دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– العمل قد يستنزف طاقتك البدنية والنفسية، حيث يتطلب منك الركض من اجتماع إلى آخر، تنسيق المواعيد، التعامل مع عملاء وقحين أحيانا وغير ذلك.
تأثير هذا الأمر قد يكون كبيرا جدا عليك.. إليك ما يجب مراقبته وفعله حيال الإنهاك الوظيفي:
يتعرض الموظفون الذين لا يمكنهم التحكم في جداولهم وإدارة وقتهم لخطر الإنهاك الوظيفي.
الحل: قد يساعد تخصيص 10-15 دقيقة كل صباح لتحديد بعض الأهداف لتحقيقها باستعادة الشعور بالسيطرة.
يساهم الشعور بالظلم في مكان العمل بظهور الإنهاك الوظيفي.
الحل: إذا كنت تعتقد أنك تتقاضى أجرًا غير عادل أو لا تحصل على ترقياتك، ناقش الأمر مع رئيسك.
يعطي جسمك بعض العلامات بأنه تحت الضغط، وإذا ترافقت مع أفكار سلبية بشأن العمل، فقد تصبح منهكا.
الحل: نم بشكل جيد، فالراحة ضرورية لإعادة جسمك إلى المسار الصحيح.
غالبًا ما يؤدي الإنهاك في العمل إلى المزاجية والأفكار السلبية.
الحل: حاول ممارسة هواية أو تعلم مهارات جديدة تساعد بتشتيت الانتباه عن مكان العمل.
قد يؤشر شكك بقدراتك وبطء الإنتاجية إلى الإرهاق.
الحل: تحقق عن طريق زملائك أو مدرائك من أدائك وقد يساعد تحديد أهداف معقولة في استعادة الثقة.