دائمًا ما كان المدرب الإماراتي الشهير علي العامري شغوفًا بالخيول. ولعب دورًا مهمًا في تدريب الخيول لتتمكّن من القيام بالحيل، وحركات مثيرة، والقفز في مختلف الأفلام. زار بيجان حسيني، من CNN، "مزرعة الرحال" الأسطورية في أبوظبي، ليتعرّف إلى فنون تدريب الخيل. شاهد الحلقة كاملة لبرنامج Abu Dhabi POV على CNN.
تتمتع تربية النحل بتاريخ طويل في أبوظبي، وفي فندق "قصر الإمارات ماندارين أورينتال"، يعمل أحد الطهاة التنفيذيين في الحفاظ على هذا التقليد. يزور بيجان حسيني، من CNN، الشيف لمعرفة كل ما يتعلق بهذه العملية، ويحصد بعض العسل من خلايا النحل، والذي يُستخدم في مطاعم الفندق.
يوميًا، ما يعادل حوالي 2000 شاحنة قمامة من البلاستيك تُلقى في محيطات العالم، وفقًا لـ"برنامج الأمم المتحدة للبيئة". أدركت شركة ناشئة مقرّها العاصمة الإماراتية أبوظبي الحاجة إلى حلّ. ويمكن أن توفر خطوات بسيطة في إدارة النفايات، التي يسهّلها الذكاء الاصطناعي، علاجًا لهذه المشكلة الملحّة.
مع تزايد عدد الدفيئات الزراعية والمزارع الرأسية، أصبحت الحاجة إلى حلول مبتكرة ومستقلة لرصد صحة النباتات أمر يزداد أهمية. وفي معهد الابتكار التكنولوجي بأبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، يعمل العلماء على تطوير حلّ باستخدام طائرات نانوية من دون طيار، تم تصميمها لمراقبة النباتات بأمان لمراقبة نموها وصحتها وانتشار الأمراض فيها.
غالبًا ما يُشار إلى الغرافين بـ"المادة المعجزة"، لأنّه أرق من شعرة الإنسان الواحدة بمليون مرة، وأقوى من الفولاذ. ويستكشف الباحثون في جامعة خليفة بدولة الإمارات العربية المتحدة حاليًا، استخدامًا آخر للغرافين، لإنتاج مياه الشرب.
يلجأ العلماء في أبوظبي إلى الصحراء بحثًا عن الإلهام في تطوير تقنيات جديدة لاستخلاص المياه من الهواء. بمحاكاة الطريقة التي تلتقط بها النباتات الرطوبة من هواء الصحراء للبقاء على قيد الحياة، عن طريق إفراز الأملاح لاستخراج المياه وتكثيفها على سطح أوراقها، يعتقد الباحثون أن لديهم القدرة على تطوير ونشر تقنيات بلورات الملح الذكية في تلقيح السحب وتسخير موارد المياه في الغلاف الجوي.
ابتكر العلماء روبوتات حية صغيرة من خلايا بشرية يمكنها التحرك في طبق المختبر، وربما بوسعها المساعدة مستقبلًا بشفاء الجروح أو الأنسجة التالفة، وفق دراسة جديدة نُشرت في مجلة العلوم المتقدمة، الخميس.
تبرز جامعة خليفة في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة كمركز للروبوتات، والمركبات ذاتية التحكم، وتقنيات الطائرات بدون طيار. يلتقي مراسل CNN، ويل ريبلي، بالعلماء في مركز الأنظمة الروبوتية ذاتية التحكم التابع للجامعة، حيث يسعى هؤلاء لتحقيق إنجازات كبيرة في مجال الروبوتات البحرية.
حقق علماء في جامعة ستانفورد طفرة في استكشاف أعماق البحار من خلال تطوير روبوت يمكنه دراسة أعماق محيطات كوكبنا. ومع ميزاته الشبيهة بالبشر، طُوّر "OceanOneK" للغوص إلى أعمق مما يمكن للبشر. أسامة الخطيب، مدير مركز ستانفورد للروبوتات في جامعة ستانفورد، يشرح استخدامات هذا الروبوت.
تم إطلق نموذج "جيس" مفتوح المصدر، وهو نموذج لغوي كبير للغة العربية الأعلى جودة على مستوى العالم."جيس" عبارة عن أداة مدعومة بالذكاء الصناعي مصممة خصيصًا للمتحدثين باللغة العربية في العالم.
