دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لمع اسم سيب بلاتر في عالم كرة القدم خلال العقود الأربعة الماضية، ليصل إلى رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا،" الأمر الذي أثار جدلا وانتقادات واسعة بحقه، وهنا نقدم لكم أبرز هذه الانتقادات:

5 أمور ينبغي أن نعرفها عن الفيفا بسبب قطر

عند انتخابه رئيسا للفيفا عام 1998 بدأت الخلافات، حيث اتهم باستخدام الرشاوي للوصول إلى منصبه، وهي مزاعم أنكرها، عندما تقدم لإعادة انتخابه في 2002 واجه بلاتر مزيدا من مزاعم الفساد، إلا أن القضية تم إغلاقها في وقت لاحق دون توجيه أي تهم له، ومع ذلك تعهد بلاتر بمزيد من الشفافية.

الفيفا يؤجل قرار موعد "قطر 2022" لما بعد مونديال البرازيل

انتقد بلاتر كذلك اللجنة التنفيذية للفيفا بعد أن فازت ألمانيا باستضافة كأس العالم عام 2006 بدلا من دولة افريقية، وفي فترته الرئاسية الثانية وفى بلاتر بوعده.. إذ أن جنوب أفريقيا فازت باستضافة كأس العالم 2010، ولم يكن أحد أسعد من سيب بلاتر.

بلاتر: مصالح اقتصادية ضغطت لمنح قطر 2022

أمضى بلاتر فترته الثالثة في تسريح أولائك الذين رفعوا قلقا من نسبة الجرائم المرتفعة في جنوب أفريقيا وشح المواصلات العامة، إلا أن المزيد من الجدل أتى بعد ذلك.. فباستضافة روسيا لكأس العالم 2018 وقطر لكأس العالم 2022 هوت الفيفا إلى أعمق أزمة لها، مع ادعاءات بدفع رشاو للمفوضين، تم تسريح اثنين منهم قبل أيام فقط من فوز بلاتر بفترته الرابعة.