CNN.com Arabic
البحـث
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
الشرق الأوسط
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في السعودية

2006 (GMT+04:00) - 12/03/07

 تعليقات القراء على تقرير الشيعة في السعودية:

• أحمد باز (السعودية، جدة): "من الذي أعطى الحق في تكفير كل من خالفه من المسلمين، فالشيعة هم إخواننا وهم يد على من سواهم من الحكام الظالمين الجائرين ...".


• عادل (السعودية، الدمام): "الموضوع تعرض لشخصيات شيعية تمثل توجهاً واحداً في المنطقة...".

• محمد (العراق، العراق): "لماذا التركيز دائماً على الشيعة في البلاد الإسلامية، ففي جميع البلدان هناك خليط من كل الأديان والأعراق وليس بالضرورة أن يكون الكل يتصدرون قيادات الدول التي يعيشون بها. لقد كان يشيع دائماً أيام النظام العراقي السابق، وكحملة دعائية ضده أن الشيعة مهمشون وأن السنة هم من يحكمون البلد. وهذا غير صحيح، فقائمة القياديين الـ 55 المطلوبين للقوات الأمريكية، منهم 23 مطلوباً ينتمي إلى الطائفة الشيعية، منهم محمد حمزة الزبيدي النائب الأول لرئيس الوزراء. وقد كان الشيعة يتبوؤن أعلى المناصب بالعراق، منهم وزير الإعلام محمد الصحاف، ووزير الخارجية السابق ورئيس المجلس الوطني سعدون حمادي، وعبد الأمير الأنباري ممثل العراق بالأمم المتحدة، ومنهم قادة بالجيش العراقي السابق، مثل الفريق الركن محمد حسن وتوت، والفريق الركن عبد الواحد شنان الرباط قائد قوات بغداد للحرس الجمهوري الذي قاد الهجوم في احتلال الكويت في 2/8/1990".

• محمد الكويتي (الكويت): "مشكلة الكثير من الشيعة أن ولاءهم لمراجعهم وليس لأوطانهم التي يعيشون فيها، فعقيدة ولاية الفقيه التي يدين بها أكثرهم كافية للتوجس منهم، بمعنى أن ما يأمر به المرشد الأعلى والولي الفقيه واجب السمع والطاعة، ولو تقاطع ذلك مع مصلحة أوطانهم والطوائف الأخرى التي يشاركونها في المواطنة. وما يجري في لبنان، وما جرى في البحرين من أحداث مؤسفة وشغب وتدمير لممتلكات الدولة عندما تعرض رسم كاريكاتيري للولي الفقيه علي خامنئي، خير برهان على توجسنا منهم. والخلاصة أن على الشيعة أن يثبتوا حقاً أنهم موالون لأوطانهم وحكوماتهم، ومن ثم لا مشكلة البتة في تمتعهم بحقوق المواطنة الكاملة".

• بوصالح (الكويت): "أنا إنسان مسلم وأحب إخواني الشيعة، ونحن مسلمون بإذن الله، لكنني أنصح إخواني أن يتركوا مسألة المذاهب وأن يبنوا وطنهم، ويربوا أطفالهم على الحب وليس على الفتن، ولنا مثال في العراق الشقيق الذي يتمزق بالطائفية ولبنان نفس الشيء ...".

• عبدالعظيم محمود حنفي (مصر، القاهرة): "اضطرابات الشيعة فى السعودية بدأت وتبلورت بعد الثورة الإيرانية، إلا  أن السلطات السعودية عقدت اتفاقاً مع رجال الدين الشيعة في المنطقة تم التوصل إليه عام 1993، تألف من 12 نقطة أهمها: استعادة الشيعة جوازات سفرهم، ورفع الحظر عليهم، وإطلاق سراح المعتقلين، وتولى الشيعة الوظائف الحساسة مثل الجيش والشرطة والصناعات النفطية. إلا أن جماعة معارضة شيعية تتخذ من لندن مقراً لها وتطلق على نفسها "حركة الإصلاح الإسلامى" أعلنت في بيان لها عام 1999 أن السلطات السعودية قامت باعتقال عشرات من رجال الدين الشيعة في المنطقة الشرقية من المملكة، وأن النظام لم يحترم بعض بنود الاتفاق. والحديث عن الأقليات في الوطن العربى عامة وفي منطقة الخليج خاصة يأخذ شكل الاهتمام بالديمقراطية وحقوق الإنسان، وكأن الأقليات محرومة من الممارسة الديمقراطية والحقوق التى تتمتع بها الأكثرية، فى حين أنه لا الأقليات ولا الأكثرية تتمتع بالممارسة الديمقراطية".

• أبو الوليد (البحرين، المنامة): "نعم إن جميع الشيعة في السعودية مهمشون جداً".

•  عمر (السعودية): "أعتقد أن التقرير هذا غير موفق أبداً لأنني من السعودية وأعلم أن " الشيعة " عددهم أقل بكثير من مليونين، وحتى لا أكون مبالغاً إن مليون هو أكثر عدد يمكن أن يكون لهم. الأمر الآخر أن "الشيعة" عندهم معابدهم ويمارسون شعائرهم في أماكنهم ولا يجدون مضايقة من أحد منذ زمن، ومن ناحية الجنسية والوظائف لا يوجد أي تمييز أبداً. أما من ناحية المشاركة السياسية فيوجد لهم ممثل في مجلس الشورى، هو محمد رضا نصر الله، ولا يستطيع أحد الاعتداء عليهم، بعكس تماماً حال " السُنة " في إيران للأسف".

•  المهدي (بريطانيا، لندن): "نسبة الشيعة أقل من 3% في المملكة العربية السعودية، وهناك قبائل أكثر بكثير من تعداد "الشيعة مجتمعين" وليس لهم مميزات كالشيعة".

