مصورة تعيد أرواح أجدادها إلى الحياة في مشروع تقشعر له الأبدان!

قامت ليا مريم كوبر بجمع صور عائلية قديمة وعرضها في منزلها لبعث إحساس أن أفراد عائلتها المتوفون ما زالوا يعيشون حولهم في المنزل. تقول كوبر إن المشروع ساعدها على التقرب من أقربائها الذين لم تعرفهم جيدا. في هذه الصورة تقف جدة كوبر، هانا، أمام منزلها في نبراسكا في العام 1943. وقد عرضت كوبر الصورة على مدخل منزلها الحالي في رود أيلاند.

جدة كوبر الثانية، إلين، تجلس في غرفة المعيشة عام 1945.

في هذه الصورة، قامت كوبر بدمج صورة لهانا أمام طاولة التزين في العام 1941 مع طاولة تزين كوبر الحالية.

عائلة كوبر الكبيرة تحتفل بعيد الفصح في العام 1948. عرضت كوبر هذه الصورة على مائدة طعام منزلها الحالي.

صورة لأحد أقرباء كوبر تجلس على الدرج في العام 1944، عرضتها كوبر على مدخل منزلها الحالي.

والدة كوبر، بيتسي وخالتها إيمي تشاهدان التلفاز في العام 1974. قامت كوبر بعرض الصورة في غرفة المعيشة لتعيد إحياء اللقطة هذه في الحاضر.

تيد، جد كوبر، يكتب رسالة في العام 1943. قامت كوبر بعرض الصورة على طاولة الطعام في منزلها الحالي ليظهر تيد وكأنه يجلس هناك.

صورة لهانا وهي نائمة في العام 1942، عرضتها كوبر على سريرها الحالي في غرفة نومها.

قامت ليا مريم كوبر بجمع صور عائلية قديمة وعرضها في منزلها لبعث إحساس أن أفراد عائلتها المتوفون ما زالوا يعيشون حولهم في المنزل. تقول كوبر إن المشروع ساعدها على التقرب من أقربائها الذين لم تعرفهم جيدا. في هذه الصورة تقف جدة كوبر، هانا، أمام منزلها في نبراسكا في العام 1943. وقد عرضت كوبر الصورة على مدخل منزلها الحالي في رود أيلاند.