أبو عمر (اليمن، صعدة): "أنا كزيدي أقول بأننا أقرب إلى السنة منا إلى الشيعة الجعفرية، بل لا يوجد تقارب بتاتاً بين الزيدية والشيعة الجعفرية، بل إن جدنا هو من سماهم الرافضة، وهم من رفضوا إمامته فكيف يكون بيننا تقارب؟ وقد رفضهم جدنا عندما طلبوا منه أن يلعن الشيخين أبي بكر وعمر، وقال بل هما جداي، فرفضوه فسمامهم الرافضة وقتها، وعليه أقول: لن تحلم إيران بأن تجد لها موطئ قدم في اليمن، فقد شاهدنا أفعال الشيعة في العراق وتعاونهم مع المحتل". |