دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بعد الأحداث الدامية التي شهدتها القاهرة مساء الأحد، والاشتباكات بين الجيش المصري ومحتجين أقباط، والتي أدت إلى مقتل وجرح العشرات، ارتفعت نسبة المشاركات والتعليقات عبر الموقع الاجتماعي تويتر، كانت معظمها منددة بما حصل، وداعية إلى التهدئة، لمنع اشتعال حرب أهلية في مصر.
وفيما يلي بعض هذه التعليقات:
- misrcommejevois@: أنا عارف مشاعر الأخوة الأقباط علشان إحنا في أوروبا بنحارب علشان نبني جامع وحسينا قد ايه في عنصرية وظلم ضدنا.
- Hragy@: بصراحة الحاجة الأكثر سخافة في اللي حصل امبارح والأكثر خطورة هي طلب الإعلام من "الشعب" مساندته ضد الأقباط واستجابة البعض بحماس.
- @IbrahimNegm: بدون مبالغة.. الديمقراطية ستأتي بالحقوق.. من يستطيع الآن أن يوجه غضب الأقباط إلى المطالبة بالديمقراطية يستحق جائزة نوبل.
- @Abdallahdnewar: القصة مش الطائفية لكن هي برضه المحرك اللي قرر الكلاب يستخدموه عشان يتلاعبوا بمشاعر الأقباط وبعد كده لما يموت ناس تطفو الطائفية عالسطح.
- @R_Wah: حتى لو الأقباط غلطوا، يتحمل المسؤولية عن ده اللي ما طبقش القانون واللي ما بيسمعش لمطالبهم واللي سكت على تصريحات محافظ متعصب وكمان قمعهم لما اعترضوا.
- @Dr_Heba_Raouf: شاهد عيان الآن من عبد المنعم رياض: نزلنا الشوارع لأننا فهمنا من الإعلام أن الأقباط يضربون الجيش ووجدنا الجيش يواجه الناس: مسلم ومسيحي.
- @mohamedelgarhy: ما حدث الليلة أبشع من كل جرائم نظام مبارك ضد الأقباط وآخرها القديسين.. فلا يزال دم مريم فكري وسيد بلال مهدرا للآن.. فهل يضيع دم ضحايا اليوم؟؟
- @Nawaralmutawa: الأحداث في القاهرة اليوم كانت بين الأقباط والأمن والبلطجية وتدخلات خارجية تسعى للفتنة وهناك من يسعى لتقسيم مصر.
- @wael: لو فاكرين إن الأقباط أو المتظاهرين ممكن يبدؤوا ضرب أو يستخدموا أسلحة وهما واخدين عيالهم معاهم تبقوا اتجننتوا رسمي.
- @AmrRodriguez: أنا مش فاهم هو ازاي الأقباط بيطالبوا بدولة مدنية وهما رافعين الصلبان وبيزعلوا من الإخوان لما يرفعوا المصاحف والرايات السودة.
- @AhmadAlish: مبحبش كلمة الأخوة الأقباط !! بحسها طائفية ومفتعلة ! عمرك شفت صعيدي بيقول الأخوة السيناوية ولا الأخوة الصعايدة !!!؟
- @SaidOsman1: المعركة لم تكن بين الأقباط وبين العسكر .. الصحيح أن المعركة كانت بين طالبي الحرية والعدل وبين الاستبداد والدولة البوليسية.
- Ahmed4281@: القانون .....الحل الوحيد لمشاكل الأقباط في مصر.. لأن من أخطأ يأخذ جزاءه وبالتالي يكون هناك رادع لعدم تكرار الأحداث.