أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد لا يكون واحداًمن الفنون التي اعتدنا علي رؤيتها، لكنه وبلا شك يعتبر فناً بل وفريداً من نوعه، إذ أقام البنك المركزي في النرويج مسابقة لتصميم عملة نقدية جديدة من فئة 100 كورونا، أي ما يعادل 15 دولاراً.
تصميم العملات النقدية.. حماية من التزوير وإبداع فني
ويظهر على أحد جانبي العملة الفائزة قارب فايكينغ وهو يبحر في مياه البحر، الذي يعتبره النرويجيون جزءاً من ثقافتهم.
ولكن قد لا تحتاج بعض العملات الورقية إلى تصميم مدهش، فهذه العملة من زيمبابوي تشكل 100 تريليون من عملة الدولار المحلية للبلاد، وهذا مبلغ يمكنه لوحده أن يلفت الانتباه.
وذكر هوكينهول عملة الـ 100 دولار أمريكي كمثال جيد لتصميم العملات الورقية، إذ تحوي جرساً داخل محبرة، ويظهر الجرس ويختفي بتحريك العملة.
ورغم أن بريطانيا أعلنت أيضاً بأنها ستلجأ إلى البوليمر في صناعة عملاتها من فئة 5 و10 باوندات بحلول عام 2016، إلا أن الأخصائي بالعملات توماس هوكينهول يقول إن أحدث التقنيات في صناعة العملات الورقية تشكل تحدياً أكبر أمام المزورين مقارنة بالبوليمر.
أما عملات المكسيك وموزمبيق وإيرلندا الشمالية وكوستا ريكا ولبنان، تعتبر من القلة التي أدخلت البوليمر في عملاتها النقدية.
لكن عدداً من الدول استغنت كلياً عن الورق في صناعة عملاتها، ولجأت إلى البلاستيك من نوع "بوليمر" في التصميم، باعتباره وسيلة لمحاربة التزوير.
وهذه العملة من كازاخستان تحوي عدداً من الأشكال التراثية التي تشتهر بها البلاد، تتداخل فيها كتابات من مختلف أنواع الخطوط.
لكن الشكل ليس هو المهم فقط في تصميم العملات، بل يجب توظيف التكنولوجيا العالية والتفاصيل الصغيرة في التصميم، لتعقيد مهمة تزويرها، فالعملة الكندية الجديدة تحوي رسوماً مختلفة وخطوطاً بارزة وإضافات معدنية.
أما الجزء الخلفي فيحوي مربعات متراصة فوق بعضها، وقد عمل على تصميم العملة الفائزة عدد من مصممي الغرافيك من مؤسسة "The Metric System"، ويتوقع صدور العملة عام 2017.
ويظهر على أحد جانبي العملة الفائزة قارب فايكينغ وهو يبحر في مياه البحر، الذي يعتبره النرويجيون جزءاً من ثقافتهم.
ولكن قد لا تحتاج بعض العملات الورقية إلى تصميم مدهش، فهذه العملة من زيمبابوي تشكل 100 تريليون من عملة الدولار المحلية للبلاد، وهذا مبلغ يمكنه لوحده أن يلفت الانتباه.
وذكر هوكينهول عملة الـ 100 دولار أمريكي كمثال جيد لتصميم العملات الورقية، إذ تحوي جرساً داخل محبرة، ويظهر الجرس ويختفي بتحريك العملة.
ورغم أن بريطانيا أعلنت أيضاً بأنها ستلجأ إلى البوليمر في صناعة عملاتها من فئة 5 و10 باوندات بحلول عام 2016، إلا أن الأخصائي بالعملات توماس هوكينهول يقول إن أحدث التقنيات في صناعة العملات الورقية تشكل تحدياً أكبر أمام المزورين مقارنة بالبوليمر.
أما عملات المكسيك وموزمبيق وإيرلندا الشمالية وكوستا ريكا ولبنان، تعتبر من القلة التي أدخلت البوليمر في عملاتها النقدية.
لكن عدداً من الدول استغنت كلياً عن الورق في صناعة عملاتها، ولجأت إلى البلاستيك من نوع "بوليمر" في التصميم، باعتباره وسيلة لمحاربة التزوير.
وهذه العملة من كازاخستان تحوي عدداً من الأشكال التراثية التي تشتهر بها البلاد، تتداخل فيها كتابات من مختلف أنواع الخطوط.
لكن الشكل ليس هو المهم فقط في تصميم العملات، بل يجب توظيف التكنولوجيا العالية والتفاصيل الصغيرة في التصميم، لتعقيد مهمة تزويرها، فالعملة الكندية الجديدة تحوي رسوماً مختلفة وخطوطاً بارزة وإضافات معدنية.
أما الجزء الخلفي فيحوي مربعات متراصة فوق بعضها، وقد عمل على تصميم العملة الفائزة عدد من مصممي الغرافيك من مؤسسة "The Metric System"، ويتوقع صدور العملة عام 2017.
ويظهر على أحد جانبي العملة الفائزة قارب فايكينغ وهو يبحر في مياه البحر، الذي يعتبره النرويجيون جزءاً من ثقافتهم.