إنها ليست رسوماً بل أشخاص حقيقيون!
قررت الفنانة الشابة أليكسا ميادي من ولاية كاليفورنيا الأمريكية التخلي عن لوحة الرسم والتوجه لرسم الأشخاص مباشرة على الأشخاص أنفسهم.
أجل إنه شخص حقيقي.
عمل درامي للفنانة.
أين الواقع وأين الخيال؟
شاهد وكن الحكم.
المزيد من أعمال الفنانة.
وشاركت ميادي تجربتها مؤخراً في معرض تيد إكس في الولايات المتحدة الأمريكية.
لاقت أعمال ميادي ترحيباً موسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، وتقول إن الناس يتوافدون إليها ليتحولوا إلى لوحات فنية من إبداعها.
ولجعل الأمر أكثر غرابة فإن ميادي لم تدرس الفنون، بل درست السياسة، وقررت عند بلوغها 22 عاماً بأنها ترغب بأن تصبح فنانة، لتبدأ بتدريب نفسها على الرسم والتلوين.
وتقوم ميادي بعد الانتهاء من تلوين الأشخاص بوضعهم ضمن إطار واقعي ليصبحوا جزءاً منها أو يعكسوا خدعة بصرية تذهل من يراها.
ونتيجة أعمالها تبدو هكذا، عند الخط الرفيع بين الواقع والفن، لتبث الحياة في الأشخاص الذين يتحولون للوحات.
إذ تقوم ميادي بتلوين شعر من ترسمهم وثيابهم وأحذيتهم.
قررت الفنانة الشابة أليكسا ميادي من ولاية كاليفورنيا الأمريكية التخلي عن لوحة الرسم والتوجه لرسم الأشخاص مباشرة على الأشخاص أنفسهم.
أجل إنه شخص حقيقي.
عمل درامي للفنانة.
أين الواقع وأين الخيال؟
شاهد وكن الحكم.
المزيد من أعمال الفنانة.
وشاركت ميادي تجربتها مؤخراً في معرض تيد إكس في الولايات المتحدة الأمريكية.
لاقت أعمال ميادي ترحيباً موسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، وتقول إن الناس يتوافدون إليها ليتحولوا إلى لوحات فنية من إبداعها.
ولجعل الأمر أكثر غرابة فإن ميادي لم تدرس الفنون، بل درست السياسة، وقررت عند بلوغها 22 عاماً بأنها ترغب بأن تصبح فنانة، لتبدأ بتدريب نفسها على الرسم والتلوين.
وتقوم ميادي بعد الانتهاء من تلوين الأشخاص بوضعهم ضمن إطار واقعي ليصبحوا جزءاً منها أو يعكسوا خدعة بصرية تذهل من يراها.
ونتيجة أعمالها تبدو هكذا، عند الخط الرفيع بين الواقع والفن، لتبث الحياة في الأشخاص الذين يتحولون للوحات.
إذ تقوم ميادي بتلوين شعر من ترسمهم وثيابهم وأحذيتهم.
قررت الفنانة الشابة أليكسا ميادي من ولاية كاليفورنيا الأمريكية التخلي عن لوحة الرسم والتوجه لرسم الأشخاص مباشرة على الأشخاص أنفسهم.