• أبو سعد (السعودية، جدة): "هناك أخطاء في المقال، فلا يوجد شيعة في عسير وجيزان وجدة وينبع".

• نجيب أحمد (الكويت): "ما هو مضحك أنكم تسمعون كلام الشيعة فقط، ولا تذهبون لتشاهدوا كيف يعيشون هناك، حيث يتولى القضاء في المحاكم في القطيف، وهي مدينة شيعية بحتة، قضاة من الشيعة أنفسهم. ولمشاهدة الحرية في السعودية يجب عليكم أن تذهبوا إلى أسواق القطيف والقرى التابعة لها وقرى في الأحساء، إذ ستشاهدون بيع الأشرطة، والكتب الدينية علناً للمذهب الشيعي، وكذلك وجود المساجد والحسينيات، و(يسمح) لهم إقامة المشاعر المذهبية في قراهم بكامل الحرية، وهذا أنا ما شاهدته ولم أقرأ عنه، والله شاهدي على ما أقول بأنه الحق".

•  مبارك الحشاش (الكويت، السالمية): "المملكة العربية السعودية كانت ولاتزال تحترم المذاهب الإسلامية، ولم نسمع قط بأن المملكة تعامل الشيعة معاملة لا إنسانية، بدليل أن الملك عبدالله، وعندما كان ولياً للعهد، كان يذهب إلى المدن ذات الكثافة الشيعية دون سابق موعد، ويختلط بهم ويشرب اللبن ويأكل التمر معهم، فلم يكن متعالياً ولا ينظر لهم نظرة دونية أبداً. وشيعة السعودية معززون مكرمون بعكس "السنة" في إيران الذين هم مضطهدون وممنوع عليهم حتى بناء مسجد سني للصلاة".

•  جاسم الرصيف (أمريكا، نبراسكا): "في تركيز موقعكم على الشيعة (مظلومين !؟) و(مهمشين ؟!) في كل الدول العربية، يلمس المرء خبثاً متعمداً لتفرقة العرب إلى (طوائف) و(مذاهب)  لخدمة أجندات لا تصب في مصلحة الشعوب العربية إطلاقاً. فهل عرفتم السر لماذا تتهم (السي إن إن) بأنها قناة معادية للعرب والمسلمين في معظم أنحاء العالم؟! أكثر من 60 % من أعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي في عهد صدام حسين كانوا شيعة!! وأكثر من  60 % من الجيش العراقي الذي حله ( بريمر) كانوا شيعة، ونسبة لا تقل عن 60% من الكوادر الوطنية في العراق في دوائر الدولة شيعة، فأين هي (المظلومية)، وأين هو التهميش الذي تتشدقون به أنتم وتجار الحروب الشيعة الموالين لإيران؟!".


• مصطفى عباس مصطفوي (الكويت، النزهة): "أعتقد أن الشيعة في الدول العربية إما أن يكونوا عرباً من الحجاز قرشيين أو متشيعين، وسواء الشيعة في البحرين أو الكويت، أو الخليج عموماً، لم ينالوا الحقوق الكافية لتمثيلهم، إلا أن ذلك لا يلغي دورهم المهم والذي يظهر جلياً للعيان، حيث لا مقارنة بينهم وبين سكان البدو مثلاً، فهم ثقافياً اواقتصادياً أو حتى "فهلوياً" يتفوقون على باقي السكان ولا يسعون للسلطة، بل العكس السلطة هي التي تحاول بشتى الطرق الاستفادة منهم".

• القيصر (السعودية، الرياض): "أنا شخص أنتمي إلى الطائفة الإسماعيلية التي للأسف الشديد لم تأخذ حقها يوماً من الأيام في التعريف بها أو تسليط الأضواء عليها من قريب أو بعيد، وذلك لأن الكل يضعها تابعة أو مماثلة للطائفة الشيعية الجعفرية (الإثنا عشرية)، وهي في حقيقة الأمر تختلف اختلافاً شبه جذري عن هذه الطائفه الكريمة التي أحترمها وأقدرها كما أحترم وأقدر الطائفة السنية الكريمة، وأنا أكتب هذا المقال فقط للتنبيه بأن الطائفة الشيعية الإسماعيلية، التي يوجد لها أتباع في السعودية واليمن والهند وباكستان ومصر وغيرها، ولكنهم أقليات ولا يتسببون في إثارة شيء من المشاكل الطائفية، إلا أن البعض يدخلهم دائماً في المشاكل والتجاذبات التي تحصل بين المذاهب السنية والمذهب الجعفري ..... علماً بأن عدد الإسماعيليين في السعودية يفوق 650 ألف نسمة، وأقول دائماً وإلى الأبد بأننا لسنا أسوأ ولسنا أفضل من غيرنا من الطوائف الأخرى .... علماً بأن المقر الرئيسي للطائفة الإسماعيلية بالسعودية هو نجران جنوب غربي السعودية".


• الشريف عبدالإله العياشي (السعودية، جدة): "الشيعة إخوان لنا بالدين ولا نجد غضاضة أو حقداً تجاههم، وبالفعل منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الحكم وأمور الشيعة بالمملكة في تحسن".

• مازن (السعودية، الرياض): "مثلما فرض الأوربيون شروطهم علي المسلمين الساكنيين على أراضيها، أعتقد لا بد للشيعة في السعودية الموافقة علي شروط العيش في السعودية".

 




ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة. CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.
البحـث
     
© 2010 Cable News Network.
جميع الحقوق محفوظة .A Time Warner Company
التي بموجبها تقدم لك هذه الخدمة.