• أحمد حمدان (السعودية، الرياض): "أنا أستغرب من الذين يقولون إن الشيعة إسلامهم كامل؟ بل أظن أنه ناقص، لأن من يكره الصحابة ويلعنهم (صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم)، أبوبكر الصديق وعمر وعثمان، فأنّا له أن يكون إسلامه كاملاً (...)". • أحمد (مصر/دبي): "أنا مصري مقيم خارج مصر، ولو اقتنعنا بتقرير الـCNN لكان كل المصريين شيعة. أهل مصر سنة المذهب شيعة الهوا، محبون لآل البيت، وأتحدى أن يوجد مصري لم يقم مرة واحدة بزيارة أحد مساجد آل البيت بمصر. فأرجو من القناة المحترمة نسيان قصة الشيعة والسنة لأننا سواء، ولقد سمعتها من بعض الإخوة العراقيين، العائله أو العشيرة الواحدة تضم شيعة وسنة. هذه هي الحقيقة المعروفة في العالم العربى. وماذا عن حب أهل المغرب العربي لآل البيت، هل هم شيعة أيضاً؟ وماذا عن حب جميع المسليمن بالعالم لآل البيت، هل هم شيعة لأنهم مسلمون؟ لن يفهم حقيقة مشاعر العرب والمسلمين غير المسلمين". • محب السنة (أمريكا، نيويورك): "لا يحفظ التاريخ للشيعة موقف مشرف مع قضايا الأمة الإسلامية أو العربية، بل إن تاريخهم ملطخ بالخيانات والعمالات للعدو، وما موقف ابن العلقمي عنّا ببعيد، وها هو السيستاني الفارسي الأصل وأعلى مرجع للشيعة بالعالم يأمر العراقيين بعدم مقاومة المحتل، فأي عمالة أشد من هذه؟! إن الشيعة في أوطانهم لا يحملون لها ولاءً إلا تقّية، وإنما ولاؤهم للدولة الصفوية المجوسية، والتاريخ خير شاهد (...)". • مصطفى حسن (تركيا، إستانبول): "والله إنني لأرى أنكم تعملون بكل ما أوتيتم من قوة في الإعلام على إثارة الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة (...)". • أمجد الحسني (العراق، بغداد): "الشيعة يواجهون مشكلة مع العالم فهم مسالمون في كل بلدان العالم من الشرق والغرب، فيما يعاديهم العالم لأنهم محايدون وعقلانيون، لأن العالم في الحقيقة يحب القسوة فهم ينبطحون (أي العالم بما فيه أمريكا) أمام الحركات المتطرفة كالقاعدة الإرهابية وغيرها من الحركات. وفي الحقيقة إن أول الأعداء للإسلام هو ابن لادن، والإسلام الحقيقي هو إسلام الشيعة، ادرسوهم جيداً ستجدون الحقيقة ناصعة. لم تكن تقاريركم حيادية، وحاولتم أن تنتقصوا من الشيعة، لكنكم بعد حين ستعرفون من هم الشيعة. أنتم تدفعون الشيعة للوحشية، والشيعة ليسوا من الخائفين، ولكن دينهم ومذهبهم يرفض أشكال العنف والقتل، لأن امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يقول (الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)". • أحمد طفيلي (لبنان، بعلبك): "أنا شيعي أعيش في لبنان، أعتقد أن القوى الغربية هي التي خلقت التمييز بين المسلمين، لذا يجب علينا نحن المسلمين أن نكون إخوة متحدين في مواجهة الأخطار التي تواجه منطقتنا". • الفهد (سورية، دمشق): "أنا عراقي أسكن في دمشق، أغلب الأحيان نسمع ونرى في الأخبار عن مواجهات بين الأمريكان وجيش المهدي، ألا يجدر بالأمريكان اعتقال (...) مقتدى الصدر وزجه في السجن، وإنهاء معاناة العراقيين من شره وشر مليشياته (...). أنا أتكلم بألم لأنه لدي شقيقان اختطفا من قبل جلاوزته (...)