• متقي (البحرين، المنامة): "كلمة حق يراد بها باطل. فلا الحكومة سنية الأهداف والبرامج، ولا المعارضة شيعية الأهداف والبرامج. لكن يراد لدول المنطقة أن تنفرز داخلياً على أسس مذهبية لتبقى في صراع داخلي مزمن يستهلك إمكانياتها ويعوقها عن الازدهار". • محمد عبدالوهاب (البحرين، المنامة): "من الطبيعي أن يظلم الشيعة في البحرين ويستعان بالأجنبي لأن آل خليفة هم دخلاء على البحرين وأهل البحرين الأصليين هم الشيعة، لذا لابد لهم من تعزيز وجودهم بالأجنبي (...) ليعززوا سلطتهم ووجودهم". • بنت العرب (البحرين، المنامة): "الشيعة في البحرين مثقفون لكنهم مهمشون، والطائفية تنخر في البلد". • أبو صالح (البحرين، المنامة): " (...) الحال المعيشية في البحرين أسوأ بكثير مما ذكر هنا، والرواتب تقل عن 200 دينار، بل إن هناك أشخاصاً يتسلمون 80 ديناراً أي ما يكفي لشراء الطعام والنوم في الشارع، وفي نفس الوقت الحكومة تجنس عشرات الآلاف وتدللهم بالبيوت والسيارات والوظيفة الراقية، والسنة يقولون إن الحكومة عادلة!! عن أي عدل تتكلمون؟ بطونكم ممتلئة، ولا تعرفون عن العوائل التي تتضور جوعاً بسبب حكومتكم (العادلة) كما تدعون. هذه الحكومة يجب أن تسقط لأن صبرنا نفد والموت أفضل من العيش بذل".
• كريم (البحرين، مدينة حمد): "الشيعة يمتلكون المال والأعمال في البحرين، فكبار الشركات ملك لهم، وأكثر الوزارات تحت سيطرتهم، ويسكنون أفخر الفلل والبيوت، ويركبون أفخر السيارات. ومن عقيدتم يستمدون تعاليمهم، فحلال لهم سرقة أموال العوام (الوهابية- النواصب - السنة)، ففي معتقدهم هؤلاء كفار يجب قتلهم وسلب أموالهم وسبي نسائهم، وكذلك الكذب يعتبر تسعة أعشار الدين لديهم (التقية تسعة أعشار الدين)، لذلك يجب عليهم الكذب على المسؤولين السنة ومخادعتهم من أجل إضعاف أعدائهم وسلب أموالهم بالباطل". • الموسووي (البحرين، المنامة): "إن الظلم الواقع على شيعة البحرين هو من أبشع أنواع الظلم الواقع في دول العالم، ولكن للأسف لا يوجد تركيز إعلامي على ظلامات الشيعة في البحرين، والتي تتمثل أبرزها في حرمانهم من العمل في وزارة الداخلية والدفاع وكل المؤسسات الأمنية، فضلاً عن التمييز الواضح ضدهم في التوظيف في بقية وزارات الدولة، بالإضافة الى الاضطهاد الديني المذهبي، حيث يجبرون على دراسة المناهج السنية التكفيرية التي تكفرهم، ناهيك عن إقصائهم عن صناعة القرار في البلد. أما التجنيس السياسي الذي يهدف الى زيادة عدد السنة فحدث ولا حرج، حيث يتم جلب السنة من بلدان كثيرة ويتم تجنسيهم وتوفير العمل والسكن لهم وحرمان الشيعة من كل تلك الحقوق في بلد تدعي الديمقراطية".
