويعد هذا المبنى في دبي أطول برج في العالم بلمسة انحراف تبلغ 90 درجة. ويحد شكل المبنى من قوة الرياح على البرج، ويقدم قنوات للرياح بطريقة تحد من قدرتها على تنظيم ذاتها. وتم تدوير كل طابق بنسبة 1.2 درجة لتحقيق استدارة بنسبة 90 درجة، وخلق شكل الحلزون.
"شيراتون هوتشو هوت سبرينغ ريزورت" في الصين ويضيئ واجهة البرج حوالي 19 ألف مصباح من أضواء "ليد" في فترة الليل، ما يسمح للصور المتحركة بأن تلقي ظلالها على مياه بحيرة تاي، بالقرب من شنغهاي. ويتيح الشكل الدائري للفندق لجميع الغرف بأن تتضمن مساحة للشرفات وتستقبل ضوء النهار من جميع الجهات.
"دي سي تاور وان" في النمسا وصنعت واجهة هذا المبنى في فيينا من الزجاج، إذ يتم استخدام ضوء النهار بدلاً من الضوء الاصطناعي. ويقدم المبنى نظام يوفر المباه في الحمامات، ومجموعة متنوعة من النباتات المحلية بدلا من النباتات الغريبة، والحد من استهلاك المياه في المناطق الخضراء في المبنى.
"ذا شارد" في بريطانيا ويتميز تصميم "ذا شارد" بتصميم لوحات زجاجية تغطي واجهته وتؤدي إلى تغيير أنماط الضوء المنعكس. وتتكون واجهته من طبقتين من الزجاج، ونظام تهوئة ما يؤدي إلى التخفيف من الحصول على الطاقة الشمسية وزيادة نسبة الحصول على كمية كبيرة من الضوء.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- احتلت ناطحة سحاب "ذا شارد" في بريطانيا أعلى لائحة جوائز ناطحات السحب السنوية وذلك تبعا لبيانات شركة "إمبوريس" في هامبورغ لجمع بيانات حول المباني والإنشاءات.
وعادة، فإن الجوائز التي بدأت منذ العام 2000 يتم اختيارها من قبل لجنة خبراء دوليين اختصاصيين في فن العمارة، والتي ترشح مبان انتهت أعمالها في العام الماضي، ولا يقل طولها عن مائة متر، يتم تصنيفها تبعا لمعايير التصميم الجمالي والوظيفي.
