إن صنع نسخة عن معلم عالمي بارز وسط التجمعات السكنية، هي فكرة بدأت في أواخر تسعينيات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين.
وهنا يظهر قصر "Château de Maisons-Laffitte" الباريسي في ضواحي بكين، ويقول الخبراء إن الصين ستصل مرحلة بعد نموها، سيتمكن فيها مهندسوها المحليون من ابتكار أفكار جديدة للتصاميم الهندسية.
رجلان يجذفان بقارب في قرية بطابع أوروبا الشرقية في مدينة هوانغزو الصينية.
حتى يوجد في قرية تايمز الشرطة ذات الزي الأحمر المشابهة للبريطانية.
وهنا نرى جزءاً من قرية إنجليزية يتم التخطيط لبنائها في ضواحي شنغهاي، وتعد هذه القرية جزءاً من مشروع ضخم في هذه الضواحي، تتضمن تسع قرى و60 حياً سكنياً و600 مركز قروي، منها قرى بهويات ألمانية وهولندية واسكندنافية.
وهنا تظهر نسخة عن مدينة البندقية الإيطالية في شرق الصين، وتقول الخبيرة الهندسية يانكا بوسكر، إن ثقافة تقليد التصميم الهندسي في الصين وحدها وجد قبل ألفي عام، إذ كان الأباطرة الصينيون يأخذون من ملامح التصميم بالدول التي احتلوها خلال حكمهم.
ويقول خبير التصميم الهندسي غاري هاك إن الكثير إن البناء الأوروبي والأمريكي مستوحى من أفكار استمدها مصمموها من ثقافات أخرى، مضيفاً بأن المجتمعات الغربية اضطرت لأخذ أفكار من تصاميم بلدان أخرى، بالشكل ذاته الذي أجبرت فيه الصين على توفير مساكن لـ 250 مليون شخص على مدى 20 عاماً.
وفي هذه الصورة يعمل المصممون على تقليد قرية "هالستات" النمساوية.
ويرى المستثمرون في هذه المعالم طريقة لجذب المشترين، خاصة مع تزايد أعدادا المشاريع بشكل كبير يومياً، وهنا تظهر نسخة عن تشكيلة ستونهيدج الأثرية في بريطانيا.
إذ شهدت هذه الفترة زيادة في ثروة الطبقة المتوسطة الدخل، كما تم تعديل قوانين العقارات في تلك الفترة التي نجم عنها ثورة في عمليات البناء كماً ونوعاً ببناء مساكن مرتفعة.
إن صنع نسخة عن معلم عالمي بارز وسط التجمعات السكنية، هي فكرة بدأت في أواخر تسعينيات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين.
وهنا يظهر قصر "Château de Maisons-Laffitte" الباريسي في ضواحي بكين، ويقول الخبراء إن الصين ستصل مرحلة بعد نموها، سيتمكن فيها مهندسوها المحليون من ابتكار أفكار جديدة للتصاميم الهندسية.
رجلان يجذفان بقارب في قرية بطابع أوروبا الشرقية في مدينة هوانغزو الصينية.
حتى يوجد في قرية تايمز الشرطة ذات الزي الأحمر المشابهة للبريطانية.
وهنا نرى جزءاً من قرية إنجليزية يتم التخطيط لبنائها في ضواحي شنغهاي، وتعد هذه القرية جزءاً من مشروع ضخم في هذه الضواحي، تتضمن تسع قرى و60 حياً سكنياً و600 مركز قروي، منها قرى بهويات ألمانية وهولندية واسكندنافية.
وهنا تظهر نسخة عن مدينة البندقية الإيطالية في شرق الصين، وتقول الخبيرة الهندسية يانكا بوسكر، إن ثقافة تقليد التصميم الهندسي في الصين وحدها وجد قبل ألفي عام، إذ كان الأباطرة الصينيون يأخذون من ملامح التصميم بالدول التي احتلوها خلال حكمهم.
ويقول خبير التصميم الهندسي غاري هاك إن الكثير إن البناء الأوروبي والأمريكي مستوحى من أفكار استمدها مصمموها من ثقافات أخرى، مضيفاً بأن المجتمعات الغربية اضطرت لأخذ أفكار من تصاميم بلدان أخرى، بالشكل ذاته الذي أجبرت فيه الصين على توفير مساكن لـ 250 مليون شخص على مدى 20 عاماً.
وفي هذه الصورة يعمل المصممون على تقليد قرية "هالستات" النمساوية.
ويرى المستثمرون في هذه المعالم طريقة لجذب المشترين، خاصة مع تزايد أعدادا المشاريع بشكل كبير يومياً، وهنا تظهر نسخة عن تشكيلة ستونهيدج الأثرية في بريطانيا.
إذ شهدت هذه الفترة زيادة في ثروة الطبقة المتوسطة الدخل، كما تم تعديل قوانين العقارات في تلك الفترة التي نجم عنها ثورة في عمليات البناء كماً ونوعاً ببناء مساكن مرتفعة.
إن صنع نسخة عن معلم عالمي بارز وسط التجمعات السكنية، هي فكرة بدأت في أواخر تسعينيات القرن الماضي وأوائل القرن الحادي والعشرين.
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- إن كنت مهندساً وتوفر لديك مستثمر جيد لدعمك، ولديك ما يكفي من الخبر لتصميم مساكن ذات جودةى عالية، فماذا كنت ستبني؟
بدأت الصين ببناء نسخ لبلدات مماثلة لأبرز المعالم السياحية حول العالم، مثل برج إيفل في العاصمة الفرنسية، باريس، وهنالك نسخة عن البيت الأبيض، وساحة "سان ماركو" في مدينة البندقية الإيطالية، لكن هل يرغب الصينيين فعلاً بأن يعيشوا في نسخ مقلدة على بعد آلاف الكيلومترات عن الأصيلة؟
