يقوم فريق "بركة مناراني لحماية السلاحف البحرية" بإطعام السلاحف التي وُلدت حديثاً والاعتناء بها حتى البلوغ، وإنقاذ السلاحف الكبيرة المهددة حتى تصبح بصحة جيدة.
يُخلّد "بار ميركوري" أحد أشهر أبناء مدينة زنجبار الحجرية، المغني فريدي ميركوري. وقد علقت صورة هذا النجم الزنجباري على أحد جدران الحانة.
أكبر التحديات التي تقف أمام محاولات حماية السلاحف في زنجبار تكمن في إقناع الصيادين في هذا البلد الفقير بالامتناع عن تناول هذه الحيوانات المهددة بالانقراض أو بيع صدف اللجأة صقرية المنقار، وهي سلحفاة بحرية مهددة بالانقراض، والتي قد يصطادونها عن طريق الخطأ.
توجد أغلال وأصفاد متصلة بأرضية السوق الذي كان يستعمل في الماضي لبيع "العبيد" وذلك للتذكير بالمعاناة التي عاشها العبيد في الماضي.
يُوجد أبواب خشبية مميزة على مداخل العديد من مباني مدينة زنجبار الحجرية. وتوجد وراء هذه الأبواب ساحات وفنادق تعكس سحر الماضي.
تُعتبر الحياة صعبة في الجزر التنزانية، فمتوسط الدخل المحلي يبلغ مائة دولار.
يعتبر بيع التحف والقطع الفنية أحد مصادر الدخل في نونجوي.
مع ازدياد الاقبال على السياحة في زنجبار، يزيد الطلب اليومي على الأسماك الطازجة.
في أسواق شعب الماساي، الذي يمثل الخلفية الإثنية لأهل زنجبار، يقوم المحاربون ورعاة القطعان ببيع الأقنعة والمنحوتات المزخرفة بعناية.
تظهر ملابس العديد من سكان مدينة زنجبار الحجرية الروابط التاريخية مع عُمان، التي احتلت زنجبار لفترة من الزمن.
تعد الخصوصوية أمر مهماً لدى سكان بعض مناطق زنجبار، لذا من المفضل الحصول على موافقتهم قبل التقاط الصور.
تُعد الأسماك والبهارات من أهم الصادرات في زنجبار، وتعد السياحة مصدر دخل حديث بعض الشيء لكنه آخذ في التوسع.
غروب الشمس في مدينة زنجبار الحجرية، التي أُدرجت ضمن قائمة التراث العالمي التابعة لنظمة العلم والثقافة الدولية (اليونيسكو). وتعكس المنطقة التاريخية في مدينة زنجبار ماضيها كمركز تجاري بين آسيا وأفريقيا.
يقوم فريق "بركة مناراني لحماية السلاحف البحرية" بإطعام السلاحف التي وُلدت حديثاً والاعتناء بها حتى البلوغ، وإنقاذ السلاحف الكبيرة المهددة حتى تصبح بصحة جيدة.
يُخلّد "بار ميركوري" أحد أشهر أبناء مدينة زنجبار الحجرية، المغني فريدي ميركوري. وقد علقت صورة هذا النجم الزنجباري على أحد جدران الحانة.
أكبر التحديات التي تقف أمام محاولات حماية السلاحف في زنجبار تكمن في إقناع الصيادين في هذا البلد الفقير بالامتناع عن تناول هذه الحيوانات المهددة بالانقراض أو بيع صدف اللجأة صقرية المنقار، وهي سلحفاة بحرية مهددة بالانقراض، والتي قد يصطادونها عن طريق الخطأ.
توجد أغلال وأصفاد متصلة بأرضية السوق الذي كان يستعمل في الماضي لبيع "العبيد" وذلك للتذكير بالمعاناة التي عاشها العبيد في الماضي.
يُوجد أبواب خشبية مميزة على مداخل العديد من مباني مدينة زنجبار الحجرية. وتوجد وراء هذه الأبواب ساحات وفنادق تعكس سحر الماضي.
تُعتبر الحياة صعبة في الجزر التنزانية، فمتوسط الدخل المحلي يبلغ مائة دولار.
يعتبر بيع التحف والقطع الفنية أحد مصادر الدخل في نونجوي.
مع ازدياد الاقبال على السياحة في زنجبار، يزيد الطلب اليومي على الأسماك الطازجة.
في أسواق شعب الماساي، الذي يمثل الخلفية الإثنية لأهل زنجبار، يقوم المحاربون ورعاة القطعان ببيع الأقنعة والمنحوتات المزخرفة بعناية.
تظهر ملابس العديد من سكان مدينة زنجبار الحجرية الروابط التاريخية مع عُمان، التي احتلت زنجبار لفترة من الزمن.
تعد الخصوصوية أمر مهماً لدى سكان بعض مناطق زنجبار، لذا من المفضل الحصول على موافقتهم قبل التقاط الصور.
تُعد الأسماك والبهارات من أهم الصادرات في زنجبار، وتعد السياحة مصدر دخل حديث بعض الشيء لكنه آخذ في التوسع.
غروب الشمس في مدينة زنجبار الحجرية، التي أُدرجت ضمن قائمة التراث العالمي التابعة لنظمة العلم والثقافة الدولية (اليونيسكو). وتعكس المنطقة التاريخية في مدينة زنجبار ماضيها كمركز تجاري بين آسيا وأفريقيا.
يقوم فريق "بركة مناراني لحماية السلاحف البحرية" بإطعام السلاحف التي وُلدت حديثاً والاعتناء بها حتى البلوغ، وإنقاذ السلاحف الكبيرة المهددة حتى تصبح بصحة جيدة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إذا كنت من هواة التراث والتقاليد الأفريقية، تعرف إلى زنجبار، وهي مجموعة من الجزر الواقعة في المحيط الهندي في جنوب شرق أفريقيا.
وتتزايد شهرة زنجبار كوجهة سياحية، وخصوصاً أنها تتمتع بالشواطئ والمواقع التراثية والتجارية والطبيعية.
شاهد في معرض الصور أعلاه، أجمل الأماكن في زنجبار: