متى فقدنا حلمنا في بناء المستقبل؟

نشر
دقيقة قراءة
COURTESY ALEXANDRE LAURENT, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
COURTESY LUIS CARBONELL, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
COURTESY KEN SPARKES, COPYRIGHT GESTALTEN, 2016
RALPH CRANE/ THE LIFE PICTURE COLLECTION/ THE LIFE PICTURE COLLEC
COURTESY THE GETTY RESEARCH INSTITUTE, COPYRIGHT GESTALTEN,2016
COURTESY ROGER STRAUS III/ ESTO, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
COURTESY LEELAND Y. LEE, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
COURTESY ELIOT ELISOFON/THE LIFE PICTURE COLLECTION, COPYRIGHT GE
COURTESY MIGUEL TORRES, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
COURTESY CHU FUJIWARA, COPYRIGHT GESTALTEN 2016
10/1متى فقدنا حلمنا في بناء المستقبل؟

مبنى "أتوميوم" (1958) للمصمم أندريه واتركين في العاصمة البلجيكية بروكسيل.

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بعد أن اخترعوا التلفاز، وصمموا أول وحدة حاسوب في العالم، وحلقوا أول طائرة، وصعدوا إلى القمر، اعتقد البشر في القرن العشرين أنهم أمسكوا في أيديهم مفاتيح المستقبل.

محتوى إعلاني

وإلقاء نظرة على بعض أمثلة الهندسة المعمارية أو الأفلام أو الأدب الذي يعود إلى منتصف القرن الماضي، كفيل بنقل فكرة عن نزعة الغرور والاندفاع والثقة التي شعرت بها البشرية في تلك الفترة، والتصورات المستقبلية الجريئة التي وُضعت حينها لما سيبدو عليه المستقبل.

محتوى إعلاني

قد يهمك أيضاً: هذا "السر" يختبئ في شمال لبنان منذ الستينيات..ما هو؟

كان القرن الماضي الزمن الذي آمنت فيه البشرية بإمكانية خلق "المدينة الفاضلة"، وقد تكون الهندسة المعمارية إحدى أبرز القطاعات التي بدى فيها هذا المعتقد سائداً.

وتقف كثيرٌ من تلك المباني إلى يومنا هذا، بينما يتهاوى بعضها الآخر، وكأنها تريد أن تسألنا "ماذا حلّ بالمستقبل؟"

قد يهمك أيضاً: تنحي جانباً يا سيدني.. هنالك دار أوبرا جديدة ستحل مكانكِ!

وتشاهدون نصوباً معمارية بارزة تنقل لكم مشاعر تلك الحقبة، من خلال الضغط على الصور في المعرض أعلاه:

 

نشر
محتوى إعلاني