أعلنت تيك توك قرارها بالخروج من هونغ كونغ، ما يعتبر جزءاً من رسالة أشمل من الشركة في جهودها لمحاولة النأي بنفسها عن الصين، رغم أنها مملوكة من قبل شركة بايت دانس التي تتخذ من بكين مقراً لها. هذا لأن بكين ليست سوقاً كبيرة أبداً لتيك توك، وهي ليست قريبة حتى من الهند على سبيل المثال، التي حظرت تيك توك مؤخراً في البلاد. لكن ما تحاول تيك توك إظهاره هنا هو القول للنقاد بأنها ليست تحت سيطرة الحكومة الصينية.