ناسا: سنعثر على مخلوقات فضائية بحلول عام 2025

عثر العلماء على مجموعة من التموجات الغازية التي قام ثقب أسود "بتشجؤها" في مركز مجرة "NGC 5195" وهي مجرة صغيرة تبعد عن الأرض 26 مليون سنة ضوئية، ويعتقد فريق باحثين من ناسا بأن الغازات نجمت عن احتكاك المجرة بأخرى مجاورة لها.

وتظهر صورة مأخوذة بهابل مرحلة من مراحل موت النجم ويطلق عليها اسم "سديم" يظهر وسطها نجماً، ويرى العلماء أنه بقايا لنجم يفوق شمسنا حجماً عشرين مرة، لكنه يموت متحولاً إلى مستعر أعظم أو إلى supernova.

وهذ الصورة تظهر بقعاً على سطح الشمس، قد تبدو صغيرة لكن البقع متوسطة الحجم منها تعادل حجم كوكب الأرض، وتنتج هذه البقع عند ظهور خطوط مغناطيسية لتترك بعض المناطق أكثر برودة مقارنة بمحيطها.

التقطت هذه الصورة بجمع معلومات من ثلاثة تلسكوبات هابل (الأخضر)، وتشاندرا (الأزرق) وسبايتزر (الأحمر) وتظهر أقرب تشكيلة نجمية لمجرتنا والتي تدعى Tarantula Nebula.

والتقط هابل صورة لمجرة Pinwheel القريبة من مجرتنا، ولا يزال العلماء في حيرة حول ماهية مركز المجرة، التي تبدو وأنها تحوي مركزين، لكن بعض العلماء يقولون إن وجود ثقب أسود محاط بحلقة من النجوم يوحي بأنها تملك مركزين.

قد تبدو هذه الصورة كيد تلوح لنا في أعماق الفضاء، بل ويطلق عليها العلماء اسم "يد الله" لكنها بقايا نجم انفجر منذ زمن طويل، وهذه الصورة التقطت بتقنية أشعة إكس ودمجت مع أكثر من صورة التقطت بتلسكوب تشاندرا.

ويمكننا من خلال تلسكوب هابل استكشاف أعماق الكون، وهذه الصورة هي الأعمق حتى الآن لمجموعة من المجرات التي أطلق عليها العلماء تسمية Abell 2744

وتعد هذه المجرة من المستعرات العظمى أو ما يعرف بـ"supernovas " الأقرب للأرض ويطلق عليها تسمية SN2014J لأنها عاشر مجرة تكتشف بهذا الحجم خلال عام 2014، وأقربها بهذا الحجم لكوكبنا.

وشهد عالم الفضاء حدثاً كبيراً مؤخراً، بثلاثة انفجارات نجمية خلال الـ 80 عاماً الماضية، وآخرها كان انفجار نجم في مجرة M82 المجاورة للأرض على بعد 11.4 مليون سنة ضوئية، الذي التقطه تلسكوب هابل في 21 يناير/ كانون ثاني عام 2014.

تظهر هنا بقعة مفقودة من النجوم، لكنها بالفعل موجودة خلف سحابة من الغبار والغازات اسمها "Lynds Dark Nebula 483"، وتبعد السحابة 700 سنة ضوئية عن كوكب الأرض.

هذه هي أكبر صورة التقطها تلسكوب هابل على الإطلاق، وهي صورة مركبة من مجموعة من اللقطات تظهر جزءاً من مجرة مجاورة لنا، اسمها "Andromeda"، أو (M31).

التقطت وكالة الفضاء الأمريكية، ناسا، صوراً مذهلة لما يسميه علماء الفضاء "Pillars of Creation" أو "أعمدة الخلق" الذي يعد أبرز اكتشاقات الوكالة بواسطة تلسكوب هابل عام 1995.