• سلمان (البحرين، المنامة): "التجنيس السياسي هو أساس ظلم الشيعة في البحرين بل ظلم للشعب بكافة أطيافه، وأنا من ضمن المعارضين المتشددين لهذا التجنيس، وللعلم أنا شيعي وسأتزوج من سنية المذهب لنثبت للجميع أننا شعب مترابط، إلا أن الدخلاء علينا هم من لا يتمنون لبلدنا الاستقرار، ليس هذا فحسب بل كل من يجلبهم لبلدنا هو من لا يتمنى للشعب العيش الكريم. كل ما أتمناه أن يقف الشعب بكافة أطيافه في وجه هذا التجنيس، حتى ولو كان المجنس الأداة التي لا تمس، والكل يعلم أن الأداة التي لا تمس هو الراعي الرئيسي لهذا التجنيس". • محمد الحايك (البحرين، المحرق): "ما حدث في البحرين من بوادر إصلاح ومشروع سياسي ما هو إلا غطاء لما يحدث خلف الكواليس، ففي الفترة التي شهدت فيها البلاد استقراراً أمنياً، بعد عقد من العنف والعنف المضاد، كشف أحد المستشارين السابقين في مجلس الوزراء عن مخطط خطير يهدف إلى زعزعة البلاد وتغيير التركيبة الديمغرافية وتحويل الشيعة من غالبية ساحقة إلى أقلية عبر تجنيس العرب والآسيويين والأفارقة (...). وهذا يثبت أن ما يسمى بالمشروع الإصلاحي ما هو إلا غطاء لتخفيف الضغوط الدولية التي كانت توجه الى البحرين إبان عقد التسعينات".
• حسين علي الريس (البحرين، الدراز): "تعدد المذاهب لم يكن يوم من الأيام يسبب أي تشنج بين مختلف الطوائف، وهذا التشنج الحاصل في العراق بين الشيعة والسنة هو من صنع المخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وما العراق إلا البداية لأن لا مجال لإضعاف المسلمين إلا بعد اللعب على الوتر الطائفي الذي تخطط له الولايات المتحدة الأمريكية بجهازها الاستخباراتي في العراق ولبنان، وكل المنطقة، بما فيها البحرين التي عاش فيها الشيعة والسنة جنباً إلى جنب تربط بينهم صلات اجتماعية قوية". • يوسف (البحرين، الرفاع): "عن الأكثرية الشيعية التي دائماً يتحدثون عنها ما هي إلا ناتج أعمالهم، فقبل 50 سنه لم يكن الشيعة هم الأكثرية، وعن عدم وجود وظائف فهذا أيضاً من أعمالهم لأن "العاطلين" أكثريتهم أشخاص غير متعلمين وغير مثقفين لأنهم نتاج خطة "الأكثرية" التي تجعل الشخص ينتج 20 طفلاً ولا يهتم فيهم أو في تعليمهم، والظلم الذي يتحدثون عنه لم يشملهم فقط ولكن شمل السنة أيضاً، ولا توجد دولة لا يوجد فيها ظلم، وهناك أمثلة كثيرة، والبحرين لا تقارن بتلك الدول، وعن الطائفية فإن الظلم الذي يحصل للسنة في إيران معقل الشيعة لا يقارن مع الموجود هنا". • أحمد حسن (البحرين، المنامة): "نعم هناك تمييز طائفي في البحرين، ويتم تجنيس الأردنيين و الباكستانيين حتى يغيرون التركيبة السكانية". • أبو أحمد العكيلي (العراق، بغداد): "أعتقد أن القوميين العرب أصبح لديهم حساسية مفرطة من إيران بدل إسرائيل، وأصبحوا يتهمون إخوانهم الشيعة العرب بالصفوية وهم يعرفون أصالتهم، وهذا الظلم ميزة العصر الجديد، وأقول للقائل إن صدام لم يظلم الشيعة بل إن الأساليب التي استخدمها حتى الشيطان عجز أن يأتي بمثلها، وهو الذي رفع على دباباته لا شيعة بعد اليوم، وأهل العراق شهود على ذلك".
• علي (الكويت): "لاادري ما الهدف من مقالكم هذا، وكأن الوضع يسمح بمزيد من الانشقاقات...لماذا لم نسمع مثل هذه التقارير مسبقاً أو لأنها الوسيلة الوحيدة للتفريق وبالتالي إمكانية السيطرة ...أرجو من جميع القراء الحذر من هذه الكمائن التي تنشرها مقصودة ومأمورة الـ سي إن إن العربية". • علي علامي (البحرين، المنامة): "سبحان الله أيها الشيعة لا أعرف من أين تأتون بهذا الكلام الذي لا صحة له، أنا عراقي مقيم بالبحرين وسني، وبألف واسطة وواسطة استطعت أن أحصل على الإقامة، فأين التجنيس الذي تتحدثون عنه، وأين الظلم الذي أنتم به؟! احمدوا ربكم واشكروه على هذه النعم التي أنتهم بها، فغيركم يتمنى نوم الليل بين أطفاله فقط، وكفاكم كذب وخزعبلات. وسبحان الله لم أر أي شيعة في أي بلد يقولون الحمد لله، حتى في إيران الشيعة تبكي وتقول إنها مظلومة".
