تشهد الصين تطورات اقتصادية على مستويات عالمية، ومع وعود كثيرة في تغيير بعض النواحي في أسواقها، رافقها رفع حظر استمر 14 عاماً على الألعاب عبر الإنترنت، إلا أن لدى القوة الاقتصادية الكبيرة مشواراً طويلاً في بعض النواحي الأخرى.
7 محظورات لا تجدونها في الصين.. مواقع إباحية وكازينوهات
قام الحزب الشيوعي في الصين بإنشاء مشروع "سور الصين العظيم للحماية" والذي يعمل على حجب بعض المواقع مثل موقع التواصل الاجتماعي تويتر، يقول محللون إن الصينيين تنبهوا لدور وسائل التواصل الاجتماعي في الربيع العربي وفي الثورة الخضراء بإيران عام 2009.
هنالك مواقع أخرى محظورة في الصين مثل موقع مشاركة الفيديو، يوتيوب وموقع المحادثة، سناب تشات، لكن هذا الحظر ساعد الشركات المحلية للازدهار إذ نشأت مواقع "Weibo" و "WeChat" للمحادثة بمئات ملايين المستخدمين، بالإضافة إلى "Youku" و"Sohu" و"iQiyi" لعرض الفيديوهات.
الإدارة العامة للصحف والمطبوعات في الصين تعمل على التأكد الدوري من الكتب قبل نشرها في البلاد، المواضيع الممنوعة عن التداول تتمحور حول حقوق الإنسان والتيبت والحزب الشيوعي والتحدث عن الثروات المالية للمسؤولين الصينيين، لكن الرقابة تضع المؤلفين تحت ضغط الرقابة ليتمكنوا من الوصول إلى 1.4 مليار قارئ.
يمكن للحكومة الصينية أن تحجب آلاف المواقع الإلكترونية وفي الوقت الذي تراه مناسباً، خاصة المواقع ذات الطابع الإباحي، بالإضافة إلى حجب مواقع يمكنها أن تنتقد الحزب الشيوعي أو تناقش مواضيع حساسة مثل حقوق الإنسان، بالإضافة إلى مواقع المحادثة مما دفع المستخدمين إلى إيجاد لغات بديلة للتحدث في المواضيع التي يرغبون بمناقشتها.
منعت بكين القمار عام 1949، ومنعت افتتاح أي كازينوهات في الصين، لكن هناك ألعابا تقليدية منذ آلاف السنين تتعلق بالحظ والفرص، لكن الآن توجد فرص للاستثمار في الصين بعيداً عن العاصمة، مثل مكاو التي تشهد نمواً في هذا القطاع أكثر بسبع مرات مما تعيشه مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
يسمح المشرعون الصينيون بعرض 34 فيلماً أجنبياً في الصالات المحلية كل عام، الرقابة شديدة على أي فيلم يمكن أن يعتبره الحزب الشيوعي مهيناً أو مخرباً.
قامت الصين بحجب موقع فيسبوك عام 2009، ولم تظهر أي نوايا للسماح به، يقول محللون إن السبب في حجبه يعود للتوتر العرقي بين طائفة إيغور المسلمة، وهان الصينية في إقليم شينجيانغ ذلك العام، ورغم السماح بتواجد مواقع محلية للتواصل الاجتماعي للترويج لقطاع التكنولوجيا في البلاد، إلا أن الرقابة مشددة عليها للغاية.
قام الحزب الشيوعي في الصين بإنشاء مشروع "سور الصين العظيم للحماية" والذي يعمل على حجب بعض المواقع مثل موقع التواصل الاجتماعي تويتر، يقول محللون إن الصينيين تنبهوا لدور وسائل التواصل الاجتماعي في الربيع العربي وفي الثورة الخضراء بإيران عام 2009.
هنالك مواقع أخرى محظورة في الصين مثل موقع مشاركة الفيديو، يوتيوب وموقع المحادثة، سناب تشات، لكن هذا الحظر ساعد الشركات المحلية للازدهار إذ نشأت مواقع "Weibo" و "WeChat" للمحادثة بمئات ملايين المستخدمين، بالإضافة إلى "Youku" و"Sohu" و"iQiyi" لعرض الفيديوهات.
الإدارة العامة للصحف والمطبوعات في الصين تعمل على التأكد الدوري من الكتب قبل نشرها في البلاد، المواضيع الممنوعة عن التداول تتمحور حول حقوق الإنسان والتيبت والحزب الشيوعي والتحدث عن الثروات المالية للمسؤولين الصينيين، لكن الرقابة تضع المؤلفين تحت ضغط الرقابة ليتمكنوا من الوصول إلى 1.4 مليار قارئ.
يمكن للحكومة الصينية أن تحجب آلاف المواقع الإلكترونية وفي الوقت الذي تراه مناسباً، خاصة المواقع ذات الطابع الإباحي، بالإضافة إلى حجب مواقع يمكنها أن تنتقد الحزب الشيوعي أو تناقش مواضيع حساسة مثل حقوق الإنسان، بالإضافة إلى مواقع المحادثة مما دفع المستخدمين إلى إيجاد لغات بديلة للتحدث في المواضيع التي يرغبون بمناقشتها.
منعت بكين القمار عام 1949، ومنعت افتتاح أي كازينوهات في الصين، لكن هناك ألعابا تقليدية منذ آلاف السنين تتعلق بالحظ والفرص، لكن الآن توجد فرص للاستثمار في الصين بعيداً عن العاصمة، مثل مكاو التي تشهد نمواً في هذا القطاع أكثر بسبع مرات مما تعيشه مدينة لاس فيغاس الأمريكية.
يسمح المشرعون الصينيون بعرض 34 فيلماً أجنبياً في الصالات المحلية كل عام، الرقابة شديدة على أي فيلم يمكن أن يعتبره الحزب الشيوعي مهيناً أو مخرباً.
قامت الصين بحجب موقع فيسبوك عام 2009، ولم تظهر أي نوايا للسماح به، يقول محللون إن السبب في حجبه يعود للتوتر العرقي بين طائفة إيغور المسلمة، وهان الصينية في إقليم شينجيانغ ذلك العام، ورغم السماح بتواجد مواقع محلية للتواصل الاجتماعي للترويج لقطاع التكنولوجيا في البلاد، إلا أن الرقابة مشددة عليها للغاية.
قام الحزب الشيوعي في الصين بإنشاء مشروع "سور الصين العظيم للحماية" والذي يعمل على حجب بعض المواقع مثل موقع التواصل الاجتماعي تويتر، يقول محللون إن الصينيين تنبهوا لدور وسائل التواصل الاجتماعي في الربيع العربي وفي الثورة الخضراء بإيران عام 2009.