انطباع الرسام للجسم المشابه للكواكب، المسمى "J1407b"، الذي يحوي حلقات تكبر بـ 200 مرة حجم كوكب زحل.. شاهدوا المعرض للتعرف على غرائب الفضاء التي التقطتها التلسكوبات البشرية..

هل هنالك محيطات على أسطح الأقمار التابعة لكوكب المشتري؟ الصورة من وحي الرسام تحاول الإجابة عن هذا السؤال

رسم مستوحى من انطباع فنان لما تبدو عليه الثقوب السوداء، وقال باحثون صينيون في 26 فبراير/شباط 2015، إنهم لمحوا ثقباً أسود يفوق حجم شمس مجموعتنا 12 مليار مرة.

وضع علماء نظرية في دراسة نشرت بموقع " the Proceedings of the National Academy of Sciences" افترضوا فيها بأن المشتري قام بدفع كواكب عملاقة نحو الشمس لتنشأ الأرض والكواكب المحيطة بها من بقايا تلك الكواكب.

عثر علماء الفلك على إشعاعات قوية تصدر من سطح كوكب قزم بني على بعد 20 سنة ضوئية، وهنا رسمة من وحي الرسام لهذه الظاهرة.

مجموعة عملاقة من المجرات باسم "SDSS J1038+4849" تظهر كوجه مبتسم في صورة التقطها تلسكوب هابل في 10 فبراير/شباط عام 2015، العينان للوجه هي مجرتان متباعدتان، أما الابتسامة والوجه المستدير فهما ما يسميه العلماء "strong gravitational lensing"، وهي قوة جاذبية هائلة بين المجرتين، لدرجة يمحى فيها المكان والزمان.

التقطت مركبة "New Horizons" أول صور ملونة لها لكوكب عطارد وأقماره، وتعد هذه المركبة الأولى لتبلغ الكوكب، ويتوقع أن تصل أقرب نقطة للكوكب في 14 يوليو/تموز عام 2015.

التقط تلسكوب هابل صوراً لمرور أقمار ثلاثة كبيرة لكوكب المشتري على سطحه، مما أدى إلى كسوف ثلاثي للشمس في وقت واحد.

كوكب الزهرة (أسفل الصورة) يشع بالقرب من كوكب المشتري، في صورة جمعتهما في ولاية كارولاينا الشمالية، الظاهرة الغريبة بدت لنا وكأن الكوكبان قريبان من بعضهما، لكن في الواقع فإنهما يبعدان عن بعضهما ملايين الأميال.

تقول ناسا إن القمر التابع لكوكب المشتري، المعروف باسم "أوروبا" قد يكون أفضل مكان في المجموعة الشمسية للبحث عن مخلوقات فضائية، ويتقارب هذا القمر بحجمه القمر التابع لكوكبنا الأرض، وأثبت العلماء بوجود محيطات تحت القشرة الجليدية للقمر، وأن مقدار هذه المياه هو ضعف ما لدينا على كوكب الأرض.

هذه الصورة من وحي رسام لما عثر عليه علماء الفضاء في مركز مجرة "Markarian 231"، حيث تمكنوا باستخدام تلسكوب هابل التابع لمحطة الفضاء الأمريكية، ناسا، من العثور على اكتشاف غريب، المجرة تتحرك بفعل ثقبين أسودين.

سحابة النجوم والغازات هذه اسمها "RCW 34" أو "Gum 19"، المنطقة المضيئة فيها هي بالواقع غاز تقوم النجوم الصغيرة بتسخينه، التقطت هذه الصورة بتلسكوب "Very Large Telescope" التابع لمنظمة الفضاء الدولية في تشيلي.

عثر العلماء على مجموعة من التموجات الغازية التي قام ثقب أسود "بتشجؤها" في مركز مجرة "NGC 5195" وهي مجرة صغيرة تبعد عن الأرض 26 مليون سنة ضوئية، ويعتقد فريق باحثين من ناسا بأن الغازات نجمت عن احتكاك المجرة بأخرى مجاورة لها.