بعد استنفاد معظم الطرق.. محاولة العثور على الطائرة الماليزية بالتواصل مع الأرواح
قام عدد من "الشامان" وهم رجال دين يؤمنون بإمكانية التواصل مع الأرواح، بعرض طريقة لن تخطر في بال أحد للعثور على الطائرة الماليزية التي فقدت في 12 مارس/آذار الجاري في كوالالمبور.
ويبني أتباع هذه المعتقدات إيمانهم على فرضية أن التواصل مع العالم الروحي - الذي يؤمنون بتأثيره على العالم البشري - وتحقيق التوازن فيما بينهما، يمكن أن يعمل على إزالة ما يمكن أن يربك أياً منهما.
والقدرة على شفاء الجسد من خلال شفاء الروح هي أحد المرتكزات الإيمانية لـ "الشامان"، والتغلب على الأمراض من خلال القضاء على "العناصر" الخارجة عن طبيعة الجسم.
كما يؤمن "الشامان" بقدرتهم على حل المشاكل التي تواجه المجتمعات من خلال الانتقال الروحي لأبعاد أخرى، كما يؤمنون بقدرتهم على الوصول إلى أي عوالم أو أبعاد أخرى لإرشاد الأرواح الضائعة.
ويؤمن "الشامان بقدرته على التواصل مع عالم الأرواح من خلال انتقال الذهن إلى أبعاد أخرى ليتمكنوا من تكوين جسر بين العالمين البشري والروحي.
قام عدد من "الشامان" وهم رجال دين يؤمنون بإمكانية التواصل مع الأرواح، بعرض طريقة لن تخطر في بال أحد للعثور على الطائرة الماليزية التي فقدت في 12 مارس/آذار الجاري في كوالالمبور.
ويبني أتباع هذه المعتقدات إيمانهم على فرضية أن التواصل مع العالم الروحي - الذي يؤمنون بتأثيره على العالم البشري - وتحقيق التوازن فيما بينهما، يمكن أن يعمل على إزالة ما يمكن أن يربك أياً منهما.
والقدرة على شفاء الجسد من خلال شفاء الروح هي أحد المرتكزات الإيمانية لـ "الشامان"، والتغلب على الأمراض من خلال القضاء على "العناصر" الخارجة عن طبيعة الجسم.
كما يؤمن "الشامان" بقدرتهم على حل المشاكل التي تواجه المجتمعات من خلال الانتقال الروحي لأبعاد أخرى، كما يؤمنون بقدرتهم على الوصول إلى أي عوالم أو أبعاد أخرى لإرشاد الأرواح الضائعة.
ويؤمن "الشامان بقدرته على التواصل مع عالم الأرواح من خلال انتقال الذهن إلى أبعاد أخرى ليتمكنوا من تكوين جسر بين العالمين البشري والروحي.
قام عدد من "الشامان" وهم رجال دين يؤمنون بإمكانية التواصل مع الأرواح، بعرض طريقة لن تخطر في بال أحد للعثور على الطائرة الماليزية التي فقدت في 12 مارس/آذار الجاري في كوالالمبور.