، والدين منهم براء، بعد أيام اتصل بنا أحد الأشخاص ليخبرنا بأنه قتل شقيقي ورماهم في أحد الأزقة". • يحيى السقاف (اليمن، عدن): "أرجو أن يبلغ الرئيس الأمريكي الرئيس اليمني أن يوقف الممارسات ضد أهل عدن الأصليين، وأن يحاسبه على المساعدات التي ذهبت هباء ولم يستفد منها الشعب اليمني وأهل عدن بالذات. وإن أي اتفاقية تبرمها الحكومة اليمنية غير شرعية وخاصة في عدن لأننا غير ممثلين في المجلس المحلي ولا يوجد أي عدني في المناصب العليا، وللتأكيد اطلبوا ملف حمود محمد جعفر السقاف لتعلموا مدى الظلم الذي نعانيه" . • أبو ماجد (سورية، حلب): "أتعجب من الذين يدافعون عن الحكومة السورية تجاه موقفها من الشيعة، وأنا أسأل: أليس للشيعي الأفضلية في الوظائف وفي الدراسة وفي كل شيء، وأن لهم الاستثناءات أينما ذهبوا؟ يجب أن نضع النقاط على الحروف". • نزار الأسدي (العراق، بغداد): "الشيعة مسلمون أولاً، وحال مذهبهم هو حال المذاهب الأربعة. لماذا نفرقهم عن باقي المسلمين وقرآنهم واحد، ونبيهم واحد، وقبلتهم واحدة، وصلاتهم واحدة، وصيامهم وحجهم وزكاتهم واحدة ... لماذا تلعب السياسة على هذا الوتر؟". • عمار الساعدي (السويد): "نحن الشيعة يكفينا فخراً أننا أصحاب الأطروحة الإلهية الحقة التي ستخلص هذا العالم من الظلم والجور والفساد بواسطة الحجة المهدي المنتظر، عجل الله فرجه الشريف". • رافع سعيد (العراق): "حينما كان شيعة العراق يعيشون كمواطنين دون سلطة أومناصب كانوا يعيشون مع غيرهم بسلام جميعاً، وما أن تعاونوا كعادتهم مع أعداء البلد لاستلام السلطة، وهي شهوتهم الأبدية، حتى أصبح العراق واحة للدم عليهم وعلى غيرهم. النظرية التاريخية السياسية على مر القرون تقول (الشيعة يعيشون عندما يحكمهم الآخرون، ولكن عندما يحكمون الآخرين فلن يعيش أحد). راجعوا تاريخ احتلال المغول لبغداد وفتح بيت المقدس على يد صلاح الدين الأيوبي، وانظر حالياً إلى أوضاع العراق ولبنان والبحرين ومصر والسعودية والكويت ترى أن النظرية صحيحة تماماً". • الصياد (مصر: القاهرة): "لابد من تحالف المسلمين سنة وشيعة، وتناسي الخلافات التي خلقها الاستعمار.. واضعين في الاعتبار أن الحضارة الإسلامية استمرت قروناً والسنة والشيعة جنباً إلى جنب في كل المواقف.. أما ما يحدث أخيراً فهو من خلق الاستعمار والصهيونية العالمية.. وشرذمة من العلمانيين المحسوبين علينا مسلمين، سنة كانوا أو شيعة". • محمد يحيى (العراق، بغداد): "كعراقيين لم نعرف الفرق بين الشيعى والسنى إلا فى الآونة الأخيرة، فأنا من أب سنى وأم شيعية وأختى متزوجة من شيعى وأخى من شيعية وأنا واحد من ملايين العراقيين، ولكن تدخل الإرهابين الأجانب ودول الجوار الطائفية وعصابات البعث المقبور أوقد هذة الفتنة بين أوساط الجهلة". • مهند محسن (العراق، البصرة): "الشيعة التي في الحكم الآن لا تمثل الشيعة وإنما فقط الذين أتوا من إيران