• خالد محمد حسن (البحرين، إسكان عالي): "بكل تأكيد فإن شيعة البحرين هي التي تمثل غالبية شعب البحرين الأصلي، مع وجود محاولات حثيثة من جانب الحكومة لتغيير التركيبة السكانية لشعب البحرين بتجنيس العديد من أبناء السنة من مختلف البلدان العربية والآسيوية أيضاً، وهذا ما أثبته المستشار السابق للحكومة البحرينية الدكتور صلاح البندر(بريطاني من أصل سوداني) في ما سمي في البحرين "فضيحة البندر" أو "بندر جيت"، والتي أصدرت حكومة البحرين أوامر بعدم تداول هذه القضية في وسائل الإعلام البحرينية لحجج واهية. ما تشهده البحرين اليوم ليس سوى غطاء ديمقراطي ترتديه الحكومة لتغطي به أعمالها الديكتاتورية الإستبدادية الطائفية بحق هذا الشعب، إن هذه الحكومة لا تتورع عن سرقة أموال الشعب وخيراته، فلم يبق اليوم في البحرين من سواحله إلا 3% للشعب و لباقي ذهب للمتنفذين وأغلبهم من العائلة الحاكمة! وأتساءل: أي ديمقراطية هذه التي يبقى فيها رئيس الوزراء لفترة تتجاوز 37 عاماً؟!". • نجيب أحمد (الكويت): "على هامش المواطنة، أنتم تريديون خداع الناس، إذا كانوا مواطنين هامشيين، ما تقولون، فكيف يصبح لدى ممكلة البحرين 6 وزراء من المذهب الشيعي؟ ولا تنسى عائلة العالي الذي يمتلك مجمعاً تجارياً تسويقياً في البحرين وهم إحدى العوائل البحرينية الغنية، وتقولون تهميشهم كمواطنين، مجرد أضحوكة، أكبر أضحوكة".
• ياسر المحرقي (البحرين، المحرق): "رداً على يوسف من الرفاع، أنت تعيش في معقل الحكم الفاسد من الأسرة الحاكمة، وتقول الشيعة غير مثقفين، أنت تجهل الشيعة، الشيعة هم الذين بنوا البحرين، وأنت تجدهم يتغربون من أجل لقمة العيش ويهاجرون ويتفوقون في بلدان مثل أمريكا وبريطانيا وأستراليا، وأنت تقول نحن غير مثقفين، الشيعة الأغلبية هم المثقفون الذين بنوا حضارة البحرين، نحن فينا الدكاترة والأطباء، وأنت تعرف أن أول دكتوراه في القانون على مستوى الخليج كله من نصيب شيعي، وهو الدكتور حسين البحارنة، وأيضاً أفضل جراح قلب يعمل في المستشفي العسكري هو الدكتورعلي ظريف، وأنت تقول الشيعة غير مثقفين، وأنتم السنة مثقفون وأكثركم في الشرطة والجيش! وأكثركم مجنسون من زنجبار أو من الأردن أو سوريا أو باكستان ودول أخرى، والشيعة يعيشون ويعملون في كل الوظائف ومحرومون من الوظائف الأخرى المهمة". • خليفة أبو علي (البحرين، المنامة): "الشيعة في البحرين يعانون الظلم والقهر والتمييز من قبل النظام الحاكم من أسرة آل خليفة القبلية، ولا يقتصر الظلم على الشيعة حتى السنة يعانون، فمن الواجب على الأمم المتحدة أن تسقط نظام آل خليفة الذين سرقوا البلاد والعباد مثلما أسقطوا نظام صدام. والشيعة محرومون من الوظائف في الشرطة والجيش، ومحرومون من السكن ومحرومون من الحياة، فسياسة الأسرة الحاكمة قتل الشعب ببطء من خلال سياسة التجنيس والبطالة وإلخ، فلا يحق للشيعي أن يبدي رأيه وإن أبدى رأيه علانية هجر أو نفي أو سجن، وهذا ما حصل لشخصيات عديدة. فشعب البحرين وخصوصاً الشيعة يعانون من ظلم وقهر آل خليفة الذين استولوا على الأراضي والسواحل، فلا يوجد مكان للتنفس للعوائل البحرينية أو مكان للترفيه لأن البلاد تم السيطرة عليها بموجب قرار ملكي، فنناشد الهيئات والمنظمات الدولية