أدت قرارات الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة خلال العام الجاري، بالإضافة إلى سلاح العقوبات الاقتصادية الذي استخدمه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى انخفاض العديد من العملات أمام الدولار، خاصة في إيران وتركيا اللتان جاءت عملتاهما في المركزين الثاني والرابع ضمن أكثر العملات خسارة في 2018.