مجتمع في أوغندا يعود لممارساته القديمة في الصيد والزراعة لحماية البيئة

سياحة
نشر

بحيرة مويتانزيغي في شمال أوغندا، كما كانت تُعرف في الأصل قبل أن يُعيد المستعمرون تسميتها ببحيرة ألبرت، تحمل قيمة عاطفية وروحية خاصة لدى الأشخاص الذين يعتمدون عليها في معيشتهم. يُعرفون باسم شعب باغونغو، ويمثّلون أحد المجتمعات القليلة التي تطبّق التعاليم القديمة المتعلّقة بكيفية التعامل مع البيئة وحمايتها.

وصمدت المعرفة القديمة لشعب الباغونغو أمام اختبار الزمن، حيث نجت من الاستعمار، وحديثًا من اكتشاف النفط. والآن مع التهديد المستمر الذي يشكّله تغيّر المناخ على نظامه البيئي، أصبح شعب الباغونغو أكثر تصميمًا على التمسّك بثقافته للحفاظ على البيئة.

قد يهمّك أيضًا.. في سلطنة عُمان.. بوليفية تُلهم جيلاً جديدًا من الباحثين والعلماء لحماية البيئة