نشرة كورونا.. أبرز القصص من المنطقة والعالم في 3 يونيو

علوم وصحة
نشر
نشرة كورونا.. أبرز القصص من المنطقة والعالم في 3 يونيو

قال أنتوني فاوتشي إن الولايات المتحدة ستوفر 100 مليون جرعة من لقاح محتمل لفيروس كورونا في نهاية 2020، ومن بداية أول تجربة بشرية للأجسام المضادة كعلاج محتمل لفيروس كورونا، إلى فتح إحدى أكبر الكثبان الرملية في أوروبا أمام الزوار، إليكم أبرز المواضيع المتعلقة بفيروس كورونا ليوم 3 يونيو 2020:

فاوتشي: الولايات المتحدة ستوفر 100 مليون جرعة من لقاح محتمل لفيروس كورونا في نهاية 2020

أعلن أنتوني فاوتشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية وعضو فريق عمل البيت الأبيض المعني بجائحة فيروس كورونا، الثلاثاء، أنه ستتوفر لدى الولايات المتحدة 100 مليون جرعة من لقاح مرشح ضد “كوفيد-19” بحلول نهاية هذا العام. 

بداية أول تجربة بشرية للأجسام المضادة كعلاج محتمل لفيروس كورونا

قالت شركة “Eli Lilly and Company” الإثنين إنها بدأت أول تجربة بشرية تستخدم الأجسام المضادة التي صُممت لعلاج فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”. ومن المتوقع أن تتوفر النتائج في أواخر يونيو/حزيران. 

قصة جائحتين.. الأطباء في جنوب أفريقيا يقارنون بين فيروسي كورونا ونقص المناعة البشرية

عندما وصل الطبيب البلجيكي ، إريك جويماير ، لأول مرة إلى كيب تاون في عام 1999 ، كان هناك فيروس قاتل ينتشر عبر جنوب أفريقيا، وبحلول ذلك الوقت ، كان فيروس نقص المناعة البشرية قد أصاب أكثر من 5.6 مليون مواطن في جنوب إفريقيا ، مما تسبب في وفاة الآلاف من مرض الإيدز، الذي لا يوجد علاج له حتى الآن. بعد عقدين ، وجد غويماير وفريقه في منظمة “أطباء بلا حدود” أنفسهم على خط المواجهة لوباء آخر: فيروس كورونا المستجد

متجر في إيطاليا يبتكر مثلجات باسم “علاج فيروس كورونا” لمحاربة القلق من الجائحة

ابتكر متجر في إيطاليا مثلجات جديدة تُسمى “علاج فيروس كورونا“. وابتُكر هذا النوع من المثلجات في ضواحي ميلانو لعلاج القلق الناجم عن تفشي فيروس كورونا

مع بدء تعافي فرنسا من جائحة فيروس كورونا..فتح إحدى أكبر الكثبان الرملية في أوروبا أمام الزوار

لقد تم إعادة فتح الكثبان بيلا في فرنسا أمام الجمهور. الكثبان بيلا هي من إحدى أكبر الكثبان الرملية في أوروبا وإحدى المواقع السياحية الأكثر زيارة في المنطقة الجنوبية الغربية من فرنسا. تم إغلاقها بسبب آثار جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن مع بدء فرنسا في التعافي والسعي لاستئناف صناعة السياحة ، أعادت البلاد فتح العديد من مناطق الجذب السياحي التي تم إغلاقها