الحكومة الإثيوبية: مقتل 4 بينهم رئيس أركان الجيش في محاولة الانقلاب

نشر
3 دقائق قراءة
Credit: LUDOVIC MARIN/AFP/Getty Images

لندن، المملكة المتحدة (CNN)-- قال مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، إن 4 أشخاص من بينهم رئيس أركان الجيش الإثيوبي قتلوا في محاولة الانقلاب ضد حكومة ولاية أمهرة الشمالية في البلاد.

محتوى إعلاني

بدأت محاولة الانقلاب في الساعات الأولى من يوم السبت في باهر دار، عاصمة ولاية أمهرة، حيث قُتل رئيس المنطقة أمباتشو ميكونين ومستشار مكتب أمهرة الإقليمي للحكومة إيزي واسي جراء طلقات نارية.

محتوى إعلاني

وقال مكتب رئيس الوزراء، إن المحامي الإقليمي جينرال مبارو كيبيدي أصيب بجروح خطيرة ويخضع للعلاج الطبي.

وألقى رئيس الوزراء، الأحد، باللوم على عميد يدعى أسامينو تسيجي وآخرين، بالتورط وتخطيط المحاولة الانقلابية، وشغل تسيجي منصب رئيس مكتب السلام والأمن في الحكومة الإقليمية بعد أن تم العفو عنه وأُطلق سراحه من السجن العام الماضي.

وفي العاصمة أديس أبابا قُتل قائد أركان الجيش الجنرال ميكونين واللواء المتقاعد غزاي أبرا مساء السبت في منزل الجنرال سيير.

وأضاف بيان الحكومة الإثيوبية أن الهجوم تم من قبل الحارس الشخصي للجنرال سيير الذي اعتقل أيضا.

وأوضح البيان أن الوضع في منطقة أمهرة يخضع الآن للسيطرة الكاملة من الحكومة الفيدرالية، وأضاف البيان أن رئيس الوزراء "ينقل أعمق تعازيه إلى أسرة المتوفين وأصدقائهم".

وكان رئيس الوزراء أبي أحمد ظهر في كلمة بالتليفزيون الإثيوبي، مرتديًا زيًا عسكريًا، وأعلن فشل محاولة انقلابية في ولاية أمهرة.

قال مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، إن 4 أشخاص من بينهم رئيس أركان الجيش الإثيوبي قتلوا في محاولة الانقلاب ضد حكومة ولاية أمهرة الشمالية في البلاد.

بدأت محاولة الانقلاب في الساعات الأولى من يوم السبت في باهر دار، عاصمة ولاية أمهرة، حيث قُتل رئيس المنطقة أمباتشو ميكونين ومستشار مكتب أمهرة الإقليمي للحكومة إيزي واسي جراء طلقات نارية.

وقال مكتب رئيس الوزراء، إن المحامي الإقليمي جينرال مبارو كيبيدي أصيب بجروح خطيرة ويخضع للعلاج الطبي.

وألقى رئيس الوزراء، الأحد، باللوم على عميد يدعى أسامينو تسيجي وآخرين، بالتورط وتخطيط المحاولة الانقلابية، وشغل تسيجي منصب رئيس مكتب السلام والأمن في الحكومة الإقليمية بعد أن تم العفو عنه وأُطلق سراحه من السجن العام الماضي.

وفي العاصمة أديس أبابا قُتل قائد أركان الجيش الجنرال ميكونين واللواء المتقاعد غزاي أبرا مساء السبت في منزل الجنرال سيير.

وأضاف بيان الحكومة الإثيوبية أن الهجوم تم من قبل الحارس الشخصي للجنرال سيير الذي اعتقل أيضا.

وأوضح البيان أن الوضع في منطقة أمهرة يخضع الآن للسيطرة الكاملة من الحكومة الفيدرالية، وأضاف البيان أن رئيس الوزراء "ينقل أعمق تعازيه إلى أسرة المتوفين وأصدقائهم".

وكان رئيس الوزراء أبي أحمد ظهر في كلمة بالتليفزيون الإثيوبي، مرتديًا زيًا عسكريًا، وأعلن فشل محاولة انقلابية في ولاية أمهرة.

نشر
محتوى إعلاني