CNN CNN

صحف العالم: سجن سعودية ضربت خادمتها

السبت، 05 شباط/فبراير 2011، آخر تحديث 12:01 (GMT+0400)
المحكمة أصدرت حكماً بالسجن ثلاث سنوات على المرأة السعودية
المحكمة أصدرت حكماً بالسجن ثلاث سنوات على المرأة السعودية
 

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تتناول العديد من الصحف الأجنبية الحوادث التي تقع في الوطن العربي، ولعل أبرز ما تناولته بعض الصحف أن السلطات السعودية سجنت امرأة بعد أن ضربت خادمتها الإندونيسية.

الإندبندنت

تحت عنوان "سجن امرأة سعودية لضرب خادمتها" كتبت الصحيفة البريطانية تقول:

إن محكمة سعودية قضت بسجن امرأة سعودية لمدة ثلاث سنوات لضرب خادمتها الإندونيسية،

وكانت الخادمة الإندونيسية، سمية بنت سالان مصطفى، البالغة من العمر 23 عاماً، قد أصيبت بعدة كسور في العظام ونزيف داخلي بعد تعرضها للضرب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ما دعا الرئيس الاندونيسي، في ذلك الوقت، للطلب من السلطات السعودية التصرف حيال الأمر، واصفاً الحادث بأنه حالة من حالات "التعذيب."

وأدينت المرأة التي لم يعلن عن اسمه، في المدينة المنورة بموجب مرسوم ملكي جديد لمكافحة الاتجار بالبشر.

ونفت المرأة السعودية التهمة الموجهة إليها، وقالت إنها ستستأنف ضد الحكم.

هآريتس

أما صحيفة هآريتس الإسرائيلية فكتبت تحت عنوان "قائد الجيش الإسرائيلي يحذر من أن تل أبيب ستكون هدفاً في الحرب القادمة"، وقالت:

وقال قائد القوات الإسرائيلي في الجبهة الداخلية أيضاً إن إسرائيل قد عملت على تطوير وتحسين حالة التأهب للتعامل مع الصواريخ.

ونقلت عنه قوله: إنه بعد 20 سنة بالتمام والكمال على سقوط الصواريخ العراقية للمرة الأولى في وسط إسرائيل في بداية حرب الخليج الأولى في يناير/كانون الثاني عام 1991، حذر قائد المنطقة الداخلية في إسرائيل من أن "الخطر عاد إلى تل أبيب. تحت أي سيناريو من سيناريوهات الحرب ستتعرض المدينة لعدد كبير من الصواريخ الدقيقة والمميتة. ومع ذلك، فقد تحسنت قدرتنا واستعداداتنا للتعامل مع مثل هذه الصواريخ."

لوس أنجلوس تايمز

أما الصحيفة الأمريكية، لوس أنجلوس تايمز، فكتبت تحت عنوان "سورية: عدم اليقين يحوم في سماء كازينو دمشق الغامض" تقول:

افتتح في العاصمة السورية، دمشق، كازينو للقمار عشية عيد الميلاد من دون ضجة إعلامية. ولكن كما بدأت العوائد تتدفق على رعاته، فإن الجدل ثار بين المسلمين السوريين الأتقياء حوله باعتبار القمار خطيئة.

وكانت خطط افتتاح كازينو "نادي المحيط" أو Ocean Club على الطريق السريع بالقرب من مطار دمشق الدولي قد وقع تحت رادار وسائل الإعلام السورية. فيما بدأ عدد من أعضاء مجلس الشعب السوري يتذمرون وهم يسعون لإغلاق الكازينو والتحقق من وضعه القانوني، وعما إذا كان يحظى بدعم الحكومة."