دخل جون بوث الشرفة الرئاسية (الظاهرة على اليسار) خلال عرض في مسرح فورد، ليطلق النار على رأس الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن من الخلف، والآن يعتبر الموقع متحفاً ومسرحاً في الوقت ذاته.
لم يكن قتل راسبيوتن في روسيا بالأمر السهل، إذ نجا من تناول كعكة مسمومة ومن رصاصتين، حتى أصيب بمنطقة خطرة، وبعد تعرض جسده للضرب المبرح، رميت جثته في المياه المثلجة خارج قصر يوسوبوف في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.
اغتيل فرانز فيرديناند، وريث عرش الإمبراطورية النمساوية المجرية، على يد الصربي غافريلو برينسيب، التابع لعصابة "القبضة السوداء"، وهي حادثة أدت إلى تراكمات نتجت عنها الحرب العالمية الأولى.
أطلق النار على "مالكوم إكس" في قاعة أودوبون للرقص بمدينة نيويورك الأمريكية، وتمت المحافظة على الشكل الخارجي للمبنى وخصص الطابق الثاني كمركز تعليمي تخليداً لذكراه.
اغتيل الماهاتما غاندي خلال خروجه من منزله في بيرلا، لأداء الصلوات، بإطلاق للنار من مسافة قريبة، قامت بعدها الحكومة الهندية بشراء المنزل وتحويله لمتحف تخليداً لحياة غاندي وتعليماته.
قتل الناشط اليساري ليون تروتسكي، مؤسس الجيش الأحمر، عام 1940 في منزله بالمكسيك، المنزل ظل على حاله وحول لمتحف، ولا تزال مذكرات تروتسكي مفتوحة كما تركها منذ مقتله.
اغتيل مارتن لوثر كينغ في نزل لورين بولاية تينيسي، التي قدم إليها بهدف دعم حركة عصيان مدني للسود في مدينة ممفيس، ويُعتبر النزل الآن متحفاً وطنياً للحقوق المدنية.
تلقى المغني جون لينون أربع طلقات بعد عودته من استوديو لتسجيل أغنية إلى منزله في نيويورك عام 1980، والآن قام أحد جيرانه السابقين بتحديد جزء من حديقة سنترال بارك تخليداً لذكراه.
شارك أكثر من 60 نائباً في حبكة اغتيال يوليوس قيصر عام 44 قبل الميلاد، بالقرب من مسرح بومباي، إذ طعن 23 مرة في الغرفة التي تقبع تحت المبنى الأبيض في خلفية الصورة بالعاصمة الإيطالية روما.
هجم أربعة فرسان على مطران كانتربيري، توماس بيكيت، عام 1170 في كاتدرائية كانتربيري، ولا يزال الجزء المكسور من الخنجر الذي طعن فيه معروضاً في الكاتدرائية.
أطلق لي هارفي أوزوالد النار على الرئيس الأمريكي جون كينيدي، من الطابق السادس في مخزن الكتب المدرسية بولاية تكساس، والآن الطابق حول لمتحف لتخليد ذكرى الرئيس وتوجد علامات "X" في المواقع التي أصيب بها الرئيس بالطلقات النارية عام 1963.
دخل جون بوث الشرفة الرئاسية (الظاهرة على اليسار) خلال عرض في مسرح فورد، ليطلق النار على رأس الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن من الخلف، والآن يعتبر الموقع متحفاً ومسرحاً في الوقت ذاته.
لم يكن قتل راسبيوتن في روسيا بالأمر السهل، إذ نجا من تناول كعكة مسمومة ومن رصاصتين، حتى أصيب بمنطقة خطرة، وبعد تعرض جسده للضرب المبرح، رميت جثته في المياه المثلجة خارج قصر يوسوبوف في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.
اغتيل فرانز فيرديناند، وريث عرش الإمبراطورية النمساوية المجرية، على يد الصربي غافريلو برينسيب، التابع لعصابة "القبضة السوداء"، وهي حادثة أدت إلى تراكمات نتجت عنها الحرب العالمية الأولى.
أطلق النار على "مالكوم إكس" في قاعة أودوبون للرقص بمدينة نيويورك الأمريكية، وتمت المحافظة على الشكل الخارجي للمبنى وخصص الطابق الثاني كمركز تعليمي تخليداً لذكراه.
اغتيل الماهاتما غاندي خلال خروجه من منزله في بيرلا، لأداء الصلوات، بإطلاق للنار من مسافة قريبة، قامت بعدها الحكومة الهندية بشراء المنزل وتحويله لمتحف تخليداً لحياة غاندي وتعليماته.
قتل الناشط اليساري ليون تروتسكي، مؤسس الجيش الأحمر، عام 1940 في منزله بالمكسيك، المنزل ظل على حاله وحول لمتحف، ولا تزال مذكرات تروتسكي مفتوحة كما تركها منذ مقتله.
اغتيل مارتن لوثر كينغ في نزل لورين بولاية تينيسي، التي قدم إليها بهدف دعم حركة عصيان مدني للسود في مدينة ممفيس، ويُعتبر النزل الآن متحفاً وطنياً للحقوق المدنية.
تلقى المغني جون لينون أربع طلقات بعد عودته من استوديو لتسجيل أغنية إلى منزله في نيويورك عام 1980، والآن قام أحد جيرانه السابقين بتحديد جزء من حديقة سنترال بارك تخليداً لذكراه.
شارك أكثر من 60 نائباً في حبكة اغتيال يوليوس قيصر عام 44 قبل الميلاد، بالقرب من مسرح بومباي، إذ طعن 23 مرة في الغرفة التي تقبع تحت المبنى الأبيض في خلفية الصورة بالعاصمة الإيطالية روما.
هجم أربعة فرسان على مطران كانتربيري، توماس بيكيت، عام 1170 في كاتدرائية كانتربيري، ولا يزال الجزء المكسور من الخنجر الذي طعن فيه معروضاً في الكاتدرائية.
أطلق لي هارفي أوزوالد النار على الرئيس الأمريكي جون كينيدي، من الطابق السادس في مخزن الكتب المدرسية بولاية تكساس، والآن الطابق حول لمتحف لتخليد ذكرى الرئيس وتوجد علامات "X" في المواقع التي أصيب بها الرئيس بالطلقات النارية عام 1963.
دخل جون بوث الشرفة الرئاسية (الظاهرة على اليسار) خلال عرض في مسرح فورد، ليطلق النار على رأس الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن من الخلف، والآن يعتبر الموقع متحفاً ومسرحاً في الوقت ذاته.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- دخل جون بوث الشرفة الرئاسية خلال عرض في مسرح فورد، ليطلق النار على الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن من الخلف، والآن يعتبر الموقع متحفاً ومسرحاً في الوقت ذاته.
إليك جولة في معرض الصور أعلاه على أبرز المناطق التي شهدت اغتيال شخصيات مهمة، لتتحول لاحقاً إلى مواقع سياحية لأبرز الاغتيالات: