CNN.com Arabic
البحـث
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
الشرق الأوسط
تعليقات القراء على تقرير شيعة العراق

1734 (GMT+04:00) - 08/03/07

 

• أحمد (مصر): "ليس من المهم أن يكون شيعياً أو سنياً مادام أنه، أو أنها، عادل مع الناس."

• سحر ياسر (العراق، بغداد): " ... الشيعة لم يكونوا أبداً مظلومين أو بعيدين عن السلطة، ولم يظلمهم صدام حسين (رحمه الله) ..."

• وسام أكرم جويدة (العراق، بغداد): "الشيعة في العراق نسبتهم عالية. وفي الحقبة السابقة كان السنة ذو النسبة القليلة يسيطرون على أكثر المناصب الهامة والحساسة، مع العلم أن تمثيلهم لا يتناسب مع نسبتهم المئوية. فهل تسمح دولة سنية مثل السعودية أن تتسلم الأقلية الشيعة زمام معظم الأمور في البلاد؟ هذا هو الأمر فقط، وإلى جانب ذلك حب الانفراد بالسلطة لدى أي فئة أو حزب، وبخاصة في مجتمعنا العربي، إذ إننا لا نجد عدة أحزاب تشترك في الحكومة. كما أن العنصرية الدينية مستشرية في بلادنا (العربية)، بحيث إن الشيعة منعوا من افتتاح مسجد لهم في مصر، الدولة المسلمة! مع العلم أني مسيحي."

• خالد الهلالي (العراق، بغداد): "عليهم إجراء توازنات في المجتمع العراقي الذي فيه الكثيرمن الأطياف.  فمثلاً على سبيل المثال لا الحصر المسيحيون مهمشون ولا دور لهم مثل البقية المهمشة، وأعتقد أن احتكامهم للسلطة لم يأت اعتباطاً، بل كان مدعوماً من دولة جارة متطرفة دينياً، ولها مصالح بأن تكون الحكومة على هذا الشكل."

• شاكر الجبوري (السويد، Malmö): "من قال بأن الشيعة هم من يحكم العراق الآن." 

• أبوعبدالله (السعودية، القطيف): "وماذا يضير شيعة العراق أن يحكموا أنفسهم، أم كتب عليهم أن تحكمهم الأقلية السنية، والتي جعلت من العراق بلداً تحكمه منظمة إرهابية تسمى حزب البعث، أهلكت الحرث والنسل، وتعدت على جيران العراق، وتفننت في صنع الدمار بالمنطقة. نريد أن تعطى الفرصة لشيعة العراق أن يحكموا بلدهم بأنفسهم. وليعلم الجميع أن الشيعة ليس لهم ارتباط بإيران أوغيرها، فإيران لا تخدم - ولن تخدم - الشيعة العرب إلا لمصالحها القومية أسوة ببلدان الجوار للعراق. ما ذنب شيعة العراق وربطهم بإيران، إن هذا الأسلوب يراد منه النيل من حقوق شيعة العراق. ليعلم القاصي والداني أن شيعة العراق مسالمون مع كل الديانات، والدليل موجود في العراق، في الكنائس والمعابد، فهم يحترمون كل الديانات، فمن صلب عقيدتهم ألا يكفرون ولا يقصون أحداً، فعندهم الناس صنوان: أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق." 

• علوى الخباز (البحرين): "لماذا هذا العنوان في هذا الوقت؟ وما المقصود منه؟"

• حامد الشمري (السعودية، الدمام): "... من قال إن الحكم السابق ألغى الإخوان الشيعة! ونسبة الشيعة في القيادة العليا للبلاد أكثر من كل الطوائف الأخرى، ونسبتهم في أجهزة الدولة وبخاصة القمعية منها أكثر من 70% . صدام رئيس دكتاتوري، لا يحسب على فئة معينة، وإننا نعلم جميعاً أن صدام لم يتعامل مع أي فئة لا تنقاد له بالكامل، وتسلم أمرها له، بل وتلهج بالشكر والعرفان بكل شيء (يعمله) سلباً أو إيجاباً. صدام ألحق الضرر بالجميع، دولة وحزباً وشعباً وجيراناً والأمة العربية، ورغم ذلك فهو محظوظ، حيث خلفه عبيداً منزوعي الصلاحية حتى بأتفه الأمور، عبيداً لأميركا وإيران، وعبيد مصالح شخصية ...".

