قصص لم تُروَ عن الثورة المصرية

مهنا البالغ من العمر 23 عاما كان مساعدا طبيا في مستشفى مؤقت خلال مظاهرات الشوارع، وقال إنه تم احتجازه لتظاهره ضد الحكومة.

حازم علي، 26 عاما، عمل كمساعد طبيب في مستشفى مؤقت خلال المظاهرات، وقال إن احتجز من قبل المجلس الأعلى في ديسمبر/ كانون الأول لعام 2011.

أحمد جابر، 20 عاما، احتجز في سجن لمدة 11 شهرا، واتهم برمي قنابل مولوتوف خلال أول ثورة في يناير/ كانون الثاني لعام 2011.

دكتور ر. 28 عاما، ترأس مستشفى مؤقت خلال المظاهرات، قال إنه اعتقل من قبل المجلس العسكري واتهم بالتدخل بشؤون الحكومة.

كريم، 22 عاما، اتهم بانتقاد الحكومة واحتجز بسجن عسكري لمدة 18 يوما.

شيرين، 25 عاما، محاسبة من القاهرة، قالت إنه تم ضبطها في ميدان التحرير من قبل المجلس العسكري واتهمت بالمشاركة في حرق مسرح البالون بالعجوزة.

محمد، 24 عاما، اعتقل في مايو/ أيار لعام 2011 للتظاهر ضد الحكومة.

عطيات عبدالله، 42 عاما، وهي والدة يسري منير الذي اعتقل بمدينة نصر في أبريل/ نيسان لعام 2011 بتهمة انتقاد الحكومة.

حمدي، 22 عاما، قال إنه ألقي القبض عليه في شوارع القاهرة من قبل المجلس العسكري في ديسمبر/ كانون الأول لعام 2011، واتهم بانتقاد الحكومة.

رقية سيد، 21 عاما، قالت إنها اختطفت من قبل المجلس العسكري في أوائل ديسمبر/ كانون الأول لعام 2011، واتهمت بكونها جزءا من المظاهرات.

مهنا البالغ من العمر 23 عاما كان مساعدا طبيا في مستشفى مؤقت خلال مظاهرات الشوارع، وقال إنه تم احتجازه لتظاهره ضد الحكومة.