التدخل لإنقاذنا كشعب محروم من الحياة الكريمة". • ميرزا القطري (البحرين، المنامة): "بفعل ومساندة بريطانيا وأمريكا تولد في البحرين هذا الحقد الدفين والأعمى ضد شعب تربى على الطيب وفعل الخير ببركة ارتباطه بأهل بيت النبوة (ص). هذا النهج الذي يقابل السيئة بالحسنة، ولا يعرف العنف والارهاب الذي تتعطش إليه الحكومتان البريطانية والامريكية، للوصول إلى أهدافهما الدنيئة. النصر للمستضعفين والمحرومين، والخزي والعار لمن يمارس ويساند الظلم والاستبداد". • حسين (البحرين، المنامة): " (...) هذه هي البحرين، يشكل فيها الشيعة القسم الأكبر والسنة الباقي من التعداد السكاني، وليست المشكلة في العدد وإنما المشكلة هي توجهات الحكومة ضد هذه الفئة من الناس، ولا توجد مشاكل بين الشيعة والسنة في البحرين، المشاكل هي بين الحكومة والمعارضة، ويوجد في المعارضة سنة وهم يمثلون نسبة كبيرة. ولمن يريد أن يعرف أكثر فليتابع أخبار المشاكل بين المجنسين الجدد والبحرينيين الأصليين". • علي (البحرين): "ما يجري في البحرين هو مأساة ربما تنفجر يوماً ما .. فالتمييز والاضطهاد واضح لمن يُعرف أنه شيعي عندما يراجع إحدى وزارات الدولة، فمعاملته تأخذ وقتاً للاستكمال، وربما لا تلبى على عكس السني الذي يحصل على ما يريد، والغريب في الأمر بأن الشيعي إذا تقدم إلى وظائف وزارية لا يقبل مع العلم بحصوله على شهادات عليا، بينما السني يوظف حتى بالشهادة الثانوية. إلى من ينكر ما جاء في التقرير عليه التأكد من ذلك بالاتصال بأحد الشخصيات المذكورة في نهاية التقرير". • سامي (أمريكا، بورتلاند): "أزور البحرين منذ العام 1981، وحتى الآن لم أر بحرينياً شيعياً إلا وهو إيراني الهوى سواء كان عربي الأصل أو فارسي، فأي كرامة يراد لهم الحصول عليها وهم أتباع لبلد أجنبي علناً حتى لو كان ذلك ضد مصلحة بلدهم، وما أشبه حالهم بحال جماعة ما يسمى بحزب الله الإيراني في لبنان وجماعة الملا الصدر والملا الطبطبائي الحكيم في العراق، كلهم عملاء لإيران علناً (...)".
• حسين (البحرين، المنامة): "هذه حقيقة واقعة أن الشيعة يعانون من التمييز الطائفي ضدهم، ولكنهم يتهمون بالولاء للخارج إذا رفعوا أصواتهم بالشكوى. في جميع أنحاء العالم يقوم الشعب بتغيير الحكومة، بينما في البحرين تقوم الحكومة بتغيير الشعب". • البحراني (البحرين، سند): "نعم شيعة البحرين يشكلون أغلبية وهم أقلية في البرلمان! عجبي من هذا! ألا يعتبر هذا ظلماً بأن نكون أٌقلية في البرلمان، أليس هذا بسبب التوزيع الطائفي للدوائر الانتخابية... هذا فقط جانب واحد من ظلم الحكومة للشيعة".
• صدوقي (االبحرين، المحرق): "لا أدري لماذا بعض الجهلة يقولون إن البحرين دولة عادلة! عن أي عدل تتحدثون، وما هو مفهوم العدل عندكم؟ هل العدل بيع 95% من أراضي البحرين؟ هل العدل تجنيس بنغلاديشيين وباكستانيين ... إلخ، مع وضع المعيشي الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم؟ هل العدل توظيف المجنسين بالشرطة والجيش، بينما البحريني لا يستطيع أن ياكل خبزه إلا بصعوبة؟ هل العدل أن تكون نسبة البطالة أكثر من 25%؟ ..........إلخ. حكومة آل خليفة ظالمة ويجب أن تسقط، والتاريخ شهد سقوط دول عظمى (...) فلا شيء خالد سوى الله وحده".
|