ويتلقون الأوامر والدعم من إيران، أما شيعة العراق فهم معتدلون وخاصة المثقفون منهم. ولو رجعت إلى تاريخ الذين كانوا في إيران أكثرهم لصوص ومجرمون وليس لهم تاريخ مشرف في العراق. إضافة إلى أن الجهل الذي انتشر في العراق، وخاصة في المناطق الجنوبية، أثر بصورة جدية في خلق الفتنة الطائفية، ولا يخفى على الجميع ااستغلال الدين من السياسيين لأنه عامل مؤثر". • عبدالله العوضي (الكويت): "الشيعة مسلمون كبقية إخوانهم وان اختلفوا في الاجتهاد في الأمور الهامشية". • مسلم عبيدالله (الصومال، مقديشو): "(...) أتمنى من المسلمين أن يعقلوا خطر تشتتهم وتفرقهم، وليعلموا أن العدو لا يريد أكثر من أن يكونوا في تشتت وفرقة(...)". • الراوي (العراق، بغداد): "ورقة الشيعة خاسرة لعبها المقامرون في البيت الأبيض".
• هيثم البابلي (العراق، بابل): "والله نحن الآن بدأنا نسمع شيعة العراق وسنة العراق، لم يكن هذا الكلام سابقاً، كان كل مواطن عراقياً فقط. يا إخوان الدين واحد والرب واحد والقرآن واحد والرسول واحد، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم". • محمد صلاح (مصر، القاهرة): "أي فرد لا يوقر ولا يحترم صحابة ورفاق نبينا الكريم (...)، يجب عدم احترامه بالمثل". • عبدالله (السعودية، الرياض): "الشيعة طائفة مهمشة أبد التاريخ على يد الطائفة السنية، فأنا سني وأشهد على ذلك. والأنظمة السنية قادت الدول العربية من ذل إلى آخر، حتى أصبحنا على هامش العالم، ليس لنا قيمة أو كرامة. في بلادي السعودية يشكل الشيعة نسبة لا تقل عن 20% ما بين الشيعة الجعفرية في المنطقة الشرقية والشيعة الإسماعيلية والزيدية في الجنوب والمنطقة الغربية، مع ذلك يُدرس في المناهج الحكومية بأنهم مشركون، وهم ليس لديهم وزراء، وعددهم لا يتجاوز 2% من مجلس الشورى المعين، ولا يحتلون أي مناصب عليا حتى وإن استحقوها، وهم ممنوعون من تأدية شعائرهم خارج مناطقهم الضيقة جداً، ولا يحق لهم الدخول في السلك القضائي بتاتاً، ويتم التمييز ضدهم قضائياً على يد القضاة السنة، وكتبهم ممنوعة من دخول البلاد. هذا ما أشاهده بأم عيني، والله على ما أقول شهيد". • جعفر (العراق، بغداد): "إنني استبشر خيراً في القادم الجديد للتشيع في العالم .. كم بودي أن يطول الله في عمري كي أرى دولة مصر بجلبابها الجديد، وأعني بلباس التشيع كما تقول الروايات". • سوسن أحمد (البحرين، المحرق): "نأمل من الأمم المتحدة أن تعمل لوضع حد لظلم الشيعة في البحرين فالوضع لا يطاق الظلم اصبح شئ ملفت النظر الشيعة يعاملون معاملة سيئة اين الرئيس الامريكي الذي يدعي انة يروج الي العدالة الاجتماعية والديمقراطية اين هو عن الظلم الذي يمارس ضد الشيعة من قبل ال خليفة في كل المجالات حتي الاطفال يحرمون من ان ابسط الاشياء بمجرد انهم شيعة محرمون نحن الشيعة من كل شئ ,البلد للاسف الي الانحطاط بسبب الظلم الخليفي ,الشيعة مظلومون في البحرين نطالب امريكا ازالة هذا الظلم والله تعبنا ونحن نناشد االرئيس الامريكي ان يعمل لتغيير وضع الشيعة في البحرين من ظلم ال خليفة". • ليلى (الكويت): "لماذا هذا الكيل بمكيالين مع الشيعة؟! دائماً أصابع الاتهام موجهة لنا، تصور لو أن الشيعة هم الذين يقومون بالعمليات الإرهابية، فما رد وسائل الإعلام؟ نحن ولاؤنا لبلداننا، والجميع يشهد تضحياتنا عند الغزو العراقي". • أحمد (مصر، المحلة): "إن معظم المتحدثين فى هذه القضية يبدأون أولاًً بنقد الآخر سواء سنة أو شيعة، وهذا ليس من هدي الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، ودورنا الآن أن نبدأ في حوار بناء يبين أيهما الأصوب، فالإسلام هو أقوى فكر إنساني (حجة) على مر التاريخ، ولا يحتاج إلى أي عنف أو إجبار أحد على اتباعه". • صابر رياض (الشرقية): "الشيعة هم الخطر القادم على المسلمين وجميع أنحاء العالم، وعلى المسلمين أن يتحدوا جميعاً ضد هذا الخطر الجم". • منتظر (العراق، الناصرية): "تحية إكبار إلى المجاهد النفيس والمجاهد الرديني، وإلى كل منتصر للحق وناصر للمستضعفين، وإني أسأل الأخوة المصريين الذين عاشوا في العراق في المناطق الشيعية: كيف كانت معاملة الشيعة لهم؟ وكيف كانوا متسامحين وطيبين معهم؟". • ببير (لبنان، بيروت): "أعتقد أنه من المهم جداً أن نناقش هذه القضية، وثمة أمر يغفل عنه الجميع، فهناك أقليات مهمة تعيش في الدول العربية، مثل المسيحيين والشيعة وغير العرب، وكل هؤلاء ليس لهم أي حقوق لمجرد أنهم ليسوا سنة، فما الذي جعل السني هو المرجع؟ على العرب والسنة أن يلتفتوا إلى هذا الأمر، وأن يعطوا هؤلاء الناس حقوقهم". • هيثم البابلي (العراق، بابل): "والله نحن الآن بدأنا نسمع شيعة العراق وسنة العراق، لم يكن هذا الكلام سابقاً، كان كل مواطن عراقياً فقط. يا إخوان الدين واحد والرب واحد والقرآن واحد والرسول واحد، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم". • محمد صلاح (مصر، القاهرة): "أي فرد لا يوقر ولا يحترم صحابة ورفاق نبينا الكريم (...)، يجب عدم احترامه بالمثل". • عبدالله (السعودية، الرياض): "الشيعة طائفة مهمشة أبد التاريخ على يد الطائفة السنية، فأنا سني وأشهد على ذلك. والأنظمة السنية قادت الدول العربية من ذل إلى آخر، حتى أصبحنا على هامش العالم، ليس لنا قيمة أو كرامة. في بلادي السعودية يشكل الشيعة نسبة لا تقل عن 20% ما بين الشيعة الجعفرية في المنطقة الشرقية والشيعة الإسماعيلية والزيدية في الجنوب والمنطقة الغربية، مع ذلك يُدرس في المناهج الحكومية بأنهم مشركون، وهم ليس لديهم وزراء، وعددهم لا يتجاوز 2% من مجلس الشورى المعين، ولا يحتلون أي مناصب عليا حتى وإن استحقوها، وهم ممنوعون من تأدية شعائرهم خارج مناطقهم الضيقة جداً، ولا يحق لهم الدخول في السلك القضائي بتاتاً، ويتم التمييز ضدهم قضائياً على يد القضاة السنة، وكتبهم ممنوعة من دخول البلاد. هذا ما أشاهده بأم عيني، والله على ما أقول شهيد". • جعفر (العراق، بغداد): "إنني استبشر خيراً في القادم الجديد للتشيع في العالم .. كم بودي أن يطول الله في عمري كي أرى دولة مصر