• حسن البحراني (البحرين، المنامة): "إن حقبة الحكم المظلمة للمجرم صدام كانت أسوأ أيام على الطائفة الشيعية خاصة، وعلى الشعب العراقي عامة، حيث القتل والسجن والاغتيالات التي طالت الجميع ... وقد آن الوقت أن تكون الديمقراطية هي الفيصل، فما تحدده صناديق الانتخابات هو ما يفرض على الواقع، لا سنية ولا شيعية".

• ياسر ضياء عبود (العراق، بغداد): "لا ضير في ذلك فهم الأغلبية".

• علاء عبدالرازق(العراق، بغداد): "أعتقد بأن المرجعيات الشيعية في العراق، وعلى رأسها السيد علي السستاني، إنما تمثل العقيدة الدينية البحتة للمسلمين الشيعة، وتحاول أن تبتعد قدر المستطاع عن التيارات السياسية الشيعية، والتي يمثلها رجال دين شيعة يستخدمون الثوب الديني الطائفي للوصول إلى السلطة. ولذالك نشاهد الأحزاب الإسلامية الشيعية تحاول أن تستخدم صور السيد السيستاني لحشرها في حملاتها الانتخابية للإيحاء بأنهم يمثلون المرجعية الشيعية، أو أن مرجعية السيد السيستاني تدعمهم. وهذا طبعاً غير صحيح إطلاقاً".

• أبوعلي (العراق): "... العراقيون هوية واحدة منذ آلاف السنين، ولا نعرف التفرقة فيما بيننا أبداً، والذي يحدث اليوم ما هو إلا صنيعة المحتل الأمريكي ... وإن إرادة الشعوب هي المنتصرة على مدى التاريخ، وإن غداً لناظره لقريب".

• هشام جمال (الأردن، عمان): "ولم لا، فالشيعة هم أكبر مكون من مكونات الشعب العراقي، وحتى إن كانوا أقل مكون، فهذا لا يعني أنه من حق الفئة ذات العدد الأكبر أن تحتكر الحكم لأبنائها حصراً. العراق اليوم هو عراق الانتخابات، وصناديق الاقتراع هي وحدها الفيصل بين هذا وذاك، ولو نظرنا إلى تاريخ العراق لوجدنا أن الشيعة لهم ثقل عظيم، فغالبية الأطباء العراقيين هم من الشيعة، كذلك الفنانون والرياضيون، إضافة الى النحاتين المشهورين العراقيين ... وحتى ضباط الجيش منذ تأسيسه إلى يومنا هذا معظمهم من الشيعة. فلماذا تحاول القوى الخارجيه وبالأحرى العربية أن تغيب دور هذه الفئة؟ هذا ما يثير استغرابي".

•  ياسر العربي (العراق، بغداد): "غريب فعلاً ادعاء الإقصاء للشيعة، وأريد القول إن من مجموعة الـ 55 التي لاحقتهم أميركا، 36 شيعياً، أي أنهم يمثلون 66% من رجال صدام والحكم السابق، وهي نسبة عادلة جداً، ولكن الذين تم إقصاؤهم فعلاً هم ... أمثال الحاكمين حالياً، الذين جلبوا الخراب وهدموا البلاد ورملوا النساء وأشعلوا حرباً طائفية وسرقوا البلاد ...".

• أبو حسن (الكويت): "أنا أعتقد بأن الشيعة موجودون منذ أن بدأ الرسول دعوته الى الإسلام... ووجودهم فى العراق منذ أن تم دخول أهل العراق الإسلام، وبدأت القبائل العربية في الاستقرار في العراق، يعنى قبل أن تُفتح فارس، ومن هنا أنا أقول بأن الشيعة هم أحق وأولى بالحكم من غيرهم (على شرط أن يكون حكماً عادلاً)، وأنا لم أجد دولة في العالم أقليتها هي التى تحكم إلا في دولتين: الأولى هى العراق كما كان في زمن الطاغية صدام ... والثانية دولة البحرين التي 90% من سكانها من الشيعة ويحكمها أهل السنة،  ومن هنا أنا اقول بأن من يريد أن يتعايش في بلد لا بد من أن يحترم أكثرية هذا البلد ويرضخ للأمر الواقع، ولن يرجع الزمن الى الوراء والكيِّس من اتعظ من العبر والدروس".

 




ملاحظة : تفتح الصفحات في نافذه جديدة. CNN غير مسؤوله عن مضمون المواقع الأخرى.
البحـث
     
© 2010 Cable News Network.
جميع الحقوق محفوظة .A Time Warner Company
التي بموجبها تقدم لك هذه الخدمة.