وعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الشعب بأن تصبح البلاد الاقتصاد رقم 12 بالعالم في 2018 مقارنة بالمركز الـ13 حاليا، فضلا عن تعهدات بخفض رقم البطالة إلى رقم أحادي والسيطرة على التضخم، فهل يستطيع التغلب على المؤشرات السلبية التي سجلها الاقتصاد التركي ولا يزال؟