CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا
CNNArabic.com

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


CNN arabic.com -واشنطن تدرس معاقبة سوريا[an error occurred while processing the directive]
CNNArabic.com
[an error occurred while processing the directive]
[an error occurred while processing the directive]
[an error occurred while processing the directive]
[an error occurred while processing the directive]
[an error occurred while processing the directive]

واشنطن تدرس معاقبة سوريا

0026 (GMT+04:00) - 15/04/03

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- بعد أن أصبح معظم أرجاء العراق تحت سيطرة القوات الأمريكية والبريطانية، كثفت إدارة الرئيس الأمريكي، جورج بوش، من ضغوطها على سوريا، ملوحة بفرض عقوبات عليها حال "لم تراجع تصرفاتها."

وانضم وزير الخارجية الأمريكي، كولن باول، إلى منتقدي السياسات سورية قائلا "على ضوء الوضع الجديد يجب أن تعيد (سوريا) النظر في تصرفاتها وسلوكها، ليس فقط على مستوى من يدخل البلاد أو أسلحة الدمار الشامل، ولكن على وجه الخصوص دعم النشاطات الإرهابية."

ولمح باول إلى إمكانية فرض عقوبات اقتصادية أو سياسية على سوريا وقال "سندرس إمكانية اتخاذ بعض الإجراءات الاقتصادية أوالسياسية أو إجراءات ذات طبيعة أخرى خلال المرحلة القادمة."

إلى ذلك قال مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن بعض أفراد عائلات النظام العراقي تحاول الفرار إلى سوريا أو حتى إلى ليبيا.

إلا أن المسؤول إشار إلى عدم وجود معلومات حول من نجح في الفرار من العراق .

وتأتي تصريحات باول بعد أن كان كل بوش ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد أشارا إلى امتعاضهما مما اعتبراه تصرفات غير مساعدة من جانب الحكومة السورية خلال المرحلة الحالية.

وكشف رامسفيلد عن بقاء بعض من رموز النظام العراقي المخلوع في سوريا، ونية سفر آخرين إلى دول أخرى، ولكنه بنفس الوقت رفض تحديد الشخصيات العراقية التي يتحدث عنها، أو الدول التي توجهوا إليها، وفق ما نقلته وكالة الأسوشيتد برس.

وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد أعلن الأحد أنه يعتقد " أن سوريا لديها أسلحة كيماوية."

وطالب بوش دمشق " بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة ودول التحالف."ودعا بوش سوريا في تصريحات له لعدم إيواء أي من "البعثيين" العراقيين.

وكرر وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، الإتهامات التي وجهها مسؤولون أمريكيون وبريطانيون لسوريا بشأن علاقاتها مع نظام صدام حسين المنهار.

وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، خلال زيارته لأنقرة، بوقف ما أسماه بالأنشطة التي تقوم بها المنظمات الإرهابية في سوريا.

وقال شالوم "كلنا نعرف الدور الذي تقوم به سوريا للسماح للمنظمات الإرهابية بزيادة أنشطتها، وهم للأسف لا يقومون بعمل شيء لمنع ذلك، بل يقومون بتشجيعهم."

وفي مقابل ذلك، نفى نائب سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، عماد مصطفى، اتهامات رامسفيلد بإيواء القيادات العراقية الفارّة، مشيراً إلى أن مراقبة حدود العراق الغربية مع سوريا تقع حاليا ضمن مسؤولية القوات الأمريكية.


[an error occurred while processing the directive]


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة
[an error occurred while processing the directive]


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة


قصص ذات العلاقة


ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة.
CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.



أعلى الصفحة