عرض موقع CNN بالعربية قضية تتعلق بظهور أول مجلة إلكترونية للمثليين بالمغرب، في تطور اعتبر خطوة نوعية ضمن محاولات هذه المجموعة لانتزاع اعتراف بهويتها الجنسية داخل مجتمع عربي يبدي رفضا عاما لوجودها.

وكعادتنا نطمح دائما لمعرفة رأي القراء في مثل هذه القضايا التي أصبحت تشغل مختلف الأطياف في عدد من المجتمعات العربية.

وتجدر الإشارة إلى أن الموقع غير مسؤول عن الآراء الواردة في المشاركات.

فاروق، الولايات المتحدة الأمريكية: هذا الخبرعجيب!! عندما يقارن مع خبر منع الحكومة المغربية منع اي نشاط شيعي !! المثلية في المغرب لها الحق أن تعبر عن نفسها !! أما الشيعة فلا وألف لا!! والمصيبة الكبرى يسمون ملكهم أمير المؤمنين!! لو يسمى أمير المثليين لكان أفضل وأجدر

لبنان، ألمانيا: أنا لا أفهم لماذا الدول العربية هي الأخيرة في مجال حقوق الإنسان.. دعوا المجتمعات تعيش بتسامح أكبر. 

 عادل، مصر: موضوع رائع.

عبدالرحمن طه: صنعاء، اليمن: تعليقا على موضوع المثليين، أرى أن مثل هذه الحالات موجودة في الوطن العربي بشكل غير مكشوف، في الشرق نملك مثلا عليا، لنا خصوصية ثقافية وليس علينا أن نشبه الغربيين عموما والأمريكيين خصوصا.

محمد كوحلال: مراكش، المغرب: المثليون المغاربة أقلية و السلطة متسامحة معهم، هذا من باب الإنصاف، لكن القانون حسب الفصل 489 يعاقب كل من يمارس الشذوذ، على كل حال المغرب يعتبر البلد المتفتح عربيا. والشعب المغربي متسامح مع المثليين شريطة التستر.

أبو عمران" الزرقا، الأردن: السلام على من اتبع الهدى .هذه أعلى درجات الوقاحة وقلة الأدب والتجرد المطلق من الأخلاق والتفكير السليم، فهذا الأمر الفاحش المنافي للأخلاق لا علاقة له بحرية السلوك والرأي، إنه أمر مغضب لرب العالمين وللفطرة السليمة وما تواجه البشرية التعيسة في الغالب هو البعد عن الإسلام العظيم وعدم التمسك والالتزام بأوامر الله تبارك وتعالى وفق ما بلغنا به الأنبياء، فالحروب والاعتداءات المتكررة بغير حق على الشعوب الآخرة والاستغلال لموارد الغذاء المقيت سبب المجاعة والآن مشكلة المثلين فاحشة مهينة فهي مغضبة لرب ومنافية للأخلاق وسبب رئيسي لأمراض مميتة.

أبوكريم: الرياض، المملكة العربية السعودية: يا رب لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.. سيكون هذا نهاية العالم لو بدأت هذه الأفعال تتزايد وتظهر في العلن وبالمجاهرة.. وإلا شفنا العجب .. لابد للتصدي لهؤلاء المخنثين، لعن الله قوم لوط.. ومن شابههم، ألا يتعظ هؤلاء المدعون باسم (مثلي) بما حل بأمثالهم قوم لوط .. حيث خسفت بهم الأرض.. وكانوا عبرة لمن يعتبر .. أسال الله لهم الهداية والتوبة .. وألا يبتلينا .. وحسبنا الله ونعم الوكيل.

رضوان الصفار: بغداد، العراق: ألا سحقا لقوم لوط ولكل القاذورات التي تتمثل بهم و لعنة الله على كل من يشيع الفحشاء و يسعى لتدمير الفطرة السليمة، وهؤلاء حتى الحيوانات تترفع عنهم، وسيعلم الدين ظلموا أي منقلب ينقلبون

محمد مفتاح: المغرب: لا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

غزوان عدنان داوود: بغداد: العراق: الظاهر أن العرب يقلدون الغرب بكل شيء، ولكن بالنسبة لهذا الموضوع هو جدا مهم وحساس، ومخالف للدين والشرع والعرف الدارج، لكن يبدو أن الحكومات العربية غير مهتمة لأنه لا يمسها مباشره وتعتبره لهو للشباب العربي.. إنا لله وإنا إليه راجعون.

