بحثت جهود جامعة نيويورك في الأمن السيبراني للديمقراطية في كيفية تفاعل مستخدمي فيسبوك مع آلاف المصادر الإخبارية خلال فترة 5 أشهر تزامنًا مع الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وجدت الدراسة أن المعلومات الخاطئة حصلت على 6 أضعاف النقرات مقارنة بالأخبار الواقعية.
تشكل هذه المعلومات الخاطئة غالبية المشاركات من منشورات اليمين المتطرف، وعلى وجه الدقة، 68٪. هذا بالمقارنة مع 36٪ من المشاركات من اليسار المتطرف.
ولم يعثر الباحثون على أي معلومات تشير إلى أن فيسبوك تكافئ عمدًا المعلومات الخاطئة، لكنهم أشاروا إلى أن فيسبوك أعاقت تحليلهم، مع إزالة بعض الباحثين القائمين على هذه الدراسة في جامعة نيويورك، وجهد آخر لدراسة الإعلانات السيساسية في فيسبوك، من المنصة كليًا في الشهر المنصرم.