تبدو دبي وكأنها مدينة عالمية متكاملة من كل النواحي. وخلال خمسة عقود، تحولت دبي من صحراء إلى إحدى المدن الأكثر نمواً في العالم.
برج خليفة يتحول إلى أحد أبرز معالم دبي في العام 2015
مناطيد الهواء الساخن تغطي أفق المدينة في العام 2015
ناطحات السحاب في دبي يغطيها الضباب في العام 2008
موجة ضخمة من أعمال البناء تجتاح المدينة
دبي في العام 2006، وقد زينت ناطحات السحاب والأبراج العالية أفق المدينة
وأدى التطور السريع في دبي إلى بناء بنية تحتية للمواصلات، لاستيعاب حاجة أكثر من 2.5 مليون شخص يعيشون في دبي
واُكتمل بناء برج خليفة في العام 2010، حيث يتضمن 162 طابقاً، على ارتفاع 828 متراً، وهو أطول مبنى في العالم.
برج خليفة خلال مرحلة بنائه في العام 2005
توسيع مطار دبي في العام 2005
الأبراج العالية المطلة على جسر الشيخ زايد في العام 2005
جزر النخيل في العام 2007. وتضم الجزيرة الفنادق، والمنتجعات، والمسابح، والمباني السكنية.
جزر النخيل في العام 2002، وهي عبارة عن ثلاث جزر صناعية بُنيت على ساحل دبي
جميرا أبراج الإمارات في العام 1999
ورغم التطور السريع الذي شهدته دبي، فإن أساليب الحياة التقليدية استمرت جنباً إلى جنب الحداثة والمدنية.
ويظهر في الصورة خور دبي والعبرات التراثية في قناة دبي المائية.
أدى تصدير النفط إلى تطوير دبي اقتصادياً وتجارياً.
تتمتع دبي بتاريخ طويل من التجارة باستخدام القوارب الشراعية مع ايران، وباكستان، وغيرها من الدول.
بدأ اكتشاف النفط في المنطقة البحرية في دبي في العام 1966، وأًطلق على حقل النفط "فتح". وقد بُني رصيف اسمنتي في العام 1967، خلال تلك الفترة، بسبب طفرة البناء.
وقد اعتمدت دبي على الطوب في بناء أبنيتها التقليدية
وشكّل التجار والبدو غالبية السكان في دبي حتى فترة الستينيات.
اعتمدت دبي على صيد الأسماك واستخراج اللؤلؤ منذ الخمسينيات، ولكنها اشتهرت بمثابة ميناء في القرن العشرين، وذللك عندما ألغت الرسوم الجمركية، على المواد المستوردة، ما فتح الباب أمام التجار في المنطقة.
تبدو دبي وكأنها مدينة عالمية متكاملة من كل النواحي. وخلال خمسة عقود، تحولت دبي من صحراء إلى إحدى المدن الأكثر نمواً في العالم.
برج خليفة يتحول إلى أحد أبرز معالم دبي في العام 2015
مناطيد الهواء الساخن تغطي أفق المدينة في العام 2015
ناطحات السحاب في دبي يغطيها الضباب في العام 2008
موجة ضخمة من أعمال البناء تجتاح المدينة
دبي في العام 2006، وقد زينت ناطحات السحاب والأبراج العالية أفق المدينة
وأدى التطور السريع في دبي إلى بناء بنية تحتية للمواصلات، لاستيعاب حاجة أكثر من 2.5 مليون شخص يعيشون في دبي
واُكتمل بناء برج خليفة في العام 2010، حيث يتضمن 162 طابقاً، على ارتفاع 828 متراً، وهو أطول مبنى في العالم.
برج خليفة خلال مرحلة بنائه في العام 2005
توسيع مطار دبي في العام 2005
الأبراج العالية المطلة على جسر الشيخ زايد في العام 2005
جزر النخيل في العام 2007. وتضم الجزيرة الفنادق، والمنتجعات، والمسابح، والمباني السكنية.
جزر النخيل في العام 2002، وهي عبارة عن ثلاث جزر صناعية بُنيت على ساحل دبي
جميرا أبراج الإمارات في العام 1999
ورغم التطور السريع الذي شهدته دبي، فإن أساليب الحياة التقليدية استمرت جنباً إلى جنب الحداثة والمدنية.
ويظهر في الصورة خور دبي والعبرات التراثية في قناة دبي المائية.
أدى تصدير النفط إلى تطوير دبي اقتصادياً وتجارياً.
تتمتع دبي بتاريخ طويل من التجارة باستخدام القوارب الشراعية مع ايران، وباكستان، وغيرها من الدول.
بدأ اكتشاف النفط في المنطقة البحرية في دبي في العام 1966، وأًطلق على حقل النفط "فتح". وقد بُني رصيف اسمنتي في العام 1967، خلال تلك الفترة، بسبب طفرة البناء.
وقد اعتمدت دبي على الطوب في بناء أبنيتها التقليدية
وشكّل التجار والبدو غالبية السكان في دبي حتى فترة الستينيات.
اعتمدت دبي على صيد الأسماك واستخراج اللؤلؤ منذ الخمسينيات، ولكنها اشتهرت بمثابة ميناء في القرن العشرين، وذللك عندما ألغت الرسوم الجمركية، على المواد المستوردة، ما فتح الباب أمام التجار في المنطقة.
تبدو دبي وكأنها مدينة عالمية متكاملة من كل النواحي. وخلال خمسة عقود، تحولت دبي من صحراء إلى إحدى المدن الأكثر نمواً في العالم.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خلال أقل من خمسة عقود، تحولت دبي من صحراء قاحلة إلى واحدة من أسرع المدن نمواً في العالم. ورغم أن دبي تحتضن أطول برج في العالم، وأسرع سيارة شرطة، إلا أنها تضع تحدياً جديداً أمامها لتتحول إلى أسعد مدينة في العالم.
تعرّف في معرض الصور أعلاه إلى مراحل تطور عبر العقود:
