جدة أوباما دعة الله أن يهدي حفيدها للإسلام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تناولت الصحف العربية الصادرة الخميس العديد من الأخبار، لعل أبرزها مطالبة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إسرائيل بالاعتذار لشعوب المنطقة العربية.

الخبر الجزائرية

تحت عنوان "بتواطؤ موظفين بالدائرة الإدارية للدرارية في العاصمة.. 40 سيارة فاخرة سرقت من دبي وبيعت في الجزائر" كتب الصحيفة الجزائرية تقول:

"استطاعت مجموعة تتكون من 25 شخصا، من إدخال 40 سيارة من النوع الرفيع إلى الجزائر بطرق غير شرعية، تعرضت للسرقة في دبي بالإمارات العربية المتحدة، وقد تم بيعها بعد تزوير ملفاتها القاعدية بتواطؤ موظفين بالدائرة الإدارية للدرارية في العاصمة."

وأضافت: "أطاحت فرقة البحث والتدخل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية، بعصابة ينحدر أفرادها من الجزائر وتبسة وتيارت وسوق أهراس، اختصت في مجال إدخال السيارات الفاخرة من الخارج، وبالضبط من الإمارات العربية المتحدة، أين يتم سرقة سيارات من نوع شوفرولي وهيونداي، ومرسيدس."

وتابعت: "ثم تهريبها عن طريق تونس وليبيا إلى الجزائر، ليتم بيعها من قبل بائعي سيارات غير شرعيين بعد تزوير ملفاتها القاعدية بتواطؤ ثمانية موظفين من الدائرة الإدارية لدرارية."

الوطن السعودية

وكتبت الوطن السعودية تحت عنوان "جدة أوباما لـ'الوطن': دعوت الله في المشاعر أن يهدي حفيدي للإسلام" تقول:

"لم تجد الحاجة سارة عمر، جدة الرئيس الأميركي باراك أوباما، من دعوة في رحاب المشاعر المقدسة حيث قضت أول حجة لها، أنسب من: اللهم أدخل حفيدي أوباما الإسلام."

وأضافت: "جدة رئيس الولايات المتحدة الأميركية، وعمه سعيد حسين أوباما، اللذان التقتهما 'الوطن' في جدة أمس مع أفراد آخرين من العائلة، عقب قضائهم مناسك الحج، أكدا أنهما ممنوعان من الخوض في سياسة قريبهما الرئيس، ولن يجيبا إلا على الأسئلة المتعلقة بالحج."

القدس العربي

وفي لندن، كتبت الصحيفة تحت عنوان "قوات شرطة إسرائيلية تعتدي على دبلوماسيين أردنيين في تل أبيب" تقول:

"اعتدى أفراد شرطة إسرائيليين الثلاثاء الماضي على دبلوماسيين يعملان في السفارة الأردنية في تل أبيب، لدرجة أنهما احتاجا لتلقي العلاج في مستشفى."

وأضافت: "وذكر موقع 'يديعوت أحرونوت' الإلكتروني، أن الشرطة الإسرائيلية أقرت بأن شرطة تحر أوقفوا سيارة مشبوهة بعد ظهر يوم الثلاثاء وطلبوا من راكبيها التعريف عن أنفسهم."

وتابعت: "ووفقا للشرطة الإسرائيلية فإن الدبلوماسيين لم يوافقا على التعريف عن نفسيهما، وأنهما بعد نقاش بين الجانبين دام بضع دقائق قدما بطاقتيهما الدبلوماسيتين، فيما ادعى أفراد الشرطة أنها لم تكن متلائمة مع الدبلوماسيين.
وبعد أن أجرت شرطة التحري تدقيقا آخر مع وزارة الخارجية الإسرائيلية اتضح أنهما يعملان في السفارة الأردنية وفي أعقاب ذلك تم إخلاء سبيلهما."