دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كتبت الصحف الأجنبية الصادرة الأحد حول الأحوال الجوية السائدة في أوروبا، بالإضافة إلى مواصلة اهتمامها بملفات "كيبل-غايت" أو "فضيحة المراسلات السرية الأمريكية.
الغارديان
"ويكيليكس: ستيفن سبيلبيرغ كان هدفا للمقاطعة العربية"
تحت هذا العنوان كتبت الصحيفة البريطانية تقول إن المخرج الأمريكي الشهير، ستيفن سبيبيرغ، وضع على القائمة السوداء لمكتب المقاطعة العربية بعد أن قدم تبرعاً بقيمة مليون دولار خلال الهجوم الإسرائيلي على جنوب لبنان في صيف عام 2006.
جاء ذلك في برقية رفعتها سفارة أمريكية حول اجتماع لمكتب المقاطعة العربية في إبريل/نيسان عام 2007 بحضور ممثلي عدة دول عربية، مشيرة إلى أنه في موجز أمريكي سري، ذكر أن مسؤول مكتب المقاطعة السوري، محمد العجمي قال إن الجزائر والعراق ولبنان والكويت والمغرب والسلطة الفلسطينية وقطر والسعودية والسودان وسوريا وتونس والإمارات العربية واليمن وافقوا على مقاطعة أعمال سبيلبيرغ.
هآريتس
كتبت صحيفة الإسرائيلية تحت عنوان "شركات التقنية الإسرائيلية تستعين بالفلسطينيين" تقول:
فيما تستعين العديد من شركات التقنية الإسرائيلية بشركات تقنية أخرى في الخارج، مثل أوروبا الشرقية أو الهند أو الصين، بدأت بعض الشركات مؤخراً بالبحث في مكان أقرب، وتحديداً في الضفة الغربية.
وقالت الصحيفة إن الشركات الإسرائيلية بدأت تقيم علاقات شراكة مع الفلسطينيين، رغم أن محادثات السلام مازالت معطلة.
واشنطن بوست
كتبت الصحيفة الأمريكية تحت عنوان "وضع كايت ميدلتون بوصفها 'من العامة' يحدث انقساماً في الطبقة البريطانية القديمة" وقالت:
"إنه منذ إعلان خطوبة كايت ميدلتون على الأمير ويليام، فإن 'كلمة واحدة' تصف عروس المستقبل بأكثر من أي شيء آخر، ذلك أنها قد تكون جميلة وراقية وثرية للغاية، لكنها في النهاية تظل من عامة الناس.
وكونها "لا تحمل دماء النبلاء"، بحسب التقليد البريطاني للتمييز بين الطبقات، أثار جدلاً حامياً في بريطانيا.
حيث ذكرت صحيفة "ديلي ميل" إن "بنت عامة الشعب، كايت، انتقلت من القن إلى القصر وأن أحد أجداها كان عامل مناجم."
وكتب جيمس ويتكر أنه ليس ضد الطبقة الوسطى ولكنه يتساءل عما إذا كانت خلفيتها الاجتماعية تؤهلها لأن تكون ملكة المستقبل.