الجمعة، 21 أيار/مايو 2010، آخر تحديث 00:00 (GMT+0400)

رأي القراء حول مشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات

عرض موقع CNN بالعربية قضية حول حق المصريين في الخارج في الإدلاء بأصواتهم في أي انتخابات تشريعية أو رئاسية تجري في وطنهم الأم.

وكعادتنا نطمح دائماً لمعرفة رأي القراء في مثل هذه القضايا، التي أصبحت تشغل مختلف الأطياف في عدد من المجتمعات العربية وخارجها.

تجدر الإشارة إلى أن الموقع غير مسؤول عن الآراء الواردة في المشاركات.

الشارع المصري يترقب نتائج الحراك السياسي

الشارع المصري يترقب نتائج الحراك السياسي

محمد الباتع، مصر: تحليل الأستاذ بكري تفسيرا لرفض نظام مبارك إشراك المصريين بالخارج في التصويت هو تحليل صحيح بنسبة 100%. لقد اعتقد هذا النظام الغريب في كل توجهاته، والذي لا ينظر إلا في حدود مصلحة أسرة مبارك، انه قادر علي احتواء إرادة الشعب المصري بالداخل تارة بالخداع وتارة أخرى بالتزوير، وفضل حرمان المصريين في الخارج من ابسط حقوقهم اعتقادا منه لبعدهم عن مؤامرات احتوائه لإرادة المصريين في الداخل.

- هدى، مصر: لما المصري داخل مصر يأخذ حقوقه يبقى خارجها يطالب بها.

- محمد سمير، مصر:أولا يجب أن نفرق بين من هم المقيمين خارج البلاد فمنهم (أولا) نوعاً سافر لنفس لغرض الحصول على فرصة عمل جيدة ولكن أيضا ينوى الإقامة المستديمة دون الرجوع أو بمعنى آخر العودة في زيارات عائلية لفترة وجيزة والعودة مرة أخرى حيث انه هدفه الأساسي الاستقرار بالخارج دون الرجوع، علماً بأن القليل منهم من يساهم بماله وخبراته في اي مجال من مجلات التنمية داخل البلاد. (ثانيا) النوع الآخر هارب لارتكابه جرائم مخلة بالشرف والذي يلجأ إلى بعض الدول التي لا يكون بيننا وبينهم اتفاقية بتسليم الهاربين ومن عليهم أحكام قضائية (ذلك على حد علمي) أو من هم على خلاف مع النظام الحالي.

- سامح إبراهيم، السعودية:يحق لنا التصويت على أي شيء بداخل البلد من الخارج.

- ذبابة الخيل، تونس:لماذا لا يشارك المقيمون بالخارج في الانتخابات المصرية أم هل أن تونس وحدها عرضة للنقد في الانتخابات الرئاسية 2009، صدق القول تنتهي حرية الشعب عندما تبدأ السلطة في إصدار الأحكام الجائرة.

- عبدالمجيد إبراهيم، مصر:أنا مواطن مصري، القانون ممنوع تنفيذه في حالتي. كيف أشارك وفصلت من وظيفتي لأدائي فريضة الحج. المادة 53 من قانون العمل التي تعطى الحق لي بأداء فريضة الحج، منظورة في القضاء الإداري ولعبة المحامين، منذ ستة أشهر وأنا حبيس حجرتي لا علاج لا عمل لا دخل وقضيتى كبيرة من يسمع لي لمجرد أن تكلمت عن الفساد عاقبوني، ولن أقف هكذا لابد أن هناك طريقه ليسمعني العالم، وقضيتي هي البحث عن العدالة والقانون.

- مصطفى، مصر:إذا كان النظام المصري أساسا لا يرغب في اشتراك المصريين داخل مصر في التصويت إلا لصالحه فهل سوف يسمح للمصريين بالخارج بالتصويت وهو يعلم أنها لن تكون لصالحه.

- هشام أحمد، مصر:النظام المصري لا يكترث بالمصريين بداخل مصر فكيف نتوقع من مثله الاهتمام بالمصريين بالخارج!! والنظام فاقد الشرعية أصلا ولن نتوقع أي تقدم سواء في الداخل أو ما يخص المقيمين بالخارج إلا عند تغيير النظام وبالضغط عليه والحقوق لن تمنح إلا بازدياد مواجهة النظام إلى أن يخور ويسقط.

- الكاتب المصري، مصر: "التصويت الديمقراطي الحر المباشر، تكفله المبادئ الدستورية وحقوق الإنسان لكل المتمتعين بالجنسية المصرية، أينما وُجدوا، سواء داخل مصر أو خارجها، ولكن السلطة الدكتاتورية الموروثة منذ انقلاب 23 يوليو/ تموز 1952 العسكري اليميني الكومبرادوري، قد حرص على حكم الشعب بالحديد والنار، وعلى عدم تنفيذ المواد التي ليست في صالحه من دساتيره الشكلية المتتالية، بل كان كثيراً ما يلجأ إلى تعطيلها - رغم رداءتها - ويستبدلها بالأحكام العرفية، والقرارات الرئاسيّة، وقانون الطوارئ."

- محمود محمد، المملكة المتحدة: "كيف يمكن للمصري بالخارج المشاركة في الانتخابات.. إذا كان السودانيون والعراقيون في الخارج انتخبوا.. ليه المصري لأ؟"
نبيل حليم، نيوجيرسي، الولايات المتحدة الأمريكية: "يجب بل ويحق لنا المشاركة لأننا مصريون، سواء كنا بالداخل أو بالخارج، لأن كل ما يحدث بالداخل يؤثر علينا سلباً وإيجاباً."

- نبيل علي، مصر: " أعتقد أن ذلك يرجع إلى خوف النظام من أن يكون هناك تأثيرات خارجية في مشاركتهم الانتخابية، لذلك يفضل البعد عن ذلك، ومن خاف سلم، مش كدا ولا إيه!"

- محمد، مصر: "من فضلكم اتركونا في حالنا."

- أما عبد الحليم عبد الحليم، من الولايات المتحدة، فقد أرسل بياناً ذكر أنه صادر عن "ائتلاف المنظمات المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية"، موجهاً إلى الرئيس المصري حسني مبارك، ووزراء الخارجية والداخلية، وسفير مصر لدى واشنطن، يطالب بـ"حق الجالية المصرية في ممارسة حق الانتخاب المباشر."

advertisement

- بو عبد الرزاق، كويتي في بريطانيا: "أعتقد أن كل شخص يحترم قوانين البلد الذين فيه، حتى وإن كان في موطنه، فما بالكم ما قام به الإخوة المصريون بالكويت بالهتاف لشخص ضد نظام الحكم في بلدهم، لشخص لا يدري ما يدور في بلده، لأنه غير مقيم فيه."

- نهى، مصر: " كفاية كلام بقة عن مصر ورئيسها، إحنا بنحب حسني مبارك وابنه.

© 2010 Cable News Network LP, LLLP. A Time Warner Company. All Rights Reserved.