دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلن رئيس الوزراء المصري السابق أحمد شفيق ترشحه للرئاسة الأسبوع الماضي، وهو أمر أثار الكثير من الانتقادات والتعليقات في الشارع المصري وكذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

فالكثيرون يرون في شفيق واحدا من رجالات النظام السابق، وبالتالي فنجاحه في هذه الانتخابات قد يعيد الأوضاع إلى سابق عهدها، بحسب رأيهم.

وفيما يلي بعض من هذه التعليقات التي وردت على تويتر:

@hima_111: تخيلوا كدة يا جماعة عمر سليمان يبقى رئيس .. وعمرو موسى نائب .. وشفيق رئيس وزراء .. كدة مبارك حيبقى " المرشد.........

@iAshry: انتخابات يترشحلها نائب الرئيس ورئيس وزرائه ووزير خارجيته وسفيره وصديقه، ويشرف عليها وزير دفاعه.. انا فعلا بدأت اصدق ان مبارك اول من ايد الثورة.

@Duriaaa: أعلنت صفحة أنا آسف يا ريس، على فيسبوك، وأعضاؤها الملقبون بـ«أبناء مبارك» دعمهم لرئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق رئيسا للجمهورية.

@belalfadl: فعلا أكبر خدمة للثورة ترشح شخصيات مثل شفيق وعمر سليمان، لأن الثورة ساعتها هتستمر من تلقاء نفسها. مصر محتاجة قطيعة مع الماضي المباركي.

@salamah: شفيق: إذا اعترض الشعب علي ورفضني أثناء رئاستي سأتنحى فورا. دا احنا رفضناه رئيس وزراء وعملنا مسيرات واعتصامات ولم يتنحى حتى تمت اقالته. كذاب.

@Bad_Way: عاوز حد يرفع قضية على شفيق لأنه بيسوء سمعة الجيش المصري ...  بيقول إنه عاشر المشير عشرين سنة ‏...‏ مش هي دي أخلاق الجيش المصري يعني.

@mnabih123: الحل بالنسبة للرئيس التوافقي ان يمسك البلد عمرو موسى أحد، واتنين وسليمان تلات واربع وشفيق الخميس وابو الفتوح الجمعة علشان الصلاة.

@kem1313: بعد الإعلان عن نية ترشح عمر سليمان واحمد شفيق للرئاسة أصبح المطلب الوحيد للثوره هو الخروج الآمن ... للشعب.!

@AhmedABO5ADRA: لو احنا بقلنا سنه بنقول يسقط حكم العسكر وبعد كده شفيق او عمر سليمان حد منهم يبقى رئيس جمهورية... يبقى احنا شعب يستحق جائزة نوبل فعلا.

@TarekBahaa: بعد ترشيح احمد شفيق نفسه للرئاسة.. وبعد ورود انباء عن ترشيح عمر سليمان نفسه للرئاسة... أحب أسأل هو جمال مبارك حيرشح نفسه علشان بفكر انتخبه!!

@DaliaWish: لما عمر سليمان وشفيق وحتى عمرو موسى يترشحوا للرئاسة بعد ما سمي"ثورة على النظام" ... يبقى زمن مهبب.

@Almangy_GUC: عمرو موسى وشفيق وعمر سليمان، ومش بعيد جمال مبارك ياخد براءة ويترشح، ويقوللك هي دي الديمقراطية .. ثورتنا فريدة من نوعها!