صحف: ميدان رابعة يستعيد رونقه وسيارات سعودية بشعارات داعش

نشر
4 دقائق قراءة
Credit: KHALIL MAZRAAWI/AFP/Getty Images/file

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --  تابعت الصحف العربية الخميس أبرز التطورات والأخبار في المنطقة والعالم ومن أهمها إيقاف مركبات تحمل شعار داعش في السعودية والبحرين، وراشد الغنوشي يدعو الشباب التونسي للزواج من المتقدمات في السن، وميدان رابعة يستعيد رونقه بعد عام على فض الاعتصام.

محتوى إعلاني

الحياة

محتوى إعلاني

تحت عنوان "السعودية والبحرين توقفان مركبات بشعارات داعش،" كتبت صحيفة الحياة: "كشفت وزارة الداخلية البحرينية إيقاف سبع مركبات أخيراً، تضع ملصقات تنظيمات إرهابية، منها تنظيم داعش. إلا أن المتحدث باسم وزارة الداخلية البحرينية العقيد محمد بن دينة أوضح أن أصحاب المركبات لم يكونوا يعلمون أن الشعار يعود إلى داعش."

وأُخضعت أسرة خليجية للتحقيق في أحد الأجهزة الأمنية بالمنطقة الشرقية، بعد أن شاهدت إحدى الدوريات شعار داعش على خلفية مركبتها، التي كانت متوقفة في كورنيش الخبر، واستغرق التحقيق مع قائد المركبة ساعات، قبل أن يسمح له بالمغادرة إلى وطنه، بعد نزع الشعار، الذي كان مثبتاً على السيارة أثناء مروره على الجمارك السعودية عند دخوله البلاد.

وأكد السفير السعودي في البحرين الدكتور عبدالله آل الشيخ أن الإجراءات الوقائية من صميم عمل الأجهزة الأمنية في البحرين، التي قد تبادر إلى فرض رقابة على المحال التجاريّة التي تصنع الشعارات الإرهابية لأصحاب المركبات.

اليوم السابع

وتحت عنوان "الغنوشي يدعو شباب تونس للزواج من المتقدمات في السن،" كتبت صحيفة اليوم السابع: " دعا راشد الغنوشي زعيم حزب النهضة الإسلامي في تونس الأربعاء الشبان التونسيين على الزواج بـ المتقدمات في السن وبالمطلقات داعياً هؤلاء الأخيرات إلى عدم فقدان الأمل في الزواج".

وجاءت تصريحات الغنوشي لمناسبة الذكرى 58 لصدور مجلة الأحوال الشخصية الفريدة من نوعها في العالم العربي والإسلامي.

وأقرت تلك المجلة التى صدرت في13 أغسطس 1956، المساواة بين الرجل والمرأة في تونس ومنحت المرأة الحق في الترشح والانتخاب والمساواة في الأجر ومنعت تعدد الزوجات ومنحت المرأة الحق في طلب الطلاق وحددت السن الدنيا للزواج ، 20 عاماً للرجل و17 عاما للفتاة.

الأنباء الكويتية

وتحت عنوان "إسرائيل تتوعد باغتيال هنية والضيف.. وحماس تُعلن أسر جندي،" كتبت صحيفة الأنباء الكويتية: "قال يسرائيل كاتس، وزير المواصلات الإسرائيلي من حزب الليكود الحاكم، ان إسماعيل هنية ومحمد الضيف يستحقان القتل."

وكتب في تعليق له على صفحته في فيسبوك أن هناك أمرا واحدا لا ينبغي التخلي عنه: عمليات القتل المستهدف. إسماعيل هنية، ومحمد ضيف وأصدقاؤهما يستحقون الموت، مكانهم هو الجحور أو القبر، يحظر عليهم أن يروا ضوء النهار."

من جهتها، أعلنت حماس أن ذراعها العسكرية أسرت جنديا اسرائيليا دون ذكر تفاصيل أخرى عنه ولم تؤكد فيه نجاحها من أسر او قتل الجندي هدار جولدن.

الشرق الأوسط

وتحت عنوان "ميدان رابعة استعاد رونقه بعد عام على فض الاعتصام،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "الإخوان.. كانوا هنا منذ عام تقريبا، اعتصموا في هذا المكان بعد أن فقدوا الحكم، وحولوه وأنصارهم إلى غابة من الضجيج السياسي بامتياز، تابعها العالم حينها بحسابات اتضح أنها خاسرة في النهاية."

الشرق الأوسط زارت منطقة رابعة العدوية بضاحية مدينة نصر، لكن لا أثر يذكر لاعتصام قام به الآلاف من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، بعد عام من عملية أمنية قامت بها قوات الشرطة بمعاونة الجيش لفض الاعتصام، وخلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى في الجانبين.

فقد استطاعت السلطات المصرية أن تمحو آثار اعتصام استمر 47 يوما، عبر خطة تطوير شملت المنطقة، ومسجد رابعة الذي يتوسطها وسميت باسمه المنطقة وكان قد احترق خلال عملية المواجهات بين الأمن والمعتصمين، قبل أن يعاد ترميه مرة أخرى رغم استمرار إغلاقه خوفا من عودتهم للاعتصام به.

نشر
محتوى إعلاني