يتذكر ديرين ماك غريدي، الطاهي الشخصي السابق للملكة إليزابيث الثانية، الذي سافر مع الملكة وعائلتها لأكثر من عقد من الزمان، وعاش معها الذكريات الجميلة والوجبات المفضلة التي أعدها للملكة.
يقول غريدي إنه تمكن من رؤية الملكة طوال تلك السنوات في إطلالة البهاء والعظمة، ولكن أيضًا خلف الكواليس كان يرى وجهها المبتسم السعيد.
يضيف غريدي أن الملكة كانت متواضعة للغاية، وكانت سعيدة جدًا لمجرد قيامها بمأدبة رسمية حيث يجب أن يكون لديها كل تلك الأطعمة الغنية في القائمة، عندما تستقبل الملوك والملكات والرؤساء من جميع أنحاء العالم.