بجلبابها الجديد، وأعني بلباس التشيع كما تقول الروايات". • ورود (الجزائر): "أنا كمسلم أرى أن تطبيق العلمانية هو الحل الأمثل لتجنب كل ويل في المستقبل. أعرف أن مجرد التفكير في هذا هو بحد ذاته مشكل، فما بالنا في تطبيق ذلك اللهم إلا على رؤوس آلاف القتلى". • فورتكس (أمريكا، أطلانطا): "ما شأنكم بالسنة والشيعة، نحن في مصر لا نتأثر بمسألة الدين، فالمسلمون سنة وشيعة، والأقباط أصدقاء، فتجد المسلم في الكنيسة والمسيحي في المسجد، والسلطات المصرية تتعامل مع الجميع على أساس واحد، فنحن لسنا عنصريين أقمنا حضارتنا على أنقاض حضارة الهنود الحمر، ثم جلبنا عبيداً من أفريقيا كي يبنوا هذه الحضارة بدمائهم، ثم قررنا أخيراً ممارسة عنصريتنا على المسلمين واتهامهم بالإرهاب، بينما في الواقع أنتم من أنشأتم القلة الإرهابية ودافعتم عنهم بعد أن ارتكبوا أعمالاً إرهابية في بلادهم وأمددتوهم بالسلاح ولم تتخيلوا أنهم من الممكن أن ينقلبوا عليكم، ولا تنسوا أن الرئيس حسنى مبارك حذركم. والآن، دعوا الشيعة والسنة في حالهم ولا تنفخوا في نار الفتنة حتى لا تكونوا أول من يحترق بها كما هي عادتكم". • خلف الفرح (الكويت): "نحمد الله نحن في الكويت لا نرى تفرقة بين أبناء الطائفتين الشيعة والسنة، فما تربينا عليه بهذا البلد الطيب هو التواصل والعطاء بين جميع أبناء الشعب، اللهم إلا القلة الدخيلة على المجتمع الكويتي الأصيل ممن تريد له التفرقة والتشتت، ولكن الله دائماً يحمي الكويت ويحفظها من كل حاسد". • محمد (العراق، بغداد): "رأيت كل ما يكتبه السعوديون عن الشيعة كذباً، فالمشاكل بيننا موجودة ولن تنتهي، والاحترام بيننا غير موجود، فنحن نعتقد أنهم أمة النفاق، وهم يعتبروننا وثنيين. المهم أن هذا كله ينتهي عندما نكون في حضرة الخالق، المهم أن الشيعة لم ولن تجند فكر الإرهاب والتكفير كلاماً وفعلاً، لكنهم يدعون السلام كلاماً ويقومون بقتل الناس الأبرياء، وهذا هو الخطير بالأمر لإحساسهم الدائم أنهم على خطأ". • أحمد (العراق، بغداد): "إن المشاكل الموجودة بين الشيعة والسنة في العالم مصدرها العنف والاضطهاد الذي يتعرض له الشيعة، كذلك تمسك السنة بأن آراءهم هي الصواب. إن الاعتدال الظاهري الذي يتمسك به السنة، والعنف والاضطهاد في الباطن، هو سبب كل المشاكل، حتى لو وجدنا مجموعات قليلة شيعية (إن وجدت) تتخذ العنف فإنه يكون عبارة عن رد لما يفعله السنة". • أشرف (مصر، القاهرة): "(الشيعة) إخوان، لهم ما لنا وعليهم ما علينا". • مؤيد (العراق، البصرة): "ما قرأته في هذا الموضوع على موقعكم، يشير إلى مدى البعد كل البعد عن حقيقة ما يجري، وكأنكم تقولون إن الشيعة هم طائفة لها رب نعبده غير الرب الذي تعبدون، ورسول نطيعه غير محمد (ص)، ولدينا قرآن غيرالقرآن الكريم، وأننا غير عروبيين (ذوو أصول غير عربية). كما لاحظت أن الشيعة في أغلب البلدان العربية محرومة من حقها وأنها ملاحقة من قبل السلطات. والأحق أن يتم ملاحقة التكفيريين الذين خرجوا عن دين محمد ويفخخون أنفسهم ويقتلون