هذا العمل الفني باسم "Body of Knowledge"، أي "جسد المعرفة"، صنعه الفنان جاوم بلينزا عام 2010.
ويعمل الفنان نيكولاس لاباديا على صنع مخلوقات وحشرات هجينة من المواد التي يجدها في الشارع، ليخلق عالماً وهمياً من المواد العضوية والصناعية.
إن التلاعب بالقياس يوفر عاملاً مهماً يستوحي منه الفنانون أعمالهم، وهذا المجسم من عمل الفنان الياباني تاكيرو إيواساكي مصنوع من الشعر والغبار.
في عصر السرعة التي نعيشه يومياً ظهرت التكنولوجيا التي مكنت الفنانين من استغلال هذه الموارد لخلق أعمال فنية لم يكن بمقدور سابقيهم في الماضي صنعها، مثل هذا العمل للفنان ليوناردو إيرليتش.
وتعمل الفنانة الأمريكية جانيت إيتشلمان على وضع لمسات غريبة في الأماكن العامة، مثل شباك الصيد المتلونة، وتعمل على إدخال التكنولوجيا في مختلف أعمالها.
ويقول الفنان الياباني تاكيرو إيواساكي، إنه يحب صنع النماذج الصغيرة التي تمثل الحياة اليومية، لأنها تتطلب النول إلى الأرض والتمعن فيها، وهذا يمكنه أن ينبهنا عن التفاصيل الصغيرة التي نهملها في حياتنا اليومية.
وتعرف الفنانة الأرجنتينية ليليانا بورتر، بكشفها عن انقطاع الروابط بين الواقع والخيال، وتستخدم شخصيات في صورها ومقاطع الفيديو لأعمالها لتسرد سيناريو من الكوميديا السوداء، لسرد صراعات الحياة اليومية.
ويصنع الفنان الأمريكي توماس دويل، عوالم افتراضية داخل قبب زجاجية، وتعرض معظم أعماله تفصيلات مذهلة لبيوت ريفية تظهر في الغالب بأفلام هوليوود.
ويعرف الفنانة الألمانية، أكا إيفول، بقدرته على تحويل ما نجده في حياتنا اليومية إلى أعمال فنية، وذلك من خلال تلوين عدادات الكهرباء مثل الظاهرة في الصورة، وتحويلها إلى عمارات تتمتع بالحس الهندسي الذي يرى فيه انعكاساً لثقافة البلاد.
عرف الفنان البريطاني جيسون تايلور حول العالم بمنحوتاته تحت مياه البحر، مثل هذا العمل باسم "The Silent Evolution" والذي صنعه تحت سطح الماء في المكسيك عام 2010.
هذا العمل الفني باسم "Body of Knowledge"، أي "جسد المعرفة"، صنعه الفنان جاوم بلينزا عام 2010.
ويعمل الفنان نيكولاس لاباديا على صنع مخلوقات وحشرات هجينة من المواد التي يجدها في الشارع، ليخلق عالماً وهمياً من المواد العضوية والصناعية.
إن التلاعب بالقياس يوفر عاملاً مهماً يستوحي منه الفنانون أعمالهم، وهذا المجسم من عمل الفنان الياباني تاكيرو إيواساكي مصنوع من الشعر والغبار.
في عصر السرعة التي نعيشه يومياً ظهرت التكنولوجيا التي مكنت الفنانين من استغلال هذه الموارد لخلق أعمال فنية لم يكن بمقدور سابقيهم في الماضي صنعها، مثل هذا العمل للفنان ليوناردو إيرليتش.
وتعمل الفنانة الأمريكية جانيت إيتشلمان على وضع لمسات غريبة في الأماكن العامة، مثل شباك الصيد المتلونة، وتعمل على إدخال التكنولوجيا في مختلف أعمالها.
ويقول الفنان الياباني تاكيرو إيواساكي، إنه يحب صنع النماذج الصغيرة التي تمثل الحياة اليومية، لأنها تتطلب النول إلى الأرض والتمعن فيها، وهذا يمكنه أن ينبهنا عن التفاصيل الصغيرة التي نهملها في حياتنا اليومية.
وتعرف الفنانة الأرجنتينية ليليانا بورتر، بكشفها عن انقطاع الروابط بين الواقع والخيال، وتستخدم شخصيات في صورها ومقاطع الفيديو لأعمالها لتسرد سيناريو من الكوميديا السوداء، لسرد صراعات الحياة اليومية.
ويصنع الفنان الأمريكي توماس دويل، عوالم افتراضية داخل قبب زجاجية، وتعرض معظم أعماله تفصيلات مذهلة لبيوت ريفية تظهر في الغالب بأفلام هوليوود.
ويعرف الفنانة الألمانية، أكا إيفول، بقدرته على تحويل ما نجده في حياتنا اليومية إلى أعمال فنية، وذلك من خلال تلوين عدادات الكهرباء مثل الظاهرة في الصورة، وتحويلها إلى عمارات تتمتع بالحس الهندسي الذي يرى فيه انعكاساً لثقافة البلاد.
عرف الفنان البريطاني جيسون تايلور حول العالم بمنحوتاته تحت مياه البحر، مثل هذا العمل باسم "The Silent Evolution" والذي صنعه تحت سطح الماء في المكسيك عام 2010.
هذا العمل الفني باسم "Body of Knowledge"، أي "جسد المعرفة"، صنعه الفنان جاوم بلينزا عام 2010.
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- هنالك من الفنون ما يجذب الأنظار، وهنالك ما يمكنها إيقاع مشاهديها في حيرة من أمرهم، إليكم عدداً من الأعمال الفنية التي تتلاعب بحواسكم على قياس الأبعاد، قد تكون صغيرة الحجم وقد تكون كبيرة، لكن أثرها على محبي الفنون يظل باقياً في النفوس.
وقد عمل المصور تريستان مانكو على نشر كتاب "Big Art Small Art"، لتوثيق هذه الأعمال الفنية، شاهدوا أبرزها بالصور في المعرض أعلاه.