فارس: القاهرة، مصر: الحمد لله الذي خلق فسوى وقدر فهدى.... وبعد.. فان العجب كل العجب ما نراه من استمتاع المثلين المزعوم ببعضهم البعض، إذ كيف يقبل عقل فكرة الشذوذ؟؟؟ انظر إلى ما يتطلع إليه الرجل في الرجل، الجسد الناعم الأبيض والسن الصغير والنعومة و.... أي أخص صفات النساء، فلماذا يبحث في الشذوذ وكيف تستقيم الحياة بالتماثل؟ لو أن البهائم والطيور وكل ما خلق الله فعل هذه الأفاعيل هل ستستقيم الحياة الدنيا؟؟؟ هل سنجد أثرا لحياة على وجه الأرض؟؟ كيف نخالف الفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها؟؟ انأ أرجو من كل من يقرأ تعليقي ويمارس الشذوذ أو يؤيده أن يبحث بحثا منصفا عن الحق ويعلم مدى خطورة هذه الشهوة الشيطانية ويحكم عقله والعلم والطب و... لا حول ولا قوة إلا بالله.

نادر: دمشق، سوريا: لعنة الله على المثليين الخول ... أين الأمة الإسلامية وأين الأخلاق العربية، هذه الجماعات يجب حرقها بالأسيد، لعنة الله عليكم ملاعين الماسونيين اليهود، لعنة الله عليكم.

وسط البلد: المنصورة، مصر: إذا بليتم فاستتروا، أنتم خليتم الإنسان يخاف، حرام عليكم ارحمونا، ألم يعد هناك شيء في الدنيا للتفكير فيه إلا الجنس؟ ألا يكفي أنكم السبب في انتشار أمراض جنسية كثيرة؟ أنتم بحاجة للعلاج وانتم السبب فى فساد الأرض، قال الله سبحانه "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا."

علاء: دمشق، سوريا: للأسف مو الحق عليهم، الحق على حكومتهم وعلى المؤسسات في المغرب، بس يا حيف......

مصطفى القاضي:القاهرة، مصر: الأديان كلها تدعوا إلى الأخلاق الحميدة وإلى الصراط المستقيم، هذا هو دور الدين على الأرض ولو حاد القائمون على تنفيذ الأوامر الإلهية عن هذا الدور يكونون هم الذين أخطئوا وليس الدين، فلا الدين اليهودي ولا المسيحي ولا الإسلام يوافق على المثلية بين الرجل والرجل، ولا بين الأنثى ومثلها، وبعيدا عن الأديان وتعليمها المستقيمة ياتي دور التشريح الجسماني لكل من الرجل والأنثى، فنجد أن الرجل والأنثى يكملان بعضهما البعض، فلا يكمل الرجل برجل آخر، ولا الأنثى بأنثى، وهذا التكوين الصحيح بين الرجل والأنثى هو الذي ينتج منه أطفال، أما ما دون ذلك فهي تحد لقوانين الطبيعة، ولا ينتج عنه إلا الفساد.

MKS: الولايات المتحدة الأمريكية: النهاية باتت قريبة.
 
خالد رشدي: الجيزة، مصر: بلاش المجاهرة بالشذوذ، أين أنت يا أمير المؤمنين، من حارس الأخلاق؟

عبدو حمام: بيروت، لبنان: خبر المجلة المثلية المغربية أورد أنها أول مجلة للمثليين عربيا، وفي الأمر مغالطة، لأنّ مجلة للمثليين اللبنانيين سبقتها هي مجلة "برّا،" تصدر عن جمعية "حلم" للمثليين والمثليات والمتحولين والمتحولات، وهي جمعية مرخصة بعلم وخبر من الجهات اللبنانية الرسمية. فاقتضى التوضيح.