لامي.. ألم الفقدان الذي تحول إلى طاقة محفزة نحو النجاح
الشرق الأوسط
نشر
فقدت والدها في سن مبكر، فكان لا بد أن تتحمل مسؤولية أختها ونفسها. العبء لم يكن سهلا، ولكن قوتها وإصرارها ساعداها حتى وصلت إلى هدفها في التعليم، في مجال التغذية، لإيمانها بأن التغذية الصحيحة أفضل من قنطار علاج، واستفادت من منحة مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم. إليكم قصة لامي.