الأبرياء من أطفال ونساء وشيوخ". • ساهر محمد (مصر، القاهرة): "الشيعة هم مسلمون لهم تفكير متطرف نوعاً ما، ولهم آراء تخالف الدين في بعض المواضيع، ولكنهم بصفة عامة مسلمون ويتعايشون مع السنة في المجتمعات الإسلامية منذ زمن بلا مشاكل فعلية، ولكن ما تحاول الموساد والصهيونية العالمية عمله هو إظهار هذة الفوارق على أنها كبيرة بغرض خلق الفتنة الطائفية في المجتمعات العربية بصفة خاصة، حيث إن العرب المجاورين لإسرائيل هم أكثر شعوب العالم تضرراً من هذه الدولة السرطانية، وبالتالي هم ألد أعداء إسرائيل ومن مصلحتها أن تقوم الفتنة الطائفية حتى تشغل المسلمين بالتناحر فيما بينهم وترك إسرائيل لحالها الاستعماري". • زايد عمران (العراق، بابل): "أعتقد بأن الشيعة في العالم العربي مضطهدون ولم يأخذوا حقوقهم السياسية المستحقة، ولا يمكنهم ممارسة شعائرهم الدينية بحرية كاملة في الدول العربية التي يسكنها الغالبية من طائفة السنة، إلا أنني أعتقد بأن ما يربط بين هاتين الطائفتين أكثر بكثير مما يفرقهما، فنحن جميعاً إخوان في الإسلام ونبينا واحد هو محمد) صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً)، هذا ما أعتقده، وشكراً لكم لطرحكم هكذا مواضيع هادفة".
• حسين خميس (البحرين): "بخصوص شيعة البحرين هذه هي الحقيقة، فـآل خليفة عندما احتلوا البحرين قبل 240 سنة حكموا البحرين بالحديد والنار، ولمن يشك ليقرأ التاريخ والوثائق البريطانية ومذكرات السفراء الأجانب. إن حكم آل خليفة قائم على الطائفية والتمييز المذهبي ضد الشيعة". • محمود الكفراوي (مصر، المنوفية): "مذهب معتبر فى مجمله تبنى بعض الأفكار التى لا تلقى قبولاً لدى أهل المنطق". • كارول ياغي (لبنان/دبي): "تابعنا الملفات التي طرحتم عن الشيعة، وهذه ملاحظاتنا: من العنوان يظهر وكأن الشيعة ليسوا عرباً أو حشروا في هذه الأمة. أسلوب وتوقيت الطرح تحريضي تقسيمي. في المضمون الكثير من المغالطات خصوصاً فيما يتعلق بالشيعة في لبنان. طرح الموضوع من وجهة نظر واحدة حتى لو اتخذت آراء أطياف مختلفة". • المستنير (السعودية، جدة): "أنا إسماعيلي من السعودية، أرى أن أغلب الصراعات المذهبية بسبب تسييس الدين لأجل الحكم بدءاً من الدولة الأموية فالعباسية والفاطمية وغيرها، وكتب التراث لجميع المذاهب تزخر بتكفير الآخر وإقصائه، وهو الناجي الوحيد. لن نتقدم ونرضى بالآخر إلا عندما ننقح كتب التراث من الأقوال التي يقصد بها السياسة والحكم وليس الدين، وفي الختام لا أقول إلا آفة التاريخ روات". • علي الأنصاري (العراق، ديالى): "إن الـ (36) المطلوبين في قائمة الولايات المتحدة التابعين لنظام صدام البائد لم يكن ولاؤهم لمذهبهم بل كانوا علمانيي المذهب ولا شأن لهم بالشيعة من أي جانب، ولو كانوا خلاف ذلك لما أبقاهم صدام ليوم واحد". • سارة (إسرائيل، تل أبيب): "لا تعرفون شيئاً عن الشيعة، انظروا إلى تاريخهم وعقائدهم ستعرفون أنهم ناس شرفاء ولكنهم ظلموا بسبب ذلك، ونحن هنا نقف مع الشعب اللبناني في الجنوب". |