لازالت أبواب "غاليري مصطفى علي" في العاصمة السورية القديمة؛ مشرّعة للفن والجمال، منذ العام 2004، حينما اشتراه النحّات السوري الشهير، ورممّه، وجعل منه معرضاً دائماً لأعماله، وفضاءً ثقافياً احتضن على مدى سنوات فعالياتٍ ثقافيةٍ تنوعّت بين العروض المسرحية، وعروض الرقص، والحفلات الغنائية، ومعارض الفن التشكيلي.