أروع 10 عجائب تحت الأرض
نهر "بويرتو برنسيسا" تحت الأرض في الفلبين وقد صنف الموقع ضمن قائمة "اليونيسكو" للتراث العالمي. ويبلغ طول النهر خمسة أميال تحت جبل من الحجر الجيري في جزيرة بالاوا، ويربط تدفق نهر كابايوجان، إلى بحر الصين الجنوبي. أما الحديقة الوطنية المحيطة بالنهر فتعتبر محمية لثمانية أنظمة غابات مختلفة من الجبال إلى الشواطئ، وهي بمثابة حلم الطبيعة إذ تحتوي على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية النابضة بالحياة.
غرف الحرب التابعة لمجلس الوزراء في لندن أما غرف الحرب التابعة لمجلس الوزراء فهي جزء من متحف رئيس الوزراء البريطاني السابق ونستون تشرشل لغرف الحرب. وحفظت العديد من التحف المستخدمة والقطع الأثرية من قبل القادة البريطانيين في هذه الغرف خلال الحرب العالمية الثانية. وتعتبر الغرف مخبأ سري تحت الأرض بوصفها عصب من المجهود الحربي البريطاني خلال الحرب العالمية الثانية. وتم تشغيلها من قبل وزراء وعسكريين، فضلاً عن تشرشل ذاته بين العامين 1939و1945.
حدائق "فورستيير" تحت الأرض في كاليفورنيا وبنى مهاجر من صقليا يدعى بلدسر فورستيير هذا المنزل الجوفي وحديقة على غرار سراديب الموتى القديمة في وطنه. وبين العامين 1906 و1946، حفر فورتسيير حوالي 10 آلاف قدم مربع من الغرف، ومصلى، وحتى بركة للصيد تحت الأرض باستخدام أدوات الزراعة فقط. وتقدم الحديقة، فترة راحة باردة من شمس كاليفورنيا الحارقة، مع أشجار الفاكهة المزهرة.
كنسية :سانتا ماريا ديلا كونسيزيوني دي كابوتشيني" في روما ويمكن زيارة صندوق عظام الموتي تحت كنيسة "سانتا ماريا ديلا كونسيزيوني" حيث دفنت عظام أربعة آلاف راهب في سرداب تحت الكنسية.
قبو "غرينبرير" في فيرجينيا الغربية أما منتجع غرينبرير فلديه سر، إذ بني في العام 1956 سراً لأعضاء من مجلسي الكونغرس في حالة اندلاع حرب نووية. أما الآن، فقد رفعت عنه السرية، ويمكن للملجأ أن يستوعب 1100 شخص، وراء الأبواب التي تزن 25 طن. ويعتبر بمثابة كبسولة الوقت لغطرسة الحرب الباردة. ويتمضن القبو، محطة توليد الكهرباء، وغرف إزالة التلوث، ومعدات الاتصالات، وغرف اجتماعات وقاعة كبيرة لعقد دورات مشتركة.
كهوف "وايتومو" للديدان المتوهجة في نيوزيلندا ويمكن أخذ قارب لاستكشاف الكهوف المليئة بالديدان المتوهجة، أما وهجها الأزرق، فهو نتجية تفاعل كيميائي في جوفها. ويمكن التمتع بركوب القوارب التي سوف تأخذكم في رحلة داخل هذه المجرة من الأضواء المتوهجة
كهف البلورات في المكسيك وتم اكتشاف الكهف في منجم نايكا بالقرب من تشيهواهوا في العام 2000. أما أعمدة الجبس الطويلة، فهي تشكل أكبر البلورات الطبيعية في العالم.
بحيرة "بوكو إنكانتادو" في البرازيل وهي بحيرة تحت الأرض، تطل على الأدغال. وبين نيسان وأيلول، أي عندما تكون الشمس في المكان الصحيح فقط في السماء، فإن الضوء الذي يضرب المياه في الكهف يحول لونه إلى أزرق غامق. أما المياه فهي شديدة الوضوح، بحيث يمكن للمرء أن يرى أعمق من 200 قدم حيث تظهر جذوع الأشجار القديمة والتكوينات الصخرية.
غرفة الصهر في بركان ثريهونكاجيجور في أيسلندا ويمكن زيارته خلال فصل الصيف لاستكشاف هذا البركان الذي اندلع منذ 4 آلاف عام، إذ نضبت الصهارة في ظروف غامضة، تاركة وراءها أصباغ معدنية يعتبرها الجيولوجيون بمثابة أعجوبة.
مناجم توردا للملح في رومانيا وتم حفر المنجم باليد منذ القرن الثالث عشر، ويستخدم حالياً بمثابة متحف جوفي ومركز للترفيه. ويقدم المنجم الكثير من العلاجات للأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية والربو، من خلال استخدام الهواء المتأين، والضغط، والرطوبة في الكهوف المبطنة بالملح لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي المستمرة.
