• الزهراوي (ليبيا، الجبل الأخضر): "أرى أخطاء كثيرة في موضوع الشيعة في عمان، وهذه الأخطاء تاريخية وحالية، حيث إن الإباضية ليسوا خوارج كما تروي كتب التاريخ، وإنما الخوارج فئة أخرى، ربما الآن لم يبق منهم أحد، بينما الإباضية هم أتباع مؤسس المذهب الإباضي التابعي الجليل الإمام جابر بن زيد الذي أدرك سبعين صحابياً من أهل غزوة بدر، وشهد له كبار الصحابة بالعلم والورع والتقوى، لكن أطلق عليهم اسم الإباضية نسبة إلى عبدالله بن إباض لأنه جادل ودافع عن مبادئهم في زمن الولاة والحكام الأمويين. والخطأ الثاني هو صورة وزير الإعلام العماني الراشدي حيث كتب عليها اسم وزير التجارة والصناعة مقبول بن علي سلطان". • رائد المولى (العراق، البصرة): "نعم إن الشيعة أناس طيبون ومعتدلون ويحبون جميع الأطياف والأديان الموجودة على وجه الأرض، ولعل الشاهد على هذا القول الشيعة الموجودون في الكويت وسلطنة عمان وقطر وجميع أنحاء العالم".
• طاهرة (البحرين، المنامة): "أشكركم على هذا الموضوع المفيد والشيق في نفس الوقت". • هاني بارحمة (السعودية، جدة): "إن الحركة الحوثية حركة تكفيرية خارجة عن المذهب الزيدي المعتدل في اليمن، وقد دانها جميع علماء اليمن من جميع المذاهب، بمن فيهم علماء الزيدية الذين اعترفوا بخروج جماعة الشباب المؤمن (الحوثيين) عن مذهب الزيدية. إن الحركة الحوثية حركة شيعية موالية لحكومة طهران، وهي تتلقى الدعم من الإيرانيين وبعض الشيعة الموالية لهم، بغرض زعزعة الأمن في اليمن". • منير الموسوي (عمان، مسقط): "الشيعة في السلطنة من أخلص الناس لصاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم حفظه الله ورعاه، وعُمان هي الدولة الوحيدة في الوطن العربي التي لا يوجد فيها تمييز ضد الشيعة". • نزار موفق (العراق، بغداد): "المهم هو الشعور بالمواطنة وليس الدين أو الطائفة. المهم أن يكون الجميع سواسية تحت سلطة القانون، وأن يمارس كل فرد حريته الدينية والفكرية دون المساس بمشاعر وأحاسيس الآخرين. كفانا فٌُرقة، فالمركب إذا غرق يغرق فينا جميعاً". |