• أبو شقرة (الإمارات، الشارقة): "لكن من الملاحظ أن المواطنين الأصليين (في الإمارات) وخاصة البدو لا يوجد شيعي واحد بينهم، ونستطيع أن نقول أن التشيع هو شيء وافد على هذا البلد وليس أصيلاً". عمر بن دخنه الشريفي (الكويت): "هكذا هم الشيعة، لكن عندما يتمكنون لا يستطيع أحد الوقوف في وجههم؛ إيران وأفغانستان والعراق أكبر مثال. وفي الكويت الآن لا يستطيع أحد مجاراتهم مع أنهم أقلية قليلة، فعندهم 4 أعضاء في مجلس الأمة، يعني أنهم 8% من الشعب، لكنهم بدأوا يتزايدون في الحكومة، وعندما لا يتماشى أي قرار مع رغباتهم أو عقيدتهم يهددون بالذهاب إلى إمامهم الأكبر (أمريكا)، وهي من ينتصف لهم كما في إيران بجلب الخميني وتنصيبه، وفي أفغانستان بتولية أهل مزار شريف، وفي العراق بتنصيب المرتزقة". • القاسمي البحراني (البحرين، المنامة): "التقرير يتغافل أو لم يذكر السيد مهدي التاجر، وهو أقوى شخصية شيعية في الإمارات، وله تأثير ليس فقط على الإمارات وإنما على محيطها الخارجي، وكان بمثابة وزير للخارجية ومستودع أسرار الراحل (الشيخ) زايد، فعجباً لماذا أغفل، وهل هناك من سبب؟ أرجو الرد على هذا السؤال". • عبدالوهاب (مصر، الإسكندرية): "أولاً هل يوجد شيعة في الإمارات؟ نعم يوجد، ولكن أقل من أى دولة عربية أخرى، كمصر وإيران وسوريا".
• علي مراد (الإمارات، الشارقة): "نشكر هذا الموقع على نشر ما يتعلق بالشيعة لأن الشيعة مذهب إسلامي، وأغلب الشيعة في البحرين تحديداً مظلومون. أنا شيعي هاجرت إلى الإمارات ولم أر، برغم أنني بحراني، أي فرق بين الشيعة والسنة في الإمارات، ولكن العكس هو ما يحصل في وطني البحرين، وبرغم أغلبية الشيعة فهم مظلومون للغاية من نظام آل خليفة، فأين الهيئات والمنظمات الدولية المعنية بشؤون الحريات ورفع الظلم والقمع في العالم؟! أين هم عن مظلومية الشيعة في البحرين، فلابد من وضع حل لهذا الظلم في البحرين من قبل النظام القبلي". • داود كاظم (العراق، بغداد): "إن الانجراف خلف من يقول أنا شيعي أو سني يعد خرافة بل وشيء من التخلف، أنا أدعو الأخوة جميعاً، ليس في الإمارات فقط بل في كل الأرض، إلى أن يكونوا مسلمين مؤمنين وألا يسيروا خلف هذا المعمم أو ذاك. إننا يجب أن نسير على سيرة الرسول الكريم وأولي الأمر منا إن اعتقدنا أنهم صالحون، وعلى الشيعة ألا ينجروا خلف أصحاب العمائم المزيفة والذين يحاولون نشر تعاليم المجوس الإيرانين، ويشوهون الدين بفتاويهم التي ما أنزل الله بها من سلطان".
|