هذه أفضل التصاميم لهذا العام
يعد هذا التصميم واحداً من المشاريع التي يشرف عليها فريق للبناء في مدينة لاغوس النيجيرية، وتعتمد تصاميمهم على أبنية رخيصة وثابتة يمكنها أن توفر بديلاً صديقاً للبيئة للمجتمعات التي تتزايد نسبتها على السواحل الإفريقية.
قام الفنان السويسري ثايبالت بريفيت بتطوير برنامج مفتوح عبر الإنترنت، يقوم فيه المستخدمون بتسجيل ملاحظاتهم، لتقوم طابعة برسم ما كتبوها بخط مشابه لخط اليد، ويهدف العمل إلى تزويد شكل واقعي ملموس للرسائل الرقمية.
وهذا الكتاب المزود برسومات يهدف إلى تسهيل نعلم اللغة الصينية، ويعمل "Chineasy" على ذلك من خلال وضع الكلمات بأشكال ذات محتوى مفهوم عالمياً.
وهذه المجلة مرشحة بالجائزة، إذ تصدر مرتين في العام وتتناول مواضيعاً تتمحور حول الفن والثقافة والغذاء، وتتميز بطباعة رائعة وتصميم ممتاز للمحتوى، بالإضافة إلى احتوائها تشكيلة من أبرز الكتاب والمصورين والرسامين.
اسم هذه السيارة يعبر عن هدفها بـ"ME.WE" وترمز "ME" أي "أنا" للتفكير بالنفس و"WE" أي "نحن" للتفكير بالآخرين، وتقوم السيارة بتصنيعها من الألومنيوم ومن ألواح البولي بروبلين التي يمكن إعادة تصنيعها بالكامل والتي تزن 14 كيلوغراماً فقط.
ورشحت مجموعة الأثاث هذه باسم "Iro" أي الألوان باليابانية لنيل جائزة العام، إذ عمل المصمم الياباني جو ناغاساكا على إضافة الألوان الفاقعة إلى التصاميم الخشبية مع الحفاظ على رؤية ملامح الخشب الأصلية.
هذا التصميم المستوحى من الفن المعاصر صامد في مركز قديم لتخزين القوارب، وقد عمل المصممان آن لاكاتون وجين فيليب فاسال عليه، إذ قاما بالحفاظ على التصميم الأصلي وعملا على ربط جزأي المبنى بممر واحد لخلق مساحة صناعية واسعة.
استعان مصمم الديكور الدنماركي هيلا جونجيريوس بفريق محترف لتصميم الديكور الداخلي لقاعة "الوفود الشمالية" داخل مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية، وقد عدل الفريق المساحة المتوفرة بحذر لإضافة طابع تقليدي اسكندنافي وخلق جو من الراحة والبعد عن الرسمية.
إن هذا التقويم المصنوع كلياً من قطع الليغو ليس مصمماً فقط لتنظيم الوقت وترتيب المشاريع بالألوان المختلفة، بل يمكن أن أيضاً التقاط صورة له ليتحول إلى تقويم إلكتروني.
ويعد واجهة مبنى متجر المصمم بول سميث في العاصمة البريطانية، لندن، أحد أجمل التصاميم، إذ أن الالتواءات الحديدية تضيف شكلاً منحنياً للمبنى، كما أن زجاج العرض يعكس واجهات المحال المقابلة.
هذا التصميم رشح أيضاً لجائزة العام وهو مصنوع من الإسمنت والألمنيوم، يحوي متحفاً للفن المعاصر في مدينة أولينز في فرنسا، ويهدف شكله إلى تمثيل تدفق المعلومات الرقمية في عصرنا.
يعد هذا التصميم واحداً من المشاريع التي يشرف عليها فريق للبناء في مدينة لاغوس النيجيرية، وتعتمد تصاميمهم على أبنية رخيصة وثابتة يمكنها أن توفر بديلاً صديقاً للبيئة للمجتمعات التي تتزايد نسبتها على السواحل الإفريقية.
قام الفنان السويسري ثايبالت بريفيت بتطوير برنامج مفتوح عبر الإنترنت، يقوم فيه المستخدمون بتسجيل ملاحظاتهم، لتقوم طابعة برسم ما كتبوها بخط مشابه لخط اليد، ويهدف العمل إلى تزويد شكل واقعي ملموس للرسائل الرقمية.
وهذا الكتاب المزود برسومات يهدف إلى تسهيل نعلم اللغة الصينية، ويعمل "Chineasy" على ذلك من خلال وضع الكلمات بأشكال ذات محتوى مفهوم عالمياً.
وهذه المجلة مرشحة بالجائزة، إذ تصدر مرتين في العام وتتناول مواضيعاً تتمحور حول الفن والثقافة والغذاء، وتتميز بطباعة رائعة وتصميم ممتاز للمحتوى، بالإضافة إلى احتوائها تشكيلة من أبرز الكتاب والمصورين والرسامين.
اسم هذه السيارة يعبر عن هدفها بـ"ME.WE" وترمز "ME" أي "أنا" للتفكير بالنفس و"WE" أي "نحن" للتفكير بالآخرين، وتقوم السيارة بتصنيعها من الألومنيوم ومن ألواح البولي بروبلين التي يمكن إعادة تصنيعها بالكامل والتي تزن 14 كيلوغراماً فقط.
ورشحت مجموعة الأثاث هذه باسم "Iro" أي الألوان باليابانية لنيل جائزة العام، إذ عمل المصمم الياباني جو ناغاساكا على إضافة الألوان الفاقعة إلى التصاميم الخشبية مع الحفاظ على رؤية ملامح الخشب الأصلية.
هذا التصميم المستوحى من الفن المعاصر صامد في مركز قديم لتخزين القوارب، وقد عمل المصممان آن لاكاتون وجين فيليب فاسال عليه، إذ قاما بالحفاظ على التصميم الأصلي وعملا على ربط جزأي المبنى بممر واحد لخلق مساحة صناعية واسعة.
استعان مصمم الديكور الدنماركي هيلا جونجيريوس بفريق محترف لتصميم الديكور الداخلي لقاعة "الوفود الشمالية" داخل مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية، وقد عدل الفريق المساحة المتوفرة بحذر لإضافة طابع تقليدي اسكندنافي وخلق جو من الراحة والبعد عن الرسمية.
إن هذا التقويم المصنوع كلياً من قطع الليغو ليس مصمماً فقط لتنظيم الوقت وترتيب المشاريع بالألوان المختلفة، بل يمكن أن أيضاً التقاط صورة له ليتحول إلى تقويم إلكتروني.
ويعد واجهة مبنى متجر المصمم بول سميث في العاصمة البريطانية، لندن، أحد أجمل التصاميم، إذ أن الالتواءات الحديدية تضيف شكلاً منحنياً للمبنى، كما أن زجاج العرض يعكس واجهات المحال المقابلة.
هذا التصميم رشح أيضاً لجائزة العام وهو مصنوع من الإسمنت والألمنيوم، يحوي متحفاً للفن المعاصر في مدينة أولينز في فرنسا، ويهدف شكله إلى تمثيل تدفق المعلومات الرقمية في عصرنا.
يعد هذا التصميم واحداً من المشاريع التي يشرف عليها فريق للبناء في مدينة لاغوس النيجيرية، وتعتمد تصاميمهم على أبنية رخيصة وثابتة يمكنها أن توفر بديلاً صديقاً للبيئة للمجتمعات التي تتزايد نسبتها على السواحل الإفريقية.