صحف العالم: ظروف صعبة تعيشها العاملات النيباليات في لبنان
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اهتمت الصحف العالمية بمجموعة من الأخبار والموضوعات ومن أبرزها الكشف عن إرسال جواسيس إسرائيليين إلى أمريكا حتى قبل قيام دولة إسرائيل، وإعادة فتح ملف العاملات المنزليات القادمات من نيبال إلى لبنان ومعاناتهن.
يديعوت أحرونوت
قال تقرير نشر السبت إن الاستخبارات الإسرائيلية أرسلت جاسوسا للاختباء في مقر إقامة نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، آل غور، وإنه رغم إلقاء القبض عليه، حاولت السلطات الأمريكية إبقاء الأمر طي الكتمان.
يأتي ذلك بعد تصريحات سابقة لمسؤولين أمريكيين قالوا فيها إن إسرائيل "تجاوزت الحطوط الحمراء" في جهود التجسس على الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف المسؤولون أن "الصهاينة ينشرون جواسيسهم في أمريكا حتى قبل قيام إسرائيل، وذلك لجمع الأموال والمساعدات لإسرائيل."
ذا غارديان
تعاني الخادمات المنزليات النيباليات في لبنان من قسوة العيش بعيدا عن عائلاتهن، وعدم القدرة على العودة، والمعاناة بسبب قسوة مخدوميهن.
فنظام الكفالة في لبنان يحرم هؤلاء الفتيات من حقوقهن الأساسية، ففي حال هروبهن، تفقد الفتيات كل شيء: الراتب، وصفة الإقامة القانونية، وجوازات السفر.
ولكن جهودا بذلتها بعض المنظمات المحلية والدولية، والسفارة النيبالية في القاهرة (نظرا لعدم وجود سفارة نيبالية في لبنان) ساعدت بعض هؤلاء الفتيات على العودة إلى أخضان عائلاتهن، واسترداد بعض من حقوقهن.
ديلي ميل
تحدثت السيدة الأمريكية الأول ميشيل أوباما خلال الحديث الأسبوعي الإذاعي لزوجها عن حادثة خطف مئات الفتيات النيجيريات من قبل جماعة بوكو حرام.
وأكدت أوباما أن مرتكب هذا الفعل عديم الضمير، وأنه يسعى لسلب هؤلاء الفتيات أحلامهن المستقبلية.
وقالت أوباما: "أنا والرئيس أوباما نرى ابنتينا في هؤلاء الفتيات، ونرى أحلامهن، وآمالهن، ويمكننا أن نتخيل البأس الذي تعيشه عائلات هؤلاء الفتيات.