صحف: أهالي جرزا يتبرؤون من "جاموسة قطار العياط"

القذافي يكتب سيناريو مسلسل عن الديكتاتورية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قمة قطرية سعودية في الرياض، وأخرى تركية إيرانية في طهران وتداعيات التفجيرات الدامية في العراق والتطورات العسكرية في اليمن، والعديد من الملفات والقضايا الأخرى، سواء المحلية أو الإقليمية أو الدولية، احتلت صدارة الصفحات الأولى في الصحف العربية الصادرة الأربعاء.

البيان الإماراتية

كتبت البيان تحت عنوان "يقيّد ابنتيه 22 عاماً" تقول:

"قيد رجل ألباني يبلغ من العمر70 عاماً ابنتيه في السلاسل لمدة اثنين وعشرين عاماً، وأعرب عن قناعته بهذا الفعل الغريب، مبررا ذلك بمرضهما النفسي."

وأضافت: "وقال الرجل أمس في لقاء مع محطة التلفزيون الألبانية (نيوز 24) إن البنتين مريضتان نفسيا وعدوانيتان وإنه لم يجد طريقة أخرى لرعايتهما إلا هذه الطريقة."

الشروق التونسية

وكتبت الشروق التونسية تحت عنوان "أردوغان يكشف: ليبرمان هدّد بإبادة أهالي غزّة بالنووي" تقول:

"أماطت أنقرة اللثام عن تهديد وزير الخارجية الصهيوني أفيغدور ليبرمان باستخدام السلاح النووي ضد قطاع غزّة، معتبرة أن الغرب يتعامل بشكل مجحف مع الملف النووي الإيراني الذي نعتته بالسلمي."

وتابعت: "وانتقد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أسلوب تعامل تل أبيب مع الفلسطينيين في قطاع غزة مشيرا إلى أن تحفظه على السياسة الإسرائيلية لا يمنع اعتقاده بأن العلاقات التركية الإسرائيلية الاستراتيجية لا تزال قائمة إلى حد اللحظة."

المصري اليوم

المصري اليوم من جانبها كتبت تحت عنوان "أهالي 'جرزا' يتهربون من ملكية 'جاموسة قطار العياط' خوفاً من المساءلة.. وهكذا استقال وزير النقل بسبب 'جاموسة'" تقول:

"وكأنها تهمة تملص الجميع منها، ودافع كل أهالي قرية جرزا التابعة لمركز العياط عن أنفسهم قائلين: 'والله ما نعرف الجاموسة اللي وقفت القطار واتسببت في الحادثة ولا بتاعة حد فينا.'"

البلاد الجزائرية

أما البلاد الجزائرية فكتبت تحت عنوان "يعرض في رمضان القادم بإخراج سوري : القذافي يؤلف مسلسلا دراميا عن الدكتاتورية!" تقول:

"دخل الزعيم الليبي معمر القذافي على خط الدراما العربية كمؤلف بإنجاز مسلسل درامي تلفزيوني يتوّج ''مسيرته الأدبية''، التي تضمنت مؤلفات مثيرة."

وأضافت: "أحداث المسلسل الجديد، الذي يفترض أن يُعرض في رمضان المقبل، تدور في حوض البحر الأبيض المتوسط، انطلاقاً من الوطن العربي وصولاً إلى أوروبا، ثم ينتقل إلى أطراف آسيا مروراً بإيران."

وتابعت: "وستتطرق الأحداث إلى القضايا التي يعيشها الشارع العربي، ويرد على الهجوم الإعلامي المعادي للعالميْن العربي والإسلامي، كما يتحدث عن الطغيان الجماعي والديكتاتوريات وعلاقة المواطن بالأنظمة الحاكمة، ويتناول كذلك العلاقة الوطيدة بين المسلمين والمسيحيين في العالم العربي."

يذكر أن للقذافي مجموعة من المؤلفات هي: ''الكتاب الأخضر''، والمجموعة القصصية ''القرية..القرية.. الأرض.. الأرض.. وانتحار رائد الفضاء''، و''الكتاب الأبيض إسراطين''، و''دراسات وأبحاث في أدب معمر القذافي'' لكُتاب عرب.

اليوم السابع

وكتبت اليوم السابع المصرية تحت عنوان "بعد أوكرانيا.. إسرائيل تحتل المرتبة الثانية في تناول الكحول" تقول:

"وضعت دراسة عالمية، إسرائيل في المرتبة الثانية بعد أوكرانيا في تناول الكحول بين المراهقين، حيث سجل العام الماضي ارتفاعاً ملموساً في نسبة تناول الكحول بين المراهقين (15 ـ 17 عاماً) في إسرائيل والعالم."

وتابعت: "وأوضحت صحيفة 'يديعوت احرونوت' في عددها الصادر الثلاثاء، أن الدراسة العالمية أسندت بدراسة أخرى قامت بها اللجنة الخاصة بمعالجة قضايا المراهقين في الكنيست الإسرائيلي، حيث أظهرت الدراسة أن نصف المراهقين يتناولون الكحول، وهذا ارتفاع ملموس عن عام 2007."

وأوضحت أن دراسة الكنيست أكدت أن ثلث المراهقين يصلون إلى مرحلة الثمالة على الأقل مرة واحدة في السنة.

النهار الجديد الجزائرية

ومتابعة لمباراة مصر والجزائر المقبلة، كتبت النهار الجديد الجزائرية تحت عنوان "بعدما تمنت التأهل للخضر المصريون يصفون وردة الجزائرية بالخائنة والناكرة للجميل" تقول:

"غريبة جدا تلك التي ظهرت على مختلف المواقع الالكترونية التي أعادت نشر الاستجواب الذي انفردت به جريدة "النهار" مع السيدة وردة الجزائرية."

وأضافت: "فبين عشية وضحاها ،أصبحت أميرة الطرب العربي خائنة وناكرة للجميل للشعب المصري لأنها تمنت فوز بلادها وتأهل الجزائر إلى مونديال نيلسون مانديلا."

فماذا كانوا سيقولون عنها وكيف كانوا سيصفونها إذا تنكرت لبلدها الأصلي وتمنت الفوز للمصريين، وتساءلت "هل كان يفرح المصريون لو تنكرت لبلدها وتمنت الفوز لمصر؟"

وتابعت: "أكيد الكثير منهم كانوا سيصفونها بالناكرة لأصلها و فصلها ويشتمونها، لماذا توصف وردة بالخائنة والسارقة لأن مصر أعطتها الشهرة والمجد والمال وهي الآن تشجع البلد الذي تحمل جنسيته وكأن وردة الجزائرية وصلت إلى ما وصلت إليه من العدم!"