نهر "بويرتو برنسيسا" تحت الأرض في الفلبين وقد صنف الموقع ضمن قائمة "اليونيسكو" للتراث العالمي. ويبلغ طول النهر خمسة أميال تحت جبل من الحجر الجيري في جزيرة بالاوا، ويربط تدفق نهر كابايوجان، إلى بحر الصين الجنوبي. أما الحديقة الوطنية المحيطة بالنهر فتعتبر محمية لثمانية أنظمة غابات مختلفة من الجبال إلى الشواطئ، وهي بمثابة حلم الطبيعة إذ تحتوي على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية النابضة بالحياة.
غرف الحرب التابعة لمجلس الوزراء في لندن أما غرف الحرب التابعة لمجلس الوزراء فهي جزء من متحف رئيس الوزراء البريطاني السابق ونستون تشرشل لغرف الحرب. وحفظت العديد من التحف المستخدمة والقطع الأثرية من قبل القادة البريطانيين في هذه الغرف خلال الحرب العالمية الثانية. وتعتبر الغرف مخبأ سري تحت الأرض بوصفها عصب من المجهود الحربي البريطاني خلال الحرب العالمية الثانية. وتم تشغيلها من قبل وزراء وعسكريين، فضلاً عن تشرشل ذاته بين العامين 1939و1945.
حدائق "فورستيير" تحت الأرض في كاليفورنيا وبنى مهاجر من صقليا يدعى بلدسر فورستيير هذا المنزل الجوفي وحديقة على غرار سراديب الموتى القديمة في وطنه. وبين العامين 1906 و1946، حفر فورتسيير حوالي 10 آلاف قدم مربع من الغرف، ومصلى، وحتى بركة للصيد تحت الأرض باستخدام أدوات الزراعة فقط. وتقدم الحديقة، فترة راحة باردة من شمس كاليفورنيا الحارقة، مع أشجار الفاكهة المزهرة.
كنسية :سانتا ماريا ديلا كونسيزيوني دي كابوتشيني" في روما ويمكن زيارة صندوق عظام الموتي تحت كنيسة "سانتا ماريا ديلا كونسيزيوني" حيث دفنت عظام أربعة آلاف راهب في سرداب تحت الكنسية.
قبو "غرينبرير" في فيرجينيا الغربية أما منتجع غرينبرير فلديه سر، إذ بني في العام 1956 سراً لأعضاء من مجلسي الكونغرس في حالة اندلاع حرب نووية. أما الآن، فقد رفعت عنه السرية، ويمكن للملجأ أن يستوعب 1100 شخص، وراء الأبواب التي تزن 25 طن. ويعتبر بمثابة كبسولة الوقت لغطرسة الحرب الباردة. ويتمضن القبو، محطة توليد الكهرباء، وغرف إزالة التلوث، ومعدات الاتصالات، وغرف اجتماعات وقاعة كبيرة لعقد دورات مشتركة.
كهوف "وايتومو" للديدان المتوهجة في نيوزيلندا ويمكن أخذ قارب لاستكشاف الكهوف المليئة بالديدان المتوهجة، أما وهجها الأزرق، فهو نتجية تفاعل كيميائي في جوفها. ويمكن التمتع بركوب القوارب التي سوف تأخذكم في رحلة داخل هذه المجرة من الأضواء المتوهجة
كهف البلورات في المكسيك وتم اكتشاف الكهف في منجم نايكا بالقرب من تشيهواهوا في العام 2000. أما أعمدة الجبس الطويلة، فهي تشكل أكبر البلورات الطبيعية في العالم.
بحيرة "بوكو إنكانتادو" في البرازيل وهي بحيرة تحت الأرض، تطل على الأدغال. وبين نيسان وأيلول، أي عندما تكون الشمس في المكان الصحيح فقط في السماء، فإن الضوء الذي يضرب المياه في الكهف يحول لونه إلى أزرق غامق. أما المياه فهي شديدة الوضوح، بحيث يمكن للمرء أن يرى أعمق من 200 قدم حيث تظهر جذوع الأشجار القديمة والتكوينات الصخرية.
غرفة الصهر في بركان ثريهونكاجيجور في أيسلندا ويمكن زيارته خلال فصل الصيف لاستكشاف هذا البركان الذي اندلع منذ 4 آلاف عام، إذ نضبت الصهارة في ظروف غامضة، تاركة وراءها أصباغ معدنية يعتبرها الجيولوجيون بمثابة أعجوبة.
مناجم توردا للملح في رومانيا وتم حفر المنجم باليد منذ القرن الثالث عشر، ويستخدم حالياً بمثابة متحف جوفي ومركز للترفيه. ويقدم المنجم الكثير من العلاجات للأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية والربو، من خلال استخدام الهواء المتأين، والضغط، والرطوبة في الكهوف المبطنة بالملح لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي المستمرة.
نهر "بويرتو برنسيسا" تحت الأرض في الفلبين وقد صنف الموقع ضمن قائمة "اليونيسكو" للتراث العالمي. ويبلغ طول النهر خمسة أميال تحت جبل من الحجر الجيري في جزيرة بالاوا، ويربط تدفق نهر كابايوجان، إلى بحر الصين الجنوبي. أما الحديقة الوطنية المحيطة بالنهر فتعتبر محمية لثمانية أنظمة غابات مختلفة من الجبال إلى الشواطئ، وهي بمثابة حلم الطبيعة إذ تحتوي على العديد من الأنواع النباتية والحيوانية النابضة بالحياة.