"أشعر أنني أطير".. هذا ما تفعله القيادة على الكثبان الرملية في صحراء قطر

سياحة
نشر
في بلد تغطي الصحراء 95٪ من مساحة الأرض فيه، تعد القيادة على الكثبان الرملية نشاطًا مفضلاً لمحبي الطبيعة الذين يرغبون في الهروب من صخب العاصمة القطرية الدوحة. لكن بالنسبة لستيفان بانيت، فإن القيادة على الكثبان الرملية تعني أكثر من ذلك بكثير: إنها وسيلة لإعادة الارتباط بالطبيعة والعالم، خاصة بعد عام من الإغلاق. في نهاية كل أسبوع، يتجه إلى صحراء قطر الجنوبية حيث يشعر، كما يقول، أنه ينتمي إليها.