نداو، 28 عاماً، من السنغال، هو واحد من المهاجرين الذين صورتهم صوفي أمالي كلاوغارت في ألبوم "Reaching Europe" عندما زارت مركزاً للاستقبال بداية العام في منطقة بوزالو الإيطالية، يقول إنه غادر ليبحث عن عمل بأوروبا لكي يتمكن من إرسال المال لزوجته وطفليه.
آمدي يصلي في قاعة خالية.
المهاجرون كانوا يجلسون على مقاعد بلاستيكية تحت أشعة المس التي تدخل بالغرف، تقول كلاوغارت إنهم لم يشعروا بدفء الشمس لمدة 13 يوماً على التوالي، ويقولون إنهم اشتاقوا لملمسها على جلودهم.
العديد من المهاجرين يقضون يومهم كاملاً في السرير، إذ لا يوجد ما يمكنهم فعله في المركز.
مهاجرون في المركز يشاهدون فيلماً على شاشة لاب توب صغيرة، التلفزيون في الأعلى كان معطلاً.
سامبا، 19 عاماً، من غامبا، تقول كلاوغارت : "قابلت الكثير من المهاجرين الذين يشككون بالصحفيين، لكن في هذا المكان كانوا مسرورين لوجود من ينتبه لهم ولقصصهم."
آمدي، 27 عاماً، ينتظر في عيادة الطبيب، آملاً بالعثور على علاج لصداع مؤلم.
عند وصول المهاجرين لمركز استقبالهم يتم تزويدهم بحقيبة ترحيبية تحوي حاجات للاستعمال الشخصي وزوج من الصنادل وسوار للمعصم برقم تعريفي مرتبط بأنظمة معلومات دائرة الهجرة الإيطالية.
نداو، 28 عاماً، من السنغال، هو واحد من المهاجرين الذين صورتهم صوفي أمالي كلاوغارت في ألبوم "Reaching Europe" عندما زارت مركزاً للاستقبال بداية العام في منطقة بوزالو الإيطالية، يقول إنه غادر ليبحث عن عمل بأوروبا لكي يتمكن من إرسال المال لزوجته وطفليه.
آمدي يصلي في قاعة خالية.
المهاجرون كانوا يجلسون على مقاعد بلاستيكية تحت أشعة المس التي تدخل بالغرف، تقول كلاوغارت إنهم لم يشعروا بدفء الشمس لمدة 13 يوماً على التوالي، ويقولون إنهم اشتاقوا لملمسها على جلودهم.
العديد من المهاجرين يقضون يومهم كاملاً في السرير، إذ لا يوجد ما يمكنهم فعله في المركز.
مهاجرون في المركز يشاهدون فيلماً على شاشة لاب توب صغيرة، التلفزيون في الأعلى كان معطلاً.
سامبا، 19 عاماً، من غامبا، تقول كلاوغارت : "قابلت الكثير من المهاجرين الذين يشككون بالصحفيين، لكن في هذا المكان كانوا مسرورين لوجود من ينتبه لهم ولقصصهم."
آمدي، 27 عاماً، ينتظر في عيادة الطبيب، آملاً بالعثور على علاج لصداع مؤلم.
عند وصول المهاجرين لمركز استقبالهم يتم تزويدهم بحقيبة ترحيبية تحوي حاجات للاستعمال الشخصي وزوج من الصنادل وسوار للمعصم برقم تعريفي مرتبط بأنظمة معلومات دائرة الهجرة الإيطالية.
نداو، 28 عاماً، من السنغال، هو واحد من المهاجرين الذين صورتهم صوفي أمالي كلاوغارت في ألبوم "Reaching Europe" عندما زارت مركزاً للاستقبال بداية العام في منطقة بوزالو الإيطالية، يقول إنه غادر ليبحث عن عمل بأوروبا لكي يتمكن من إرسال المال لزوجته وطفليه.
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- كل عام يخرج آلاف المهاجرين من أفريقيا ليجازفوا بحياتهم من أجل بداية جديدة في جنوب أوروبا.
لكن الكثيرين يبدأون رحلة البداية لتنتهي أعمارهم خلالها، مع موت الكثيرين في البحر، لكن هل تساءلت عما يحصل لمن تمكنوا بالفعل من وصول إلى بر النجاة؟ (شاهد معرض الصور أعلاه)