• ك شهابي (البحرين): "شيعة البحرين أثبتوا على مدى القرون الماضية ولاءهم للأرض وانتماءهم لها وحبهم لها ولخيراتها، وبتحركاتهم السلمية والمشروعة أثبتوا أنهم أصدق من كل شيء يحاك ضدهم، فمطالبهم هي العيش بكرامة وعزة في أرضهم التي يشكلون فيها أغلبية السكان، ولم يسعوا في يوم من الأيام لقلب نظام الحكم إلا أن آل خليفة الكرام ضدهم بالعصا لتهميشهم والنيل منهم، مع العلم بأن أغلبية هؤلاء يعيشون تحت خط الفقر في الدولة النفطية الغنية التي تذهب كل مصادر الدخل إلى جيوب العائلة الحاكمة". • عبد الأمير علي الهماشي (أوسلو): "بالرغم من الجهد الذي يبذله الموقع في فتح هذا الملف الشائك، إلا أنني أرى ذات النظرة الإعلامية بسبب الاعتماد على مصادر الإعلام العربي التي ترى بعين واحدة، وقد أصرت "السي أن أن العربية" على إدراج حزب الدعوة ضمن أسماء الأحزاب التي ارتبطت بعمليات عسكرية في الكويت، مع أن الحزب قد أرسل بياناً بهذا الصدد باللغة الإنكليزية والعربية إلى الموقع. عندما تكتب دراسة يُُراد لها أن تنال احترام القراء أن تتعدد المصادر التي تكتب بوجهات نظر مختلفة، عند ذلك نصل إلى الحقيقة التي نبغاها وتنال الدراسة احترام القراء والناقدين على حد سواء". • نجيب أحمد (الكويت): "نعم لقد انتظرت طويلاً لكي أعرف ماهو رأيكم حول هؤلاء الشيعة المتواجدين في الكويت، كأنكم نسيتم ماذا فعل الشيعة إبان الحرب العراقية الإيرانية لدولة الكويت، من تفجيرات ومحاولة اغتيال الأمير الراحل أمير القلوب الشيخ جابر الأحمد الصباح رحمه الله، واختطاف طائرة من قبل حزب الله ... إلخ، والجرائم الأخرى التى ارتكبها الشيعة في دولة الكويت، والذين ولاؤهم لإيران فقط. وأرجو من كم أن تراجعوا أقوال السيد المهري في مقابلة له على قناة الأوربت الفضائية حول ما قام به الشيعة في الكويت بأنها ليست بأعمال إرهابية بل إنها أعمال وطنية، أي وطنية يتكلم عنها هذا الشخص! هل محاولة اغتيال رئيس الدولة وقتل الأبرياء في المقاهي الشعبية من أعمال الوطنية؟! حسبك أيها السيد". ناصر قبازرد (أمريكا، سان فرانسيسكو): "كنت أعيش في الكويت حتى الغزو العراقي عام 1990. وكنت أعاني أشد المعاناة من التمييز ضد الشيعة في المؤسسات الحكومية. أنا مسرور أن تلك المرحلة من حياتي أصبحت من الماضي، فأنا الآن مقيم في كاليفورنيا، وسط